4 طرق تعيد للطفل مهاراته الاجتماعية في 2021
آخر تحديث GMT18:59:59
 العرب اليوم -

4 طرق تعيد للطفل مهاراته الاجتماعية في 2021

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

4 طرق تعيد للطفل مهاراته الاجتماعية في 2021

المغرب اليوم

مما لا شك فيه، أن التعليم عن بعد، والبقاء في المنزل بعيداً حتى عن أنشطة اللعب مع الأصدقاء وزيارات الأقارب، وربما الاكتفاء بالإخوة في البيت أو صديق واحد، جعل الأطفال في عزلة اجتماعية، أفقدت الكثيرين منهم القدرة على التواصل اللبق مع الآخرين، خصوصاً في حالة إصابة الطفل بالاكتئاب، وقد يكون من الصعب التفاهم مع الطفل الذي يفتقر إلى المهارات الاجتماعية في الأساس، فطفلك قد يعاني من البدء في الحديث والبدء في الحديث وطريقة المحافظة على توازنه، وكيفية إنهائه. لذلك يقدم لك محمد بن جرش، كاتب وناقد إماراتي 4 طرق علميها لطفلك لتدعمي مهاراته الاجتماعية، والقدرة على التواصل مع الآخرين. بعد العودة للحياة الاجتماعية شبه الطبيعية في 2021. 1 – علميه المهارات المعنوية وذلك مثل قراءة لغة الجسد عند الأطفال الذين يرغب بالانضمام إليهم، وفهم نبرة الصوت التي يستخدمونها عندما لا يوافقون على انضمامه. حيث يمكن أن تمنعه مشاكل قراءة لغة جسد الأطفال من معرفة ما إذا كانت المحادثة خاصة أم مفتوحة. حتى يعرف كيف ينتقي ألفاظه ويتوقف عن الكلام بهدوء. كيف تساعدينه؟ استخدمي مقاطع الفيديو أو دعيه يتابع البرامج التلفزيونية أو الأحداث الواقعية، وأشيري له إلى المواقف التي يتم فيها استبعاد شخص أو التحدث على انفراد. أو علميه كيف ينتظر توقف الجميع عن الكلام، ليقول: "هل تسمحون أن أقول رأيي"؟ ذكّري طفلك كيف يكون مستمعاً جيداً لما يقوله الآخرون. علميه استخدام كلمات مثل (من وماذا ومتى وأين ولماذا) ليدرك حول ماذا يدور الحوار. 2. علميه كيف يبدأ المحادثة يتضمن بدء أي محادثة عددًا من الخطوات. ليكون ناجحًا في ذلك، ذكريه أولاً أنه كما بدأ المحادثة عليه أن ينهيها بشكل صحيح. وغالبًا ما تكون الخطوة الأولى هي الأصعب: فعليه معرفة ما إذا كان هذا هو الوقت المناسب لإجراء محادثة. وكيف يلقي التحية، ويختار الموضوع المناسب والعبارات لفتح الحوار. والتعرف على الإشارات غير اللفظية التي تظهر ما إذا كان الشخص الآخر مهتمًا ويريد التحدث. قد يتحمس الطفل المندفع إلى محادثة ما من دون إلقاء أي تحية. وقد يتصرف وكأن الشخص الآخر يعرف بالفعل ما يفكر فيه. وبمجرد أن يبدأ، يتفاجأ بالعلامات التي تدل على أن الشخص غير مهتم بالحديث. كيف تساعدينه؟ علميه عبارات الترحيب الأساسية لاستخدامها مع الأشخاص المألوفين ("مرحبًا ، كيف حالك؟") ومع أشخاص غير مألوفين ("مرحبًا ، أنا عدنان - أنا جارة هبة"). وضحي لطفلك كيف تكون لغة جسد الآخر عندما لا يرغب بالحديث، وعلميه من غير عدوانية، أن ذلك يعني عدم الاهتمام بحديثه. 3. عرّفيه كيف يحافظ على سياق المحادثة إن دخوله المحادثة مع الآخرين، هي خطوة أولى، لكن الخطوة الأهم هي كيفية استمراره فيها، فالمحادثة أمرٌ صعبٌ بالنسبة للأطفال الذين يفتقرون للقدرة على التواصل الاجتماعي، فالحديث ربما لا يكون لمدة دقيقة أو دقيقتين. كذلك عليك لفت انتباهه إلى معرفة كيفية التناوب في محادثة. عندما يكون بين عدة أشخاص، وأن عليه الاستماع إلى ما يقوله الشخص الآخر والاستجابة بشكل مناسب. والأمر الأهم، هو قدرته على البقاء في الموضوع؛ لأن طفلك قد يكون مندفعاً ويقاطع من حوله في الحديث مقاطعته عندما يكون متحمساً بشأن موضوع ما. وهذا يمنعه من الانتباه للإشارات غير اللفظية فيشعر من يقابله بأنه غير مهتم، وقد يكون عالقاً في فكرة ولا يتمكن من الانتقال إلى ما يتبعها. كيف تساعدينه؟ علمي طفلك كيفية طرح أسئلة داخل المحادثة، ليثبت للآخرين انتباهه بما يقولونه. أعطيه أمثلة مكتوبة للتدرب عليها واستخدامها. دعيه يعرف أنه ليس عيباً أن يقول: "ذكّرني أنني أريد أن أقول ملاحظة عن ذلك بمجرد انتهائك من الحديث"، إذا كان قلقًا لأنه سينسى وجهة نظره. علّميه الكلمات أو العبارات التي يمكنه استخدامها لإظهار اهتمامه أثناء المحادثة، مثل "حق" أو "هذا رائع". تأكدي من أنه يعرف كيف يدمج العبارات، ويقولها بموسيقى معينة، لا أن يردد الكلام كالببغاء. لذلك اشرحي له كيف أن قول شيء ما خارج الموضوع أو في الوقت الخطأ قد يبدو وكأنه غير مهتم بما يتحدث عنه شخص آخر. أو أنه يظهره غبياً بين الآخرين. 4 – علّميه كيف ينهي المحادثة هو أمر أصعب من البدء بها؛ لأنها تتطلب معرفة الوقت المناسب، واختيار العبارات المناسبة، فهذا يتطلب منه قراءة لغة الجسد وتعبيرات الوجه وغيرها من الإشارات غير اللفظية لدى الآخرين، حتى أن نبرة الصوت تعطي إشارة لإمكانية إنهاء الحديث. بعد فهم وجهات نظر الآخرين، ويجب أن ينتبه إذا كان الشخص غير مهتم ويرغب في إنهاء المحادثة، كما أن الأطفال المندفعين الذين يعانون من مهارات الاتصال قد ينهون أيضًا المحادثة بشكل مفاجئ دون قول "وداعًا". كيف تساعدينة؟ وضحي له بعض الإشارات غير اللفظية التي عليه مراقبتها فيمن يقابله؛ ليعرف إن كان يرغب بإنهاء المحادثة، مثل التحقق من الوقت أو الابتعاد أو التثاؤب. علمي طفلك أيضاً بعض الإشارات اللفظية التي تظهر أن شخصًا ما يحاول إنهاء محادثة، مثل عدم الإجابة عن الأسئلة، أو قول إنه يجب أن يذهب أو يقول أشياء مثل "حسنًا" "حسنًا ...". وكيف أن عليه هو نفسه قول هذه العبارة إذا أراد إنهاء الحديث. وإذا لم يستطع تقدير أن المحادثة انتهت لا من الإشارات اللفظية، ولا اللفظية، عليه أن يسأل من يقابله: "هل أنت قادر على مواصلة الحديث، أم أنك بحاجة إلى المغادرة؟"، وإذا تأكد أن الحديث انتهى، ليختمه بعبارة مثل: "لقد كان من الممتع التحدث إليك"

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي
 العرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 09:29 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة
 العرب اليوم - أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة بالمعالم اللافتة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 22:18 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه
 العرب اليوم - المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه لا يمكن إنهاء الأزمة السورية بالسبل العسكرية

GMT 08:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد
 العرب اليوم - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد الصحافي ميسرة صلاح

GMT 04:02 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تعالجين تأخر النمو الذهني لطفلك بسبب التباعد

GMT 05:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 07:49 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة
 العرب اليوم - الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة نوال

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 03:59 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab