أسباب منع المطرب النقّاش من الغناء مع أصالة في دار الأوبرا المصرية
آخر تحديث GMT10:00:27
 العرب اليوم -

أسباب منع المطرب النقّاش من الغناء مع أصالة في دار الأوبرا المصرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب منع المطرب النقّاش من الغناء مع أصالة في دار الأوبرا المصرية

أصالة نصري
القاهرة- العرب اليوم

كشف الناقد الفني الشهير طارق الشناوي الأسباب الحقيقية لمنع أحمد سالم الشهير بـ"المطرب النقّاش" من الغناء الى جانب أصالة في دار الأوبرا المصرية رغم أنه أجرى معها أكثر من بروفة، وكانت أصالة قد رحبت بذلك كلفتة جميلة منها.وقال الشناوي إن الملحن حلمي بكر، وهو عضو في اللجنة العليا لـ"مهرجان الموسيقى العربية" في دار الأوبرا، كان وراء قرار المنع. ورغم أن هذا من حقه، لكن الشناوي رأى في القرار نظرة استعلائية الى الشاب الذي يعمل نقّاشاً، لكنه جذب الكثيرين بصوته بعد انتشار فيديو بدا فيه وهو يغني خلال ممارسته لعمله في النقاشة.

وأضاف طارق الشناوي: "أصالة أردات من خلال منصة دار الأوبرا المصرية أن تصل الرسالة للجميع، وهي أن صاحب الموهبة سيجد من يدعمه ويقف معه حتى لو كان عامل نقاشة بسيطاً، إلا أن مَن يطلقون على أنفسهم لقب "محافظين" لا يدركون أهمية مثل هذه الرسائل الإنسانية. ويقيناً سنشاهد قريباً على المسرح أحمد سالم وهو يغني مع أصالة في حفل جديد يُعلي فقط من قيمة الموهبة".

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

الفنانة أصالة تحتفل بعيد ميلاد ابنتها شام الذهبي

 

أصالة نصري تُعلق على الحادث المؤسف الذي تعرض له مع الإعلامية بسمة وهبي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب منع المطرب النقّاش من الغناء مع أصالة في دار الأوبرا المصرية أسباب منع المطرب النقّاش من الغناء مع أصالة في دار الأوبرا المصرية



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:45 2024 الأحد ,30 حزيران / يونيو

"طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي
 العرب اليوم - "طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!

GMT 12:40 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

زلزال عنيف يضرب السعودية بقوة 3.6 ريختر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab