المطلق يؤكد أن الجريمة فساد اعتقاد وظلمة تفكير
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

المطلق يؤكد أن الجريمة فساد اعتقاد وظلمة تفكير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المطلق يؤكد أن الجريمة فساد اعتقاد وظلمة تفكير

عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق
الرياض ـ العرب اليوم


أكد عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق أن الحادث الإجرامي الذي نُفذ في بيت من بيوت الله في محافظة الأحساء، وقُصد به أناس يصلون ويتعبدون الله عز وجل أثناء صلاة الجمعة في مسجد الرضا، جريمة مركبة من عدة جرائم، وتدلّ على فساد الاعتقاد، وظلمة في التفكير، وسوء العمل. وقال: إن في هذه الجريمة المركبة تقصدا للجهات الأمنية التي تحفظ الأمن، وتسهر على بقائه واستتبابه، وفيها من التشويه لسمعة الإسلام، وفتح المجال أمام أعداء الإسلام لكي يصفو الإسلام بالتطرف، وينظروا إلى معتنقيه نظرة ازدراء بزعم استهانته بقيمة الأنفس التي حرمها الله، بينما أمر الله عز وجل بالحفاظ عليها، وقال النبي محمد صلى الله عليه وسلم : (حرمة المسلم أشد من حرمة الكعبة). ولفت النظر إلى أن هذه الجريمة فيها أيضًا تنفيذ مخططات الخوارج الذين خرجوا على إمام المسلمين، وجعلوا نصب أعينهم محاربته والنيل من سمعته

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المطلق يؤكد أن الجريمة فساد اعتقاد وظلمة تفكير المطلق يؤكد أن الجريمة فساد اعتقاد وظلمة تفكير



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab