كاتب سعودي يوجه أسئلة غير متوقعة في أزهار لون أحمر فوق غصن رمان
آخر تحديث GMT08:11:09
 العرب اليوم -

كاتب سعودي يوجه أسئلة غير متوقعة في "أزهار: لون أحمر فوق غصن رمان"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كاتب سعودي يوجه أسئلة غير متوقعة في "أزهار: لون أحمر فوق غصن رمان"

الرياض ـ وكالات

يقول الكاتب والقاص حسن علي البطران: "الكتابة طقوس تتباين من وقت لآخر، ومن مكان لآخر، ومن شخص إلى سواه، فهي خيوط تشكل آهات، وقد تشكل مشاعر جميلة، وهي أيضاَ ممارسات قد تقترب أحياناً من الجنون أو تدور حوله". جاء هذا في مقدمة "كتاب الرافد" المرافق صدوره شهرياَ لمجلة الرافد الصادرة عن دائرة الثقافة والإعلام في حكومة الشارقة. حيث حمل كتاب مارس/آذار 2013 عنوان "أزهار.. لون أحمر فوق غصن رمان"، وهو عبارة عن مقاطع شعرية لحسن علي البطران، يبلغ عددها 90 مقطعا، يشرح محتواها لنا بقوله: "90 زهرةَ تفتحت وستتفتح لك هنا أكثر.. كتبتها بلغة مغايرة ربما فيها نوع من الكتابة غير المباشرة، وذلك خلال فترات زمنية متباعدة، وفي ظروف متباينة، ولعل بعضها نشر هنا أو هناك، وقد حظيت الشبكة العنكبوتية بكثافة مختلفة الألوان منها". ويضيف: "أسعى لأن أجد فيها ما أردت إيصاله عبر إيجاز الكلمة وتكثيفها.. تعمدت فيها سهولة المفردة وصنعت منها رمزية ومفارقة. هذه النصوص أو هذه المقاطع الإبداعية لا تمثل بمجملها نصوصاَ قصصية أو شعريّة، أياً كان نوعها، وإن تواجد بعضٌ منها، وإن تجمعت وأعطتنا إبداعات شذرية، فهي إبداع سردي مفتوح التجنيس.. و(أزهار.. لون أحمر فوق غصن رمّان) حالة من التشظي في الكتابة الإبداعية الحديثة". 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتب سعودي يوجه أسئلة غير متوقعة في أزهار لون أحمر فوق غصن رمان كاتب سعودي يوجه أسئلة غير متوقعة في أزهار لون أحمر فوق غصن رمان



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أفضل أنواع النباتات التي تمتص الحرارة في المنزل

GMT 09:48 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

العيش بالقرب من المطار قد يصيبك بالسكري والخرف

GMT 03:42 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

عالم يركض كما نراه... هل نلحق به؟

GMT 03:37 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

مارك روته ومستقبل «الناتو»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab