الإصلاح قبل الاستدانة

الإصلاح قبل الاستدانة

الإصلاح قبل الاستدانة

 العرب اليوم -

الإصلاح قبل الاستدانة

بقلم : فريدة محمد

سعي مصر للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي نتيجة طبيعية لتردي الأوضاع الاقتصادية و ارتفاع سعر الدولار في مواجهة  الجنيه  وتراجع السياحة ، ولا شك أن القروض مجرد مسكن مؤقت سندفع ثمن فوائده فيما بعد .

أين الإصلاح الاقتصادي و أين دور المجموع الاقتصادية القروض حل سريع ومؤقت لكنه مؤلم على الدولة و الأجيال القادمة  لأن فوائده تتحملها الدولة بخلاف الشروط التي سيفرضها القرض على الدولة و التي قد تكون مؤلمة و الدول مجبرة.

نحتاج حلول سريعة ولا يمكن للدولة أن تعيش على المنح و القروض و العطايا لأنها لا تحقق نهضة حقيقية و إنما  على العمل وعلى الدولة أن تبحث عن حل بعيدا عن الحلول السريعة  التي نعتبرها مجرد مسكنات لا تنهي الأزمات التي تشهدها مصر ، نحتاج مزيد من العمل والمجهود

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإصلاح قبل الاستدانة الإصلاح قبل الاستدانة



نانسي عجرم بإطلالات خلابة وساحرة تعكس أسلوبها الرقيق 

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:49 2024 الخميس ,09 أيار / مايو

السؤال الشائك في السودان

GMT 17:19 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

وفاة والدة الفنان كريم عبد العزيز

GMT 23:22 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

حادث مروّع في عُمان يوقع قتلى وجرحى

GMT 00:46 2024 الخميس ,09 أيار / مايو

هل يكتب السياسيون في الخليج مذكراتهم؟

GMT 17:10 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

القذائف تتساقط على وسط مدينة رفح الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab