خالد برزنجي يؤكد أن الحكومات العربية لم تدعم الفن الأصيل
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

خالد برزنجي يؤكد أن الحكومات العربية لم تدعم الفن الأصيل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد برزنجي يؤكد أن الحكومات العربية لم تدعم الفن الأصيل

خالد برزنجي
أبها ــ رجاء العيسمي

رأى الموسيقي السعودي " خالد برزنجي " أن الحكومات العربية  لم تدعم الفن الاصيل كما يجب  وتركته بيد تجار القنوات الربحية.

وأكد "برزنجي "في حديث صحافي أن الفن الأصيل يصب في صناعة إنسان راق وهو مقياس هام لتطور المجتمع  أو انحداره كما يمتلك القدرة على احتضان الشباب وتفريغ طاقاتهم السلبية وتحويلها لطاقة إيجابية، تنشر الجمال في المجتمع  بدل القبح المستشري".

ودعا برزنجي  الى الاستفادة من تجارب الأمم مع الموسيقى والفنون على اعتبار انها  تملأ الجانب الروحي والأخلاقي للإنسان .

ورأى برزنجي " إن السطحية التي وصل اليها الفن هذه الأيام هي بسبب السكوت على المظاهر السلبية التي تغلغلت به ، خصوصاً أن السعودية لها في تاريخ الفن الإنساني من الإيقاعات والألوان والأصوات والموسيقى، ما يمثل قاعدة ارتكاز، تعيد المجتمع السعودي والوطن إلى المكان الحقيقي في ركب الحضارة الإنسانية".

واعتبر برزنجي أن التطرف مسألة ذهنية بالدرجة الأولى، تتعلق بالانغلاق ورؤية القضايا بحدية,  أما الفنان والمتذوق للفن الراقي، فيحمل ذهنية منفتحة، لا ترى الأمور بعين واحدة، بل ترى العالم متعدد الأطياف، كحال الموسيقى ذات الأنغام والمقامات المتعددة، فنغمة النهاوند والكورد والحجاز والصبا، كلها تعكس ثقافات متعددة صنعتها شعوب شرقية عبر التاريخ وليس ثقافة أو مذهباً أو فئة واحدة، فضلاً عن أن وجود الموسيقى الراقية في الحياة، تحول الإنسان إلى كائن أقل عنفاً وكراهية.

وأشار "برزنجي" إلى أن العلاج بالموسيقى حقيقة علمية ثابتة تساعد على محاربة مجموعة من أمراض العصر لاسيما "الاكتئاب" و"التوتر " لدى مرضى الزهايمر والباركنسون إضافة الى أنها تخفف من الضغط النفسي للجميع.

يذكر أن الموسيقي السعودي خالد برزنجي عازف غيتار له ثلاثة ألبومات موسيقية رومانسية تحت عنوان: "أتذكرين" استطاع أن يرسم طريقاً موسيقياً مختلفا عن كل ما يروج له في الساحة الغنائية والموسيقية المحلية.

كما أعاد  إنتاج روائع المقطوعات والألحان الرومانسية العالمية من "مونامور" إلى "لوف ستوري"، مقترحاً عبر توزيع موسيقي، إضافة جملٍ لحنية وموسيقية ضمن ذات النسيج والمقام الموسيقي لهذه المقطوعة أو تلك.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد برزنجي يؤكد أن الحكومات العربية لم تدعم الفن الأصيل خالد برزنجي يؤكد أن الحكومات العربية لم تدعم الفن الأصيل



GMT 20:27 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يشوّق جمهوره لأغنيته الجديدة مع رامي صبري

GMT 14:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

نجوى كرم تكشف تفاصيل أغنيتها الجديدة

GMT 14:01 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

نانسي عجرم تستكمل أغانيها مع الراحل محمد رحيم

GMT 22:17 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

حمادة هلال يطرح «ياريت أهالينا ما ربونا»

GMT 12:47 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر تشارك حسن شاكوش في ديو جديد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab