إصدار المجلد الثانى من كتاب ذات يوم للكاتب سعيد الشحات
آخر تحديث GMT07:04:22
 العرب اليوم -

إصدار المجلد الثانى من كتاب "ذات يوم" للكاتب سعيد الشحات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إصدار المجلد الثانى من كتاب "ذات يوم" للكاتب سعيد الشحات

كتاب "ذات يوم"
القاهرة - العرب اليوم

صدر حديثًا للكاتب الصحفى سعيد الشحات، ، المجلد الثانى من كتابه "ذات يوم: يوميات ألف عام... وأكثر"، والصادر عن الهيئة العامة للكتاب.

ويواصل المؤلف فى هذا الكتاب التدوين اليومى لأحداث تاريخية وقعت منذ ألف عام وأكثر، وينقب عن المسكوت عنه فيها، وهى مكتوبة بسرد درامى مكثف اعتماداً على المراجع التاريخية، حيث يقتحم أحداثاً ربما نسيناها أو لم يتم تقديمها بشكل صحيح.

لا يتوقف سعيد الشحات فى بحثه وتنقيبه عند زمن معين بل يفتح مجلد التاريخ على متسعه من أوله إلى آخره، باحثا عن الأسس التى غيرت وبدلت وصنعت الأحداث المختلفة التى وصل تأثيرها إلينا بعد هذه السنوات العديدة. 

يبدأ المجلد بما حدث يوم 1 يناير 1944 عندما جلس الملك فاروق يدخن البايب أثناء الحفلة التى أقامتها الأميرة شويكار "طليقة والده الملك فؤاد" لوداع عام 1943 وقدوم عام جديد، وكانت الحفلة ليلة 31 ديسمبر، وامتدت حتى صباح 1 يناير 1944، فى تلك الليلة تصرف فاروق بجلافة كما وصفه كتاب "القاهرة فى الحرب العالمية الثانية" تأليف الكاتبة البريطانية أرتيميس كوبر، لأسباب عدة تدل على حالته النفسية السيئة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إصدار المجلد الثانى من كتاب ذات يوم للكاتب سعيد الشحات إصدار المجلد الثانى من كتاب ذات يوم للكاتب سعيد الشحات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab