البنك الدولي يكشف خطة المغرب لتعويض خسائر التعليم
آخر تحديث GMT06:11:32
 العرب اليوم -
حماس تؤكد التزامها باتفاق وقف إطلاق النار وتوضح تأخير تسليم أسماء المحتجزين لأسباب فنية الجيش الإسرائيلي يعلن انتشال جثة الجندي الأسير أورن شاؤول المحتجزة في قطاع غزة منذ 2014 الجيش الإسرائيلي يحذر من الاقتراب إلى منطقة معبر رفح ومنطقة محور فيلادلفيا وكافة مناطق تمركز القوات الإسرائيلية في جنوب القطاع نتنياهو يشترط على حماس تقديم أسماء المحتجزين الذين سيتم الإفراج عنهم قبل بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مروان البرغوثي لن يتم الإفراج عنه في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفقًا لهيئة شؤون الأسرى الفلسطينية الحوثيون يحذرون من مغبة "أي عدوان" على اليمن خلال فترة وقف النار في غزة نتنياهو يؤكد حق إسرائيل في استئناف القتال مع بدء سريان وقف إطلاق النار في غزة إصابة شخص بجروح خطرة في حادث طعن بتل أبيب و"تحييد" المشتبه فيه فيفا يوقع عقوبة الإيقاف على مسؤول باتحاد كرة القدم الفنزويلي الحوثيون يعلنون قصف مقر وزارة دفاع إسرائيل في يافا بصاروخ "ذو الفقار"
أخر الأخبار

البنك الدولي يكشف خطة المغرب لتعويض خسائر التعليم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البنك الدولي يكشف خطة المغرب لتعويض خسائر التعليم

البنك الدولي
لندن -العرب اليوم

تعمل بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على اتخاذ إجراءات لتحقق نتائج واعدة في مجال التعلم، وفق تقرير للبنك الدولي، اليوم السبت.

وذكر البنك الدولي من هذه الدول المغرب الذي وضع استعادة خسائر التعلم، جراء وباء كورونا، في صميم إصلاحات المنظومة ببلاده.

وأكد البنك في تقريره أن حكومة المغرب جربت برنامجاً لاستعادة التعلم مقتبسًا من نهج "التدريس على المستوى المناسب".

وكشفت التقييمات عن تحسن كبير في مستوى الطلاب المشاركين بالمواد الأساسية الثلاثة: "اللغة العربية، والرياضيات، واللغة الفرنسية".

كما أعد الأردن والمملكة العربية السعودية والإمارات، استراتيجيات محددة لتحسين مستوى الإلمام بالقراءة والكتابة باللغة العربية في الصفوف الدراسية الأولى مع وضع أهداف تعليمية وخطط عمل طموحة.

وتتزايد مشاركة بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في التقييمات الدولية للطلاب، مثل برنامج التقييم الدولي للطلاب (PISA)، ودراسة الاتجاهات الدولية في الرياضيات والعلوم (TIMSS).

وفي عام 2022، أجرت مصر أول تقييم وطني للصف الرابع لمحو الأمية والرياضيات في اللغة العربية.

ويُعد القياس ضروريًا للتمكن من التوجيه الصحيح للإجراءات التداخلية في المجالات التي تشتد الحاجة إليها.

وتؤدي مشاركة نتائج التقييم مع الجمهور إلى بناء الوعي العام والمساعدة في حشد الجهود لدى طائفة كبيرة من أصحاب المصالح المكتسبة.

ويُعد الالتحاق بمدارس رياض الأطفال، حيث تتطور مهارات القراءة والكتابة في مرحلة مبكرة، أمراً بالغ الأهمية أيضاً.

ويساند البنك الدولي توسيع نطاق برامج رياض الأطفال الجيدة في جميع أنحاء المنطقة.

وأعيد تأهيل 237 فصلًا دراسيًا في الأراضي الفلسطينية العام الماضي، وفي الآونة الأخيرة أطلقت الحكومة سبع شراكات بين القطاعين العام والخاص من أجل التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، وتقديم التحويلات النقدية للأسر التي لديها أطفال في سن الدراسة، وتوجيه مساندة إضافية للفئات الأكثر احتياجاً، من شأنه أن يساعد الطلاب الأكثر عرضة لخطر التسرب.

ويُعد توافر عوامل الصحة والتغذية والمأوى من المتطلبات الأساسية للتعلم، ومن جانبه يساند البنك الدولي الحكومات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ببرامج للتحويلات النقدية توفر شريان حياة أساسياً للأسر الأشد احتياجًا.

وبلدان المنطقة لديها فرصة لاستعادة فاقد التعلم، وذلك عن طريق اتخاذ إجراءات منسقة تدعمها استثمارات قوية وذكية.

ويعتبر البنك الدولي أكبر ممول خارجي بمجال التعليم في العالم، كما أنه شريك لديه التزام صارم نحو بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هذا المجال.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

البنك الدولي يُصرح عدد الفقراء سيزيد بالملايين بسبب المناخ

 

 البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد الأردن للعامين الحالي والمقبل بنسبة 2,4%

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البنك الدولي يكشف خطة المغرب لتعويض خسائر التعليم البنك الدولي يكشف خطة المغرب لتعويض خسائر التعليم



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يكشف سبب غيابه عن السينما الفترة الماضية
 العرب اليوم - محمد سعد يكشف سبب غيابه عن السينما الفترة الماضية

GMT 06:25 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

لغز ميشيل أوباما!

GMT 00:06 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

وفاة لاعب مانشستر يونايتد الأسبق دينيس لو

GMT 14:17 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

رسميا إقالة تيديسكو من تدريب منتخب بلجيكا

GMT 14:10 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

مستشفيات سيناء جاهزة لاستقبال المصابين من قطاع غزة

GMT 14:09 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

حماس تعلن حل العقبات المتعلقة باتفاق وقف إطلاق النار

GMT 02:54 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

محاولة اغتيال الفنان الهندي سيف علي خان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab