فرقة المعهد العالي للبالية تشارك في مهرجان أتاتورك للرقص
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

فرقة المعهد العالي للبالية تشارك في مهرجان أتاتورك للرقص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فرقة المعهد العالي للبالية تشارك في مهرجان أتاتورك للرقص

أنقرة ـ وكالات

تشارك فرقة المعهد العالي للبالية بأكاديمية الفنون، والذى يرأسه الدكتور سامح مهران، فى مهرجان اتاتورك الدولى السنوى للرقص بأزمير في تركيا فى الفترة من الثالث عشر وحتى الرابع والعشرين من إبريل/نيسان الجارى، حيث تقدم الفرقة مجموعة من الاستعراضات المصرية الشهيرة مثل : الرقص الصعيدى والنوبي والفرعوني. تشترك فى هذه الدورة أكثر من خمسين دولة على مستوى العالم و اكثر من 800 طفل و150 مدربا، وتهدف مشاركة الفرقة إلى توطيد العلاقات الثقافية بين مصر وتركيا والاطلاع على أنواع الرقص المختلفة للبلاد المشاركة فى المهرجان. كما تقام على هامش المهرجان العديد من الندوات الثقافية والأمسيات وتجدر الإشارة إلى أن مشاركة الفرقة فى هذا المهرجان مستمرة منذ فترة طويلة تزيد على العشرين عاما لما يتمتع به المهرجان من ترحيب دولى واسع، حيث يعد من أكبر المهرجانات الدولية تنظيما ومشاركة. جدير بالذكر أن المهرجان يقام تحت رعاية رئيس الجمهوريه التركى ورئيس الوزراء، حيث يتزامن توقيت إقامة المهرجان مع العيد القومى لتركيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرقة المعهد العالي للبالية تشارك في مهرجان أتاتورك للرقص فرقة المعهد العالي للبالية تشارك في مهرجان أتاتورك للرقص



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab