هجرة النجوم شرًا لا بد منه

هجرة "النجوم" شرًا لا بد منه

هجرة "النجوم" شرًا لا بد منه

 العرب اليوم -

هجرة النجوم شرًا لا بد منه

بقلم : عبد الاله متقي

لم تعد الأندية الوطنية قادرة على الحفاظ على لاعبيها البارزين القادرين على رفع المستوى، وتقديم الإضافة، بل صارت الفرق تتباهى ببيع أحد لاعبيها إلى فريق أجنبي في ظل الأزمة المالية التي تعانيها.

ويعتبر الفتح والوداد، وهما من أكثر الفرق الوطنية استقرارًا من الناحية المالية، خير مثال لهذا الوضع، إذ لم يستطع الوداد إقناع لاعبيه فابريس أونداما ووليام جبور ومرتضى فال بتمديد عقودهم، رغم أنه كان في حاجة ماسة إليهم في مرحلة صعبة من الموسم الماضي، كما لم يقاوم الفتح الإغراءات التي قدمت للاعبيه مراد باتنة ومروان سعدان ومحمد فوزير، وسال لعاب الدفاع الجديدي على عرضي الأهلي المصري والنصر السعودي للاعبيه وليد أزارو وسعد لكرو، بل إن الفضل يعود إلى هذين اللاعبين في إنقاذ الفريق من الإفلاس.

ولم يواكب هذه الهجرة أي تطور في استقطاب لاعبين أكفاء لتعويضهم، رغم الشروط التي حددتها الجامعة في ما يتعلق بالتعاقد مع اللاعبين الأجانب، أو تكوين الخلف في الفئات الصغرى للفرق الوطنية، في ظل غياب أي تتبع أو مراقبة أو إستراتيجية من قبل الجامعة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هجرة النجوم شرًا لا بد منه هجرة النجوم شرًا لا بد منه



GMT 11:31 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 15:01 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سمعة البطولة... التحكيم وأشياء أخرى

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 13:03 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 10:21 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

حمادة هلال يمازح شياطين مسلسله في رمضان

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين

GMT 09:50 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

تعليق غريب من محمد فؤاد حول حفله بالكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab