تغريدات رمضانيَّة

تغريدات رمضانيَّة

تغريدات رمضانيَّة

 العرب اليوم -

تغريدات رمضانيَّة

أحمد المالكي

الحرب على غزة
دفع الأطفال الأبرياء الذين لا ذنب لهم، ثمن الحرب، بما تفعله حركة "حماس" التي رفضت المبادرة المصرية بحجة أنها من مصر بسبب خلافاتها مع النظام المصري، وكان من الممكن أن تقبل الحركة المبادرة المصرية وتحقن دماء الشعب الفلسطيني.
أتفق مع وزير الخارجية المصري سامح شكري، في رؤيته التي تؤكد أن موافقة "حماس" على المبادرة كانت ستعمل على وقف نزيف الدم الفلسطيني، إلا أنها تسمع كلام قطر وتركيا، والدولتان على خلاف مع مصر طوال الوقت بسبب دعمهم لجماعة "الإخوان".
التغريدة الثانية: عبد الباري عطوان
لا أعلم ماذا يريد عبد الباري عطوان من مصر ولا أعلم سر هجومه منذ سقوط نظام "الإخوان " فمقالات عطوان التي كتبها عن مصر فيها إساءة كبيرة، خصوصًا في مقاله الأخير عن رفض حركة "حماس" للمبادرة المصرية، والتي اتهم مصر فيها بالعمالة لصالح الولايات المتحدة الأميركية والكيان المحتل.
وهذا الاتهام مرفوض جملة وتفصيلا ويجب أن يعرف عبد الباري عطوان أن مصر دولة مهمة، وأنه يتاجر بالقضية الفلسطينية ودعمه لجماعة "الإخوان" جزء من الخطبة التي تدبر لمصر.
ولذلك يجب أن تأخذ مصر موقفًا رسميًا ضده، وعلى أقل تقدير منعه من دخول البلاد حتى يعتذر عن تلك الإساءة.
التغريدة الثالثة: أماني الخياط وحكمت عبد الحميد
أخطأت أماني الخياط مذيعة قناة "أون تي في"، في تصريحاتها عن المغرب، وأثارت ردود فعل واءعة ترفض ما قالته، خصوصًا وأن هذا الخطأ كان من الممكن أن يصنع أزمة بين الدولتين.
 لا تعجبني آراء أماني الخياط، التي تتحدث دائمًا عن المؤامرة و"الطابور الخامس"، وتتهم الكتاب والإعلاميين بالخيانة، فضلا عن أن طريقتها على الشاشة غير مهنية.
 وتختلف حكمت عبد الحميد عن أماني الخياط، فهي مذيعة في التلفزيون المصري، وعلى الرغم من أن حديثها أثار جدلا كبيرًا وتناقلته وسائل الإعلام، بشأن موقف حركة "حماس" من المبادرة المصرية، إلا أنها تحدثت بشكل واضح، ومن الممكن أن يكون قد خانها التعبير، لكنها ترفض وضع معبر رفح تحت الحماية الدولية، وهذا حقها، مشيرة إلى أن مصر لديها أولويات مهمة.
التغريدة الرابعة: حركة المحافظين
أعتقد أنه من الأفضل تغيير المحافظين كافة، ولا أتفق مع بقاء أي محافظ من القدامى في الحركة الجديدة، ويجب على اي إعلامي يجامل المحافظ في إقليمه التوقف عن فعل ذلك، فقد انتهى زمن الزيف.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تغريدات رمضانيَّة تغريدات رمضانيَّة



GMT 14:19 2023 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

العراق فاتحاً ذراعيه لأخوته وأشقائه

GMT 10:32 2023 السبت ,29 تموز / يوليو

أعلنت اليأس يا صديقي !

GMT 14:36 2022 الأحد ,13 آذار/ مارس

بعد أوكرانيا الصين وتايون

GMT 11:09 2021 الإثنين ,20 كانون الأول / ديسمبر

عطش.. وجوع.. وسيادة منقوصة

GMT 20:31 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 12:52 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

قرار المحكمة الصهيونية مخالف للقانون الدولي

GMT 18:56 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أخونة الدولة

جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:17 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش السوداني يحقق انتصاراً في جبل موية
 العرب اليوم - الجيش السوداني يحقق انتصاراً في جبل موية
 العرب اليوم - سوسن بدر تتحدث عن حبها الأول وتجربتها المؤثرة مع والدتها

GMT 00:20 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تتجسس على أصدقائها.. فما البال بأعدائها؟!

GMT 00:42 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إيران باتت تدافع عن نفسها

GMT 22:40 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله يعلن استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية

GMT 23:19 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

غارات إضافية على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 19:52 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل عشرات المدنيين بغارات للجيش السوداني في السودان

GMT 17:23 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش الإسرائيلى يعترض مسار طائرة إيرانية فوق العراق

GMT 23:25 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الممثلة المغربية الشهيرة نعيمة المشرقي عن 81 عاما
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab