وزير العدل السعودي يُرجع أخطاء التقارير الحقوقيّة الى أُحاديّة المصدر
آخر تحديث GMT02:27:44
 العرب اليوم -

وزير العدل السعودي يُرجع أخطاء التقارير الحقوقيّة الى أُحاديّة المصدر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير العدل السعودي يُرجع أخطاء التقارير الحقوقيّة الى أُحاديّة المصدر

وزير العدل السعودي يُرجع أخطاء التقارير الحقوقيّة الى أُحاديّة المصدر
الرياض ـ رياض أحمد

أكد الشيخ الدكتور محمد العيسى, وزير العدل, أن الفهم الخاطئ, وأُحاديّة المصدر، وتجاهُل التنوّع الثقافي سَبَبُ جسامة أخطاء بعض التقارير الحقوقيّة، مُبيّناً أن السعودية في قائمة الدول الأسرع والأكثر مرونة في التحديثات الإصلاحيّة على المستوى القضائي والعدلي والإجرائي.
وأشار العيسى إلى أن حوار العدالة الذي دار مع الدوائر الحقوقيّة والأكاديميّة والقضائيّة في الولايات المُتّحدة الأميركية انصب على شرح المعالم الرئيسة للجوانب التشريعية لنظام العدالة في السعودية.
أوضح العيسى أن الحوارات استهدفت إيضاح الإجراءات المعمول بها في المحاكم، والتركيز على ضمانات العدالة، وتبادل الخبرات والمعلومات في الجوانب الإجرائية والتقنية، لافتاً إلى أن النقاشات طالت ما أثاره البعض حول التشريع الجنائي في الإسلام، ومن ذلك عقوبة الإعدام، والقطع، والجلد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير العدل السعودي يُرجع أخطاء التقارير الحقوقيّة الى أُحاديّة المصدر وزير العدل السعودي يُرجع أخطاء التقارير الحقوقيّة الى أُحاديّة المصدر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab