8 فوائد للمداعبة بين الزوجين
آخر تحديث GMT14:39:11
 العرب اليوم -

8 فوائد للمداعبة بين الزوجين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

8 فوائد للمداعبة بين الزوجين

المغرب اليوم

العلاقة الزوجية لا تنحصر فقط في سرير العلاقة الحميمة أو الحمل والإنجاب وإلى ما هنالك، بل إن العلماء يؤكدون بأن المداعبة (ولا نقصد منها فقط المداعبة قبل الممارسة الحميمة) تعد عنصراً أساسياً من عناصر استمرارية الزواج وتقوية العلاقة الزوجية، المداعبة تعني أشياء كثيرة وبخاصة للمرأة، ولذلك فإن على الرجال أن يعلموا بأنهم يظلمون نساءهم عندما يظهرون الجفاء معهن. المداعبة تعني المودة قالت دراسة برازيلية لمركز الأسرة: إن هناك رجالاً يداعبون زوجاتهم قليلاً فقط قبيل الممارسة الحميمة، وهذا بالطبع أمر جيد، ولكنهم ينسون بأن المرأة بطبيعتها تحتاج إلى مداعبة زوجها وقتاً أكثر، حتى خارج إطار تلك اللحظات الحميمة. وأضافت الدراسة بأن النساء يصبن بخيبة أمل عندما يشعرن بأن أزواجهن يداعبونهن قليلاً أو كثيراً فقط قبيل الممارسة الحميمة، فالمداعبة تعني بالنسبة للمرأة المودة والصداقة مع أقرب إنسان لها، وثبت بأن الرجل الذي يداعب زوجته بشكل أكبر يرى الابتسامة على وجهها أكثر، أي أنها تكون أكثر سعادة. الصداقة مع الزوج أكدت الدراسة في استطلاع للرأي بين نحو ألفي امرأة في مدينة ساوباولو بأن نسبة 89% منهن يحببن أن يكون الزوج بمثابة الصديق لهن، حتى أن أغلبهن يرغبن في أن يكون الزوج أقرب وأفضل صديق لهن، ولكنهن أوضحن بأنه مع الأسف فإن الرجال لا يعيرون الكثير من الاهتمام لذلك، ويتصرفون على أساس تقليدي. وجاء في الدراسة أيضاً بأن المداعبة تؤدي إلى إنشاء هذه الصداقة بين الزوج والزوجة بحيث أنهما يستمتعان بالحياة الزوجية بشكل أفضل. أزواج تقليديون فاستناداً إلى استطلاع الرأي المذكور بأن نسبة 72% من الرجال لا يحبون أية علاقة صداقة مع زوجاتهم، وهم يفكرون بشكل تقليدي جداً على أساس أنه لا توجد علاقة بين الرجل والمرأة، وبخاصة بين الزوج والزوجة، إنهم يعاملون نساءهم على أساس ذكر وأنثى، والمتفوق دوماً هو العنصر الذكري باعتباره الأقوى جسدياً والحامي للمرأة، وهذا الاعتقاد بين الرجال، أي أن الرجل هو الذي يحمي المرأة، هو الذي يفسد عندهم مبدأ ضرورة وجود صداقة بين الزوجين، وقالت النساء اللواتي شاركن في الاستطلاع بأنه من الصعب إقناع كثير من الأزواج بفكرة الصداقة، وتبيان حجتهم حول حماية الرجل للمرأة بأنها تعتبر أمراً طبيعياً ولا يعطي الرجل أية ميزة في التفوق كانسان، وأضفن بأن الصديق يحمي صديقه أيضاً، فما رأيهم في ذلك؟ أليس ذلك صحيحاً؟ كيف تقوي المداعبة العلاقة الزوجية؟ إضافة إلى ما ذكر أعلاه فإن المداعبة تؤسس نوعاً من الألفة القوية بين الزوجين، وتزيل الكثير من الحواجز من أجل الشعور بحرية الحديث والحوار بينهما، ولكن هناك بعض عناصر العلاقة الزوجية التي تساهم المداعبة في تقويتها بشكل لافت، فما هي هذه العناصر؟ أولاً، تساهم في تقوية الحب بين الزوجين أكدت النساء اللواتي شاركن في استطلاع الرأي، ويملكن أزواجاً يداعبونهن ويصادقونهن بأن ذلك قد ساهم في تقوية الحب بينهن وبين أزواجهن. ثانياً، المداعبة تجعل المرأة تحس بأنوثتها: لأنها تشعر بأنها مهمة في حياة زوجها، وبأنها تحتل مكانة هامة عنده، بعكس النساء اللواتي يملكن أزواجاً جافين في العلاقة الزوجية، فهن يشعرن بالإهمال من قبل الزوج، كما يشعرن بأنهن لسن جذابات بما فيه الكفاية لجعل أزواجهن يعيرون اهتماماً أكبر بهن، كما أشارت بعض النساء إلى أنه يوجد أزواج لا ينتبهون حتى إلى أي تجديد تجريه المرأة على نفسها لشد اهتمامه. ثالثاً، تقوي الصلة العاطفية بين الزوجين: حيث تساهم في تقوية الصلة العاطفية بينهما، من حيث اهتمام أحدهما بالآخر، وتعاملهما على أساس من الاحترام المتبادل. رابعاً، تعني التجديد في العلاقة الزوجية: الدراسات العالمية تقول إنها تؤدي إلى التجديد في العلاقة الزوجية، بحيث إن اهتمام كل منهما بالآخر يشجع على ابتكار أفضل الوسائل لإسعاد بعضهما البعض. خامساً، تقوي الثقة المتبادلة بين الزوجين: من المؤكد بأن المداعبة تساهم في تقوية الثقة المتبادلة بين الزوجين، فمن يعاملك جيداً فإنك تمنحه ثقة أكبر، وهذا بالضبط الحال بين الأزواج الذين توجد مداعبة وصداقة متينة بينهم. سادساً، هي نوع من التعبير عن اللغة الجسدية: وذلك من حيث شعور أحدهما بأنه ينجذب للآخر، ومن المعلوم بأن لغة الجسد تعبر عن كثير من الأمور دون أي كلام، والمداعبة هي في الحقيقة نوع من لغة الجسد بين الزوجين. سابعاً ، تزيد من الرغبة عند الزوجين: لأنها تعني التقارب والاحتكاك الدائمين بينهما، ومن المعروف بأن المرأة بحاجة إلى كثير من المداعبة لتشعر بالرغبة الجنسية، إنها تختلف عن الرجل. ثامناً، تقلل من التوتر النفسي عند الزوجين: فهما عندما يجتمعان ينسيان كل مشاكل اليوم التي تعرضا لها في العمل وخارج العمل، بل إنهما يبدآن بالمزاح حول ما تعرض له كل منهما.

arabstoday

أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 08:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

بايدن يوجه خطاب وداع للأمة قبل مغادرته والبيت
 العرب اليوم - بايدن يوجه خطاب وداع للأمة قبل مغادرته والبيت الأبيض يستعد لصدمة الأوامر التنفيذية من ترامب

GMT 00:01 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة"
 العرب اليوم - السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة" في رام الله والقرار يثير الجدل

GMT 08:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

التخلص من الاتكالية في الحياة الزوجية وكيفية مشاركة

GMT 22:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتعامل مع الزوجة المشاكسة والمزعجة وتحقيق

GMT 03:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ذاتك دليلك للتعافي بعد علاقة سامة

GMT 10:18 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

التفاهم والصبر يساعدان في التغلب على تحديات الحياة
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:58 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

حرائق كاليفورنيا الأكثر تدميرًا في التاريخ تودي بحياة
 العرب اليوم - حرائق كاليفورنيا الأكثر تدميرًا في التاريخ تودي بحياة 10 أشخاص وتُجبر 130 ألفًا على الإخلاء

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:41 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء
 العرب اليوم - أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء والاستدامة

GMT 20:10 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تبدأ عامها الجديد 2025 بتألق فني
 العرب اليوم - هنا الزاهد تبدأ عامها الجديد 2025 بتألق فني مستمر وتستعرض أبرز إنجازاتها في السينما والمسرح

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab