هالة صدقي تربط قضية التشهير بها بأزمة عمر زهران
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

هالة صدقي تربط قضية التشهير بها بأزمة عمر زهران

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هالة صدقي تربط قضية التشهير بها بأزمة عمر زهران

الفنانة هالة صدقي
القاهرة - العرب اليوم

أثارت الفنانة هالة صدقي الجدل بمنشور غريب وضعته على حسابها الخاص على "فيسبوك" ربطت فيه بين أزمتها مع مساعدتها السابقة، التي سبق أن اتهمتها بالسب والقذف، وقضية سرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف المتهم فيها المخرج عمر زهران.

وكتبت هالة قائلة: "غرائب محامي المساعدة التي حاولت تعمل لي شوشرة، محاميها يتقاضى مليون جنيه في القضية، ومن الصدف إنه محامي مخرج مشهور، ومن الصدف إن المساعدة حضرت التحقيقات مع محامي من سفارة وهو محامي زوجته، حلوها أنتم".

أشارت هالة الى أن هناك ارتباطًا واضحًا بين أزمتها وقضية زوجة خالد يوسف، بحيث كان للمساعدة ومحاميها دور محوري في كلتا القضيتين.

على صعيد آخر، أدلت هالة صدقي بشهادتها في قضية اتهام المخرج عمر زهران بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة لشاليمار الشربتلي، مؤكدة موقفًا نبيلًا أبداه زهران خلال الواقعة.

أوضحت صدقي في شهادتها: "كان عمر زهران في شقة بالزمالك مملوكة لشاليمار الشربتلي، وكان في الشقة بعض العُمّال يقومون بعملهم. ولاحظ زهران وجود دولاب مفتوح به مقتنيات ثمينة وسألها: إيه ده؟ فأجابته: ده ألماس. فاستنكر قائلًا: إزاي تسيبيني مع العمال في الشقة، وكل المجوهرات دي موجودة في الدولاب؟".

أضافت هالة أن زهران جمع كل المقتنيات الثمينة، ووضعها في حقيبتين، وسلمهما بنفسه الى شاليمار الشربتلي في فندق الفور سيزون، وهو تصرف يعكس أمانته وحرصه على ممتلكات الآخرين.

    قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

هالة صدقي تحتفل بانتهاء تصوير "إش إش" بطريقتها الخاصة

"حاوريني يا كيكي" مسرحية تجمع دينا الشربيني وهالة صدقي في موسم الرياض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي تربط قضية التشهير بها بأزمة عمر زهران هالة صدقي تربط قضية التشهير بها بأزمة عمر زهران



GMT 09:42 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

كواليس جديدة من زواج مصطفى شعبان وهدى الناظر

GMT 21:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يوجه رسالة جديدة لـ أحمد حلمي بسبب فيلم الدشاش

GMT 07:57 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

رسالة مؤثرة من بدرية طلبة في السنة الجديدة

GMT 07:52 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يحسم حقيقة عودته الى بسمة بوسيل

GMT 19:21 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

مصطفى شعبان يوجه رسالة مؤثرة لزوجته بمناسبة العام الجديد

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab