رونار وراوراوةاليكم الحكاية

رونار وراوراوة..اليكم الحكاية

رونار وراوراوة..اليكم الحكاية

 العرب اليوم -

رونار وراوراوةاليكم الحكاية

يقلم : منعم بلمقدم

قبل أكثر من عام و بعد ان رغب رونار في الترويج لاسمه خرج بتدوينة شهيرة و عبر طابوره الخامس من الصحافة الفرنسية يقول فيها و من خلالها أنه مطلوب في الصين و الجزائر.
و لصعوبة التواصل مع مسؤول صيني و أصلا الصينيون لا يلتفتون لمثل هذه الخرافات.كان علي ان اتصل  بنسبة جزائري و كان يومها راوراوة على رأس الجهاز.

اتصلت به و قلت له أصل الرواية و اخلاقيات التفاوض مع مدرب لمنتخب جار وشقيق فصدمني بجوابه و قال بالحرف"لم نفكر و لم نتصل برونار  حتى و هو شومور فكيف نفعل و هو مدرب منتخب شقيق.هذه كذبة هو مسؤول عنها".

ما حدث بعدها هو أن رونار احس بالحرج و عاد ينفي ما  ادعاه و سخر مرة أخرى طابوره الخامس لتبليغ الرسالة.

اليوم الامر يتكرر و وكالة الأنباء الألمانية تروج بصيغة اليقين لهذا التفاوض لكن مع اختلاف ان الجزائر  تريده فعلا.

اين يكمن الاشكال؟

الاشكال هو أن صديقنا رونار هو من فتح هذا الباب ،  أن يراعي قدر المسؤولية كان عليه و من باب الإحترافية بعد العودة من روسيا ان يلتقي رئيس الجامعة حتى لا اقول الصحافة و يخرج ببلاغ رسمي ينهي الشك باليقين لا بخربشات تويترية.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رونار وراوراوةاليكم الحكاية رونار وراوراوةاليكم الحكاية



GMT 16:00 2018 الخميس ,16 آب / أغسطس

رياضات الوثيرية وتحفيز الشباب الرياضي

GMT 11:11 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

غياب رونار الغير مبرر…

GMT 10:46 2018 الأحد ,22 تموز / يوليو

ما هو سر كرواتيا؟

GMT 10:51 2018 الثلاثاء ,17 تموز / يوليو

نقطة نظام

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab