إلى رئيس هيئة التأمين الصحي
وفاة الإعلامية الكبيرة ليلي رستم عن عمر 87 عامًا جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا
أخر الأخبار

إلى رئيس هيئة التأمين الصحي

إلى رئيس هيئة التأمين الصحي

 العرب اليوم -

إلى رئيس هيئة التأمين الصحي

عمار علي حسن

وصلتنى رسالة من الدكتور إسماعيل داخلى عبدالمهيمن مكى، الحاصل على الماجستير والدكتوراه فى الصحة النفسية حول الأطفال الذين يعانون من اضطراب «الإفراط فى الحركة وتشتت الانتباه» إلى الأستاذ الدكتور على حجازى، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحى، يطلب فيها الموافقة على نقله من العمل كإخصائى الاتصال والبرامج بقسم الإرشاد الزراعى، بمركز ببا محافظة بنى سويف، ليعمل فى وظيفة إخصائى نفسى وتخاطب بقسم الصحة النفسية بمعهد بحوث معوقات الطفولة والتابع لجامعة الأزهر.

وأعتقد أن هذا طلب مشروع، لا سيما أن د. إسماعيل لم يقتصر فى بناء خبرته على الدراسات الأكاديمية، بل اجتاز دورات عملية فى هذا المجال، من بينها دورة مقياس الذكاء (ستانفورد) ودورات فى التأهيل التخاطبى وتنمية المهارات لدى الأطفال، علاوة على أن دراساته الأكاديمية لم تقف عند حد التنظير، بل هى دراسات ميدانية، عايش فيها أطفالاً يعانون من هذا الاضطراب، وأخضعهم للدراسة وخرج بنتائج مهمة، نحن فى حاجة ماسة إلى تطبيقها فى العلاج السلوكى لهؤلاء الذين تتسبب حالاتهم تلك فى تعويق مسارهم الدراسى، كما أن صاحب الطلب عمل بالتدريس فى مقتبل حياته، بما يؤهله للتعامل مع التلاميذ والطلاب الذين يؤثر تشتت الانتباه على مستوى تحصيلهم الدراسى، والذين يمكن أن يلجأوا إلى العلاج السلوكى فى مقبل الأيام.

هنا الرسالة نصاً: «السيد الأستاذ الدكتور على حجازي/ رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحى، تحية طيبة، مقدمه لسيادتكم: إسماعيل داخلى عبدالمهيمن مكى، حيث إننى حاصل على بكالوريوس العلوم التعاونية الزراعية عام 1990، ثم دبلوم عام فى العلوم التربوية عام 1993، ثم دبلوم خاص فى العلوم التربوية عام 2000 ثم الماجستير فى العلوم التربوية - قسم علم النفس التربوى بكلية التربية جامعة المنيا فى 10/11/2008م، تحت عنوان (فعالية العلاج السلوكى المعرفى على تنمية بعض الخصائص المعرفية لدى عينة من التلاميذ مضطربى الانتباه) بتقدير ممتاز، والرخصة الدولية فى الحاسب الآلى، ودكتوراه الفلسفة فى التربية -قسم علم النفس والصحة النفسية تخصص علم النفس التعليمى- بكلية التربية جامعة بنى سويف تحت عنوان (فعالية برنامج تدريبى قائم على التعلم المستند إلى الدماغ فى تنمية الذكاء الأخلاقى لدى مضطربى السلوك والعاديين) وقد تم المنح مع التوصية بتبادل الرسالة مع الهيئات العلمية المتخصصة، وكذلك دورات فى التأهيل التخاطبى وتنمية المهارات لدى الأطفال. كما أعددت دراسة حول وضع «ذوى الاحتياجات الخاصة فى برامج المرشحين للرئاسة عام 2012» وحوت توصيات حول هذه المسألة، بعضها تمت ترجمته فى الدستور الحالى، الذى أعطى، ولأول مرة، لمتحدى الإعاقة حق التمثيل فى مجلس النواب من خلال ترشحهم على القوائم الأربع على مستوى الجمهورية.

وبناء عليه، ألتمس من سيادتكم الموافقة على نقلى من مديرية الزراعة ببنى سويف إلى قسم الصحة النفسية ليعمل فى وظيفة إخصائى نفسى وتخاطب بقسم الصحة النفسية بمعهد بحوث معوقات الطفولة والتابع لجامعة الأزهر. وتفضلوا بقبول وافر التحية والاحترام». انتهت الرسالة، التى علمت أن صاحبها قدمها على هيئة طلب إلى رئيس الهيئة، وأعتقد أن الأستاذ الدكتور على حجازى سيستجيب لها، لأنها تنطوى على مطلب، إن كان يجسد حلماً لصاحبه الذى يعانى حالياً من اغتراب وظيفى، فإنها ستفيد الصالح العام، إذ إن الأطفال الذين يعانون من اضطرابى تشتت الانتباه والتوحد فى مجتمعنا زادوا فى العقدين الأخيرين بطريقة لافتة، ويحتاجون إلى رعاية خاصة.

arabstoday

GMT 07:02 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ترتيبات استقبال الإمبراطور العائد

GMT 06:59 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مسلحو سوريا سلفيون؟

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أزمة الغرب الخانقة تحيي استثماراته في الشرق الأوسط!

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

القرضاوي... خطر العبور في الزحام!

GMT 06:56 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مخاطر الهزل في توقيت لبناني مصيري

GMT 06:55 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لعنة الملكة كليوباترا

GMT 06:54 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الحرب على غزة وخطة اليوم التالي

GMT 06:53 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نحن نريد «سايكس ــ بيكو»

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلى رئيس هيئة التأمين الصحي إلى رئيس هيئة التأمين الصحي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab