أنا فتاة من السعودية، منذ طفولتي أعيش داخل مسلسل لا ينتهي من الهموم
آخر تحديث GMT18:27:13
 العرب اليوم -

برود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي، أنا فتاة من السعودية، منذ طفولتي أعيش داخل مسلسل لا ينتهي من الهموم. وأنا الآن أبلغ من العمر 22 سنة، متزوجة برجل يعشقني وأعشقه حد الجنون، ولدي طفلتان وهما نور لحياتنا. الكبرى عمرها 4 سنين والصغرى سنة و 3 أشهر. هناك فرق في معاملتي لهما يؤلمني فأشعر دائماً بأن الكبرى طفلة معذبة لأني أمها، على عكس الصغرى التي تحظى بحبي وقربي. وهذا شيء خارج عن إرادتي. لا أحد يتفهم ما أشعر به فأنا أحبها لكن لا أستطيع حضنها وتقبيلها باستمرار كأختها وبقية الأطفال. توجهت لطبيب نفسي ليساعدني، وكما يقولون أفضفض له، لكن لم يكلف نفسه حتى الحديث معي. فق4ط صرف لي دواء. أنا أريد من يسمعني ويشاركني وينصحني. لا أريد أدوية. لديّ أيضاً مشكلة تتعبني كثيراً، فأنا لا أحب العلاقة الحميمية. ولديّ انعدام للرغبة فيها، وكل يوم حالتي تزداد سواءً. وزوجي المسكين هو الضحية، 5 سنين زواج وهو ثابر عليّ، أحياناً أضغط على نفسي لأسعده وحتى لا أبين له أي غير منسجمة. واحياناً لا أستطيع. امنيتي أن تفاعل معه حتى يشعر بالراحة، لأنه دائماً يقول لي إنه لا يشعر باللذة الحقيقية وأنا غير مستمتعة. علماً بأنه دائماً يراعي مساعري ويتحمل حتى لا يضايقني. أشعر بالذنب تجاهه. وأتساءل لماذا تزوجني وما ذنبه أن يصبر عليّ؟ أرجوك ساعديني ولا تهملي رسالتي، فهل هناك منشطات تساعديني؟ أريد حلاً أرجوك.

المغرب اليوم

* ابنتي، الطريقة التي وصفتها في معاملتك لابنة بشكل يختلف عن الأخرى، من المؤكد أن له علاقة بطفولتك ومعاملة أمك لك أو بشيء حصل لك وأنت في ذلك العمر. والذهاب لطبيب يعطيك دواء ليس حلاً. أنت في حاجة إلى معالجة نفسية جادة تشفي جذور مشكلتك. هل حصل لك شيء في هذا العمر، هل تذكرك ابنتك بطفولتك؟ وهو ما يجعلك تعيدين ما فعلته بك أمك؟ ثمة أمور عديدة ليس جيداً أن يعطى أي تخمين فيها. ولكن الأفضل أن تضعيها بيد معالج يباشرك بوضع يده على أساس العقدة بخصوص ابنتك. ومع ذلك عليك إجبار نفسك على معاملتها بالمساواة مع أختها. ولو بالمجاملة والتمثيل كما تفعلين مع حياتك الزوجية. أما بخصوص انعدام الرغبة عندك، فهب لا تختلف عن المشكلة الأولى، هي حالة نفسية. وأظن أن المشكلتين الأولى والثانية كلتاهما لهما علاقة بمشكلة قديمة عندك. ربما تحرش، تربية تخويف، تحقير. ولأنب لا أعرف تفاصيل، وهذا الامر يحتاج الى جلسة تشخيص، فأرى يا عزيزتي ألا تدعي حياتك تمر هباء من بين يديك.

arabstoday

أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 08:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

بايدن يوجه خطاب وداع للأمة قبل مغادرته والبيت
 العرب اليوم - بايدن يوجه خطاب وداع للأمة قبل مغادرته والبيت الأبيض يستعد لصدمة الأوامر التنفيذية من ترامب

GMT 15:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

حصيلة شهداء الصحفيين في غزة ترتفع إلى 203
 العرب اليوم - حصيلة شهداء الصحفيين في غزة ترتفع إلى 203 مع استشهاد سائد نبهان

GMT 08:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

التخلص من الاتكالية في الحياة الزوجية وكيفية مشاركة

GMT 22:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتعامل مع الزوجة المشاكسة والمزعجة وتحقيق

GMT 03:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ذاتك دليلك للتعافي بعد علاقة سامة

GMT 10:18 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

التفاهم والصبر يساعدان في التغلب على تحديات الحياة
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:58 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

حرائق كاليفورنيا الأكثر تدميرًا في التاريخ تودي بحياة
 العرب اليوم - حرائق كاليفورنيا الأكثر تدميرًا في التاريخ تودي بحياة 10 أشخاص وتُجبر 130 ألفًا على الإخلاء

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:41 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء
 العرب اليوم - أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء والاستدامة

GMT 20:10 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تبدأ عامها الجديد 2025 بتألق فني
 العرب اليوم - هنا الزاهد تبدأ عامها الجديد 2025 بتألق فني مستمر وتستعرض أبرز إنجازاتها في السينما والمسرح

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab