المعلم
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

المعلم

المعلم

 العرب اليوم -

المعلم

بقلم : مفلح العدوان

حين صار المعلم رجلا ذو كلمة مسموعة.. فرحنا!!

قلنا: سيكون الخلاص على يديه. وكان معنا في الجامعة رفيقاً واستاذا وصاحب دار!!

يوم التقانا قال: نحن لم نبدأ عدّ الايام بعد، ابنائي، اقبضوا على جمر الكلمات، أنتم الآن قبل اليوم الأوّل، ورفع جفون عيوننا واضعا امامها قصص زكريا تامر.. قال: اقرأوا "يا ايها الكرز المنسي"، وحين تصبحون رجالا ذوي كلمة مسموعة لا تنسوا كرز قُراكم ولا تكونوا مثل عمر القاسم.. انتم ما زلتم قبل اليوم الاول.

كان نمراً لم نَتَوقع أن يُرَوِّضوه!! وكان استاذنا ايضاً.. حينها (رحمه الله على ذلك الحين) اكمل قائلاً: لا تكونوا نسّايين للكرز الذي تحبون بعد اول زغب ريش ينبت على اجنحتكم!! وفرحنا به.

وبدأنا العد.. اليوم الاول.. ثم الثاني.. بعد ثالث يوم تغيّر صوته, وتقاسيم وجهه، وابتسامته تغيّرت.. حتى نوع سجائره تغيّر.. وصار يصلي الى قبلة أخرى وما عدنا نعرفه..

في اليوم العاشر اعدنا قراءة زكريا تامر.. كان استاذنا قد اخفى عنا قصة "النمور في اليوم العاشر" وكان استاذنا نمرا خسرناه .. صار جزءا من العصا، وصار حارس القفص

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعلم المعلم



GMT 08:25 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يقول "بابا نويل " للطفل

GMT 16:34 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

المغطس مرة اخرى

GMT 09:55 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

وسخرت لها القباب ابوابا ,, الجامعة الاردنية

GMT 13:25 2017 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

الروح هناك

GMT 12:10 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

مدونة القلب

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab