الثقافة المغربية تتناول الحركات المعاصرة في الشعر
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"الثقافة المغربية" تتناول الحركات المعاصرة في الشعر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الثقافة المغربية" تتناول الحركات المعاصرة في الشعر

الرباط ـ العرب اليوم

صدر العدد السابع والثلاثون من مجلة "الثقافة المغربية" الصادرة عن وزارة الثقافة المغربية، والتى يرأس تحريرها المفكر عبد اللطيف كمال، وملف العدد أعده الناقد بن عيسى بوحمالة، والذى قدمه بالتأكيد على أن الشعر المغربى المعاصر يستحق أكثر من التفاتة، نظرا لحجم الانفجار الشعرى الذى تعرفه التجربة الشعرية المغربية اليوم، وهو ما أفرز تجارب وحساسيات ورؤى، ولقد حاول الملف أن يحدد بعضا من سمات التجربة الشعرية المعاصرة من خلال دراسات ونصوص وشهادات وحوار. وتناول الناقد نجيب العوفى فى دراسته "تاء التأنيث الشعرية" قراءة إصغائيّة لسبع شواعر من الشمال؛ من خلال مقاربة فى المبدّد من تأملاّت الكتابة والتى أفضت إلى تجسيد هذه النماذج المختارة "أحمد بركات، مبارك وساط، محمد الصابر". ويتوقف الشاعر والتشكيلى بوجمعة العوفى عند "الشعرى والتشكيلى فى الديوان الشعرى المغربى المعاصر"، راصدا البعد الوظيفى التعبيرى للتشكيلى سواء بعده التشخيصى أو المجرد. وفى باب شهادات نقرأ للشاعر محمد بوجبيرى "الشعر المغربى.. أجيال وتجارب"، يشير فيه إلى المخاض العسير الذى تعيشه التجارب الشعرية فى المغرب على مختلف تجاربها، ويكتب الكاتب رفعت سلاّم أفكارا أولية عن "الشعر المغربى" فى بعده الحداثى، ويقدم الناقد السورى صبحى حديدى "ملاحظات وجيزة حول مشهد شعرى فسيح"، معتبرا أن التجربة الشعرية المغربية خصبة فى ما تنتجه من منجز، وأنهى الشاعر محمد السرغينى ملف العدد بحوار كاشف أجراه عبده حقّى واعتبر الشاعر السرغينى أن القصيدة تتحكم فيها الظروف التى تعيشها. أما باب دراسات يستقرأ الناقد عبد المجيد النوسى "عناصر البناء والدلالة فى رواية: أرض الظل الحريقة" للفنان والكاتب ماحى بنين والتى يعتبر المكون السير؛ وتوقف الناقد عبد الرحمان بن زيدان فى "من الإحساس الباطن بالقضية إلى الوعى الجدلى بالتاريخ" عند القيمة الرمزية للقدس فى الثقافة المغربية. ورسم الناقد محمد محبوب فى دراسته "المسرح المغربى أسئلة الحاضر إلى رهانات المستقبل" بعض ملامح التجربة المسرحية المغربية اليوم، عبر مساءلة تجاربها وتشخيص لمساراتها والإكراهات التى تحكمت فى شروط إنتاجها. وفى باب قراءات ومراجعات يكتب الناقد المسرحى أحمد بلخيرى عن "أرسطو والنقد والبلاغة العربيين"، من خلال مراجعته لكتاب الباحث عباس أرحيلة "الأثر الأرسطى فى النقد والبلاغة العربيين إلى حدود القرن الثامن الهجرى". ونقرأ فى باب نوافذ للشاعر الكبير محمد بنطلحة "بعكس عجلة فرجيل" عن ورطة لقائه بـ"نفسه"، فى حين يكتب الناقد محمد الداهى عن "تجربة الأم بين الوهم والحقيقة" فى رواية "فن الأمومة" للروائى ماتيو سيمونى، ونقرأ للناقد السينمائى نور الدين محقق "فى مديح السينما.. دعوة إلى الحياة فى زمن الحداثة" وهى شهادة جمالية حية عن الفن السابع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الثقافة المغربية تتناول الحركات المعاصرة في الشعر الثقافة المغربية تتناول الحركات المعاصرة في الشعر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab