تقرير المُحكّمين يكشف موقف زينة من التصالح مع عز
آخر تحديث GMT02:27:44
 العرب اليوم -

تقرير المُحكّمين يكشف موقف زينة من التصالح مع عز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير المُحكّمين يكشف موقف زينة من التصالح مع عز

زينة و احمد عز
القاهرة - محمود حساني

تسلّمت محكمة أسرة مدينة نصر، برئاسة المستشار أحمد القاضي، الأحد ، تقرير المحكمين اللذين انتدبتهما من الأزهر الشريف، للمرة الثانية لمحاولة الصلح بين الفنانين أحمد عز وزينة، والوقوف على أسباب الشقاق والخلاف بينهما، قبل إصدار حكمها في دعوى الخلع التي أقامتها الفنانة ضد عز بعد حصولها على حكم نهائي وبات بثبوت نسب طفليها زين الدين وعز الدين له.

وذكّر الحكمان في تقريرهما :"أن الفنانة زينة قد مثلت برفقة محاميها معتز الدكر، وأقّرت بتنازلها عن جميع حقوقها المالية والشرعية مقابل تطليقها من الفنان طلقة بائنة للخلع، وأكدت بغضها الحياة معه، وأنها تخشى ألا تقيم على حدود الله، وأصّرت على تطليقها منه ورفض مساعي الصلح بينهما كافة قائلة : "أنا متنازلة عن كل حقوقي واستحالة أرجع لواحد شهّر بيا وبأوﻻده أو اتصالح معاه ومصّرة على طلبي الطﻻق ".

وأضاف التقرير :أن "الدكر "محامى الفنانة قد قّدم لهما حافظة مستندات حوت على صورة من الحكم الصادر من محكمة استئناف الأسرة بعدم جواز نظر اﻻلتماس المقّدم من الفنان أحمد عز، ﻹعادة النظر في حكم ثبوت نسب التوأم له، وحكم حبسه 3 سنوات بتهمه تشهيره بزينة علاوة على حكم رفض بطلان "اثبات النسب"، وأوصا الحكمان من شيوخ الأزهر الشريف في نهاية التقرير بتطليق زينة من زوجها الفنان أحمد عز طلقة بائنة للخلع مقابل تنازلها عن كل حقوقها المالية والشرعية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير المُحكّمين يكشف موقف زينة من التصالح مع عز تقرير المُحكّمين يكشف موقف زينة من التصالح مع عز



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab