امرأة اسمها العاصمة رواية جديدة للكاتب الفلسطيني إياد شماسنة
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

"امرأة اسمها العاصمة" رواية جديدة للكاتب الفلسطيني إياد شماسنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "امرأة اسمها العاصمة" رواية جديدة للكاتب الفلسطيني إياد شماسنة

رواية "امرأة اسمها العاصمة"
عمان ـ العرب اليوم

صدر عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في الأردن رواية "امرأة اسمها العاصمة" للكاتب والشاعر الفلـسطيني الشاب إياد شماسنة, والتي هي باكورة أعماله الروائية، في 292 صفحة, بلوحة على الغلاف للفنان الإيراني فريدون رسولي، وغلاف بديع من تصميم الفنان نضال جمهور.
في الرواية التي تحمل رمزية المرأة والعاصمة، حيث يفترقان حينا لتشير كل منهما إلى دلالتها الخاصة، ثم يتحدان في الرمز والدلالة فيصبحان شيئا واحد.
وافتتح الكاتب روايته بجملة "إذا أضعنا الأنثى العاصمة؛ ستضيع إلى الأبد، الأنثى المدينة", في إشارة إلى إيمان الكاتب بأن الأمرين معا هما قضية الفلسطيني القادمة، بل والعربي عموما، ويهدي الرواية إلى العاصمة الأنثى، ثم إلى العاصمة المدينة، والى قصيدته الكاملة، ثم إلى تاريخ روحه.
تأخذنا الرواية في تجارب إنسانية وعبر حياة يومية لمثقفين مقدسيين، ومناضلين سابقين، وعشاق، وشهداء من رام الله إلى القدس، ثم عمان، الكرمل، وحيفا، مستعرضا عبر حياة الفلسطيني ومشاكله، وتحدياته, مستخدما ثيمة ازدواجية الولاء والانتماء كقضية يهتدي بها السرد الروائي.
 ويتجول عبر بطولة المعاني وسيادة اللغة في نسق شيق مثير للدهشة, مما يدفع القارئ إلى مزيد من الاستكشاف، فينتقد الواقع ويعيد تأويل الوقائع بعين الكاتب، فيفكك المسلمات والموروثات دون مساس بالمتفق عليه والثابت، بل ويتحالف مع اللغة لإعادة نقاش قضية ازدواجية الولاء والانتماء، وتشتت القلب التي يعيشها الفلسطيني منذ أول ساعات تهجيره أومحاولات محوه، إلى اليوم الذي يعود إلى  رحم الأرض العطشى إليه.
جدير بالذكر أن الشاعر والروائي إياد شماسنة سبق له إصدار ديوان شعر عام 2012 بعنوان : "التاريخ السري لفارس الغبار" عن نفس دار النشر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة اسمها العاصمة رواية جديدة للكاتب الفلسطيني إياد شماسنة امرأة اسمها العاصمة رواية جديدة للكاتب الفلسطيني إياد شماسنة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab