ميزاجية التنقيط تستهدف الملف المغربي
السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية
أخر الأخبار

ميزاجية التنقيط تستهدف الملف المغربي

ميزاجية التنقيط تستهدف الملف المغربي

 العرب اليوم -

ميزاجية التنقيط تستهدف الملف المغربي

بقلم - حافظ ضاحي

مع بدء العد التنازلى لموعد الجمعيه العموميه للاتحاد الدولى لكرة القدم(فيفا)13يونيومالمقبل لاختيار الدوله المستضيفه لمونديال2026 يسابق المسوؤلين القائمين على ملف ترشيح المغرب لتنظيم المونديال الزمن من اجل حشد الدعم وكسب المؤيدين مع ادراكهم قوة المنافس المتمثل فى الملف المشترك الذى يجمع الولايات المتحده الاميركيه وكندا والمكسيك ولاشك ان العمل فى هذا الاطار ليس سهلا فى ظل المقومات التى تمتلكها تلك الدول الا ان الملف المغربى لن يكون اقل شأنا فمن الطبيعى من يريد ان يرتقى افضل المراتب لابد ان يضاعف العمل بجديه ولايتوقف عندما وصل إليه ممن سبقوه وان يستلهم العبر من اخطائه وسلبياته فللمغرب تجارب اربعه فى هذالمجال عندما تقدمت 1994و1998و2006و2010وخاضت المنافسه لكن لم بحالفها الحظ والتوفيق ولكن هذه المرة الحسابات مختلفه وخصوصا بعدما تغيرت عملية الاقتراع على البلد المنظم ففى السابق كان اعضاءاللجنه التنفيذية يصوتون على الملفات ولكن بعد ما صاحب عملية اختيار مونديالى 2018و2022من لغط واتهامات عدة لبعض اعضاء اللجنة التنفيذية قدم الرئيس السابق لفيفا جوزيف بلاتر تعديلا على نظام التصويت ان تشارك جميع الدول المنضمه تحت لواء الاتحادالدولى لكرة القدم فى اختيار البلد المستضيف ولذلك ان الدعم المعلن من الكثير من الدول التى زارتها اللجنه المكلفه فى ملف المغرب مؤشر على ان حظوظ المغرب قائمة للفوز فى التنظيم وكما ان اعلان جامعة الدول العربيه على هامش مؤتمر القمة الذى عقد فى الدمام مؤخرا يظهرمدى اهتمام الاشقاء فى مساندة المغرب بجانب الدعم الدى يحظى به من قبل الاتحاد الافريقى .

لكن ذلك ليس كافيا بل تحتاج تلك الاقوال والمساندة لتفعيل من خلال فتح القنوات الرسمية على مستوى الوفود العربية والاصدقاء ممن اعلنوا الدعم وان تكون هناك ترتيبات على مستوى وزراء الخارجيه واللقاءات الدبلوماسبه من خلال التشاور مع السفراء والبعثات الدبلوماسية من اجل كسب المزيد من التأييد ومن الضرورة ان يكون هناك تسليط اعلامى للملف المغربى مكثف .

وبما ان الحلم المغربى ليس ببعيد على ان يكون واقعيا فى ظل ما يحتويه الملف المغربى من متطلبات ايجابيه على سبيل المثال لاالحصر ان المغرب تتمثل بموقع استراتيجى قريب من الدول الاوروبيه والامريكية بالاضافه على ان الحكومة المغربية خصصت بدعم من العاهل المغربى جلالة الملك محمدالسادس استثمار مبلغ 15,6مليار دولار من اجل استضافة البطولة مع العمل بالبنية التحتية وكما المغرب تملك عدة ملاعب على مواصفات دولية مع تأكيدالحكومة على تشييد ملاعب اخرى وايضا تتوفر سبل التنقل مابين المدن بوجود شبكة طرق منظمة او عبر الطيران الداخلى وكذلك وجود اماكن الاقامة المنتشرة فى البلاد .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميزاجية التنقيط تستهدف الملف المغربي ميزاجية التنقيط تستهدف الملف المغربي



GMT 12:00 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

وحيد .. هل يقلب الهرم؟

GMT 08:41 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أحمد في ورطة؟

GMT 12:43 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

ملاعب منسية

GMT 09:23 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

صناعة الرياضي اﻷولمبي

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab