الحق الأصيل للمصري

الحق الأصيل للمصري

الحق الأصيل للمصري

 العرب اليوم -

الحق الأصيل للمصري

بقلم / سمير التفهني

منذ ما يقرب من أكثر من 30 يومًا دخل النادي المصري في استعدادات جادة في معسكر في الإسكندرية وبالتحديد ببرج العرب استعدادًا لمنافسات الموسم الكروي المقبل.

وأرى أن هذا القرار من قبل الجهاز الفني بقيادة حسام حسن المدير الفني للفريق هو قرار مميز للغاية. ولأن مثل هذه المعسكرات الطويلة يكون لها مردود إيجابي للغاية يكون فيها مزيد من التركيز لجميع لاعبي الفريق استعدادًا لمنافسات المرحلة المقبلة.

ونحن هنا في بورسعيد لدينا ثقة تامة في أن النادي المصري سيسعد جماهيره بالفترة المقبلة وسيكون هناك حالة من الانسجام والترابط بين جميع اللاعبين القدامى والجدد. ونتمنى أن تنجح مجهودات الإدارة في أن يعود فريق المصري للعب المباريات على ملعبه بالموسم المقبل وبالتحديد مباريات بطولة كأس الإتحاد الأفريقي. ومن المنطقي أن يلعب المصري مبارياته الأفريقية على ملعبه لأن ذلك حق أصيل له خلال المرحلة المقبلة.

وأرى أن النادي المصري محق في هذا الطلب لإسعاد جماهير بورسعيد في أن ترى لاعبيها يخوض المباريات الرسمية على ملعبهم . ومن النقط الآخرى التي أريد الحديث عنها هو أنه لابد من عودة حالة الحب والهدوء بين جميع روابط الأندية في الفترة القادمة.

وأتمنى أن يعقد اجتماع بين عدد من روابط الأندية سواء الأهلي أو الزمالك أو المصري أو الإتحاد وأيضاً الإسماعيلي داخل محافظة بورسعيد وذلك من أجل نبذ التعصب وخلق روح جديدة في التشجيع يكون شعارها المحبة والتألف بين الجميع خلال المرحلة القادمة. وأتمنى أن تنجح جهود الجميع في عودة الروح الرياضية إلى ملاعبنا بالقريب العاجل .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحق الأصيل للمصري الحق الأصيل للمصري



GMT 12:37 2023 السبت ,03 حزيران / يونيو

مرج الفريقين يتفقان!

GMT 04:31 2022 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كأس العرب هيا..

GMT 17:33 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة مارادونا

GMT 11:04 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

" أبيض أسود

GMT 11:21 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

كيف ساعدت رباعية الاهلي في كانو رينيه فايلر ؟

GMT 21:26 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

١٠ نقاط من فوز الاهلي على سموحة

GMT 21:47 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

كيف قاد فايلر الاهلي للسوبر بمساعدة ميتشو ؟

جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:21 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف
 العرب اليوم - ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab