جهوية التايكواندو

جهوية التايكواندو

جهوية التايكواندو

 العرب اليوم -

جهوية التايكواندو

بقلم : محمد الداودي

الائحة والجهوية المزمع اعتمادها في التقسيم الجهوي للعصب المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للتايكواندو 

الملاحضة الأولى والتي يجب تجاوزها هي محاولات ربط الترشح بالاشخاص بينما الصواب انسجاما مع جوهر فلسفة التدبير الجهوي هو الحديث عن الفريق. فريق العمل المنسجم الذي يستطيع تطبيق وتنفيذ برنامج واقعي. 

الملاحضة الثانية. والتي يجب ان يستوعبها الجميع ان الجهة بمفهومها وفلسفتها الحالية تقوم اساسا على توسيع قاعدة المشاركة في التسيير بحيث سيتم القطع مع حصر التسيير والقرار الجهوي في شخص او ثلاثة اشخاص بحيث ان المكتب الجهوي يعنى بالتدبير العام للجهة بارتباطه مع البرنامج الجامعي بالاضافة لسعييه للانفتاح من محيطه الجهوي من خلال البحث عن فرص واستثمار امكانيات السلطات الجهوية المنتخبة.. 

المندوبيات تشتغل وفق برامج اقليمية خاصة بكل اقليم على حدة. بتنسيق مع المكتب الجهوي الذي ينسق مع الجامعة. 

بمعنى اخر ان نظام الجهوية = توسيع قاعدة المشاركة في التدبير والتسيير وصناعة القرار الجماعي. 

الايجابية الثانية بغض النضر عن خصوصيات كل جهة على حدة فاننا اليوم نلاحظ الحديث عن برامج والبرامج حينما تقدم فانها تصبح التزامات ضمانتها الوازع الاخلاقي للجميع والمساهمة الجماعية في تنفيذها بعقلية الفريق المتجانس وليس بترخيص الشخص او الفرد آلتي ننتقدها بين الفينة والأخرى... 

اجمالا هناك حركية اجابية فقط يجب ان يتم تاطيرها في الجهات التي يمكن ان تظهر فيها اكثر من لائحة بمثاق اخلاقي مبدأه الاحترام المتبادل بين المتنافسين. دون محاولات المس بهذا المتنافس او ذاك 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جهوية التايكواندو جهوية التايكواندو



GMT 12:00 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

وحيد .. هل يقلب الهرم؟

GMT 08:41 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أحمد في ورطة؟

GMT 12:43 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

ملاعب منسية

GMT 09:23 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

صناعة الرياضي اﻷولمبي
 العرب اليوم - هنية يؤكد أن أي اتفاق لا يضمن وقف الحرب في غزة "مرفوض"

GMT 00:37 2024 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

أحمد عز مع سيد رجب للمرة الثانية على المسرح
 العرب اليوم - أحمد عز مع سيد رجب للمرة الثانية على المسرح

GMT 14:29 2024 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

الإفراط في تناول الفلفل الحار قد يُسبب التسمم

GMT 00:29 2024 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

نعم لغزة وفلسطين ولا للميليشيات

GMT 03:16 2024 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

جولة في مطار بيروت لتفنيد تقرير تلغراف

GMT 06:07 2024 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

الأهلي يعلن فوزه في مباراة القمة رسميًا

GMT 15:54 2024 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

غوغل تجلب الذكاء الاصطناعي إلى طلاب المدارس

GMT 14:45 2024 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

أسماك القرش تُودي بحياة ممثل أميركي في هاواي

GMT 07:46 2024 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

إصابة خطيرة لفارغا لاعب منتخب المجر في يورو 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab