قسد تؤيد دخول الجيش السوري منبج وتسلمه شرق الفرات
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

"قسد" تؤيد دخول الجيش السوري "منبج" وتسلمه "شرق الفرات"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "قسد" تؤيد دخول الجيش السوري "منبج" وتسلمه "شرق الفرات"

قوات سورية الديمقراطية "قسد"
الحسكة _ نيرمين برو

أكدت حركة قوات سورية الديمقراطية "قسد"، تأييدها لدخول الجيش إلى منبج بهدف الحفاظ على سورية، باعتبار أن مكان تدخله تركيا لا تخرج منه أبدًا، مؤكدة أن قسد تعمل مع دمشق على سد الطريق أمام تركيا.

جاء ذلك على لسان جيهان أحمد، الناطقة باسم الحركة، تعليقاً على بيان قيادة الجيش السوري حول دخوله إلى منبج في تصريح صحفي اليوم الجمعة 28 كانون الأول/ديسمبر، مضيفة: "نحن مع دخول الجيش السوري إلى منبج لكي نحافظ على سورية لأن تركيا عندما تضع أقدامها في أي مكان لا يمكن أن تخرج منه".

وأضافت أحمد: "نحن نعمل مع دمشق على سد الطريق أمام تركيا، وهذا الاتفاق ينطبق على منطقة شرق الفرات"، مشددة أنه "ما يهمنا هو مصير الشعب، وتركيا تريد نسف عملياتنا الديمقراطية في التعايش مع جميع مكونات الشعب".

وكانت وحدات حماية الشعب الكردية قد دعت لدخول الجيش السوري إلى منبج واستجابة لنداء الأهالي دخلت وحدات الجيش السوري للمدينة ورفعت العلم الوطني فيها.

وأعلن الجيش السوري اليوم دخوله إلى مدينة منبج في ريف حلب، ورفع العلم الوطني على أرضها.

وقد يهمك ايضًا:

"قسد" تؤكد أن الانسحاب الأميركي من سورية خيانة وطعنة في الظهر

القتال بين تنظيم "داعش" وقوات سورية الديمقراطية يتواصل في شرق الفرات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قسد تؤيد دخول الجيش السوري منبج وتسلمه شرق الفرات قسد تؤيد دخول الجيش السوري منبج وتسلمه شرق الفرات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab