أنا ولكن كتاب جديد لباسم سكجها
آخر تحديث GMT05:53:47
 العرب اليوم -

"أنا ولكن" كتاب جديد لباسم سكجها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "أنا ولكن" كتاب جديد لباسم سكجها

عمان ـ بترا

صدر في عمان كتاب جديد لباسم سكجها حمل عنوان (انا..ولكن) ، وهو الجزء الاول من سيرة روائية حملت عنوانا فرعيا هو (كتاب المقدمات) . يتناول الكتاب موضوع هجرات وارتحالات بدأت من يافا لتتواصل الى القدس وعمان وبيروت وبغداد ودمشق وفاس وصنعاء وصولا الى باريس حيث الحبكة الروائية التي تصل بين اجزاء الكتاب . يقول الناقد بشير البرغوثي ان كتاب الزميل سكجها الجديد هو مزيج فريد جمع فيه رشاقة الاسلوب الصحافي التي تقتضيها حكما حالة الجموح والسرعة والرغبة في انهاء المهمة وبين حبكة نص سردي متعدد الابعاد من حيث الزمان والمكان بكل ما تتطلبه هذه الحبكة من اناة وتؤدة في رص مداميك رواية بشكل هندسي محوسب . ويضيف ان "هذا التصميم المسبق على ما غير مثال سابق يتجلى في بناء سردي ذي ابواب متعددة تتناسب ورحابة المواجهة التي تمتد مكانيا من فلسطين القلب وحتى اميركا غربا ولا تنتهي بالعراق شرقا وتمتد زمانا من اللحظة الراهنة الى القرن الثامن عشر " وقدم الكتاب الدكتور جمال الخطيب بكلمة قال فيها : واما باسم فروح متمردة حرة جالت الزمان والمكان والانفس وسكنت كل حر او متمرد.. رحم الله ابراهيم سكجها الذي كتب يوما مقدمة اول رواية لباسم ، ان العرق دساس وما اظنه الا قد اصاب ، فقد ولد الفتى في يده قلم وفي فيه قول ولروحه اجنحة طارت به لتضعه في مواجهة نابليون . يشار الى ان للزميل سكجها مؤلفات من بينها درب الحليب ، اسود وابيض، صحافة.. ولكن - سيرة صحفية ،وايام رمادية ، وهو عضو في رابطة الكتاب الاردنيين ونقابة الصحفيين الاردنيين ورئيس منتدى الشفافية الاردني ومؤسس في فرع الشفافية الدولية .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنا ولكن كتاب جديد لباسم سكجها أنا ولكن كتاب جديد لباسم سكجها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab