أمسية قراءة فـي كتاب «الأحقافـي الأخير» لإشراقات ثقافية
آخر تحديث GMT13:39:58
 العرب اليوم -

أمسية قراءة فـي كتاب «الأحقافـي الأخير» لإشراقات ثقافية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أمسية قراءة فـي كتاب «الأحقافـي الأخير» لإشراقات ثقافية

كتاب «الأحقافـي الأخير»
القاهرة- العرب اليوم

نظم مجلس إشراقات ثقافية فعالية أدبية بعنوان:(قراءة في كتاب) تناولت مناقشة الجزء الثالث من رواية (الأحقافي الأخير) للكاتب: محمد الشحري ضمن سلسلة برامجه المتعددة، حيث بثت الأمسية مباشرة على حسابات المجلس في مواقع التواصل الاجتماعي مساء الجمعة الماضية. قدم القراءة الناقد محمد جليد وهو إعلامي وباحث ومترجم مغربي، حاصل على الإجازة في اللغة الإنجليزية وآدابها سنة 1999، وعلى شهادة ماستر في مجال الصناعات الثقافية والفنية من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك بالدار البيضاء. وهو عضو مركز مدى للدراسات والأبحاث المغربي، وعضو في هيئة تحرير مجلته رهانات، ويعمل حاليا مشرفا على القسم الثقافي بجريدة أخبار اليوم المغربية. تناولت الأمسية التي قدمتها الإعلامية لميس فواز، الأبعاد الثقافية والجمالية في الرواية وبناءها الفني، وتمّ التمعّن في السّياقات الّتي تطرّق إليها الرّوائي، ومناقشة مدى علاقتها بالأدب العماني ومدى انفتاحها على الأدب العربي بصفة أوسع. وفندت الرّواية بأعين النّاقد الّذي قد كتب عنها في إحدى الجرائد المغربية، مع إيجاد تقديم خاصّ لتحفيز القارئ على تناولها والاستطلاع عليها، كما تحدث الشحري عن ظروف كتابتها من حيث الاغتراب والدراسة وتنقله من مختلف الفنون الأدبية ككتابة القصة والمقال وأدب الرحلات إلى الرواية. ضمت الفعالية قراءة للكاتب محمد الشحري مقتطفات من كتابه، وهو كاتب وروائي، عاش في بيئة جبلية يمتهن أهلها رعي الإبل والترحال، وفي سن السادسة تعلم اللغة العربية في مدرسة صوب إحدى القرى التابعة لولاية سدح، وكان يتحدث لغته الأم وهي اللغة الشحرية إحدى اللغات السامية الجنوبية القديمة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

كريس جاردنر ضيفا على معرض أبو ظبي للكتاب في جلسة افتراضية

تأجيل معرض أبوظبي الدولي للكتاب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمسية قراءة فـي كتاب «الأحقافـي الأخير» لإشراقات ثقافية أمسية قراءة فـي كتاب «الأحقافـي الأخير» لإشراقات ثقافية



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل
 العرب اليوم - أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 20:21 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

غارة إسرائيلية تقتل 7 فلسطينيين بمخيم النصيرات في وسط غزة

GMT 16:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

صورة إعلان «النصر» من «جبل الشيخ»

GMT 22:23 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة روبن دياز لاعب مانشستر سيتي وغيابه لمدة شهر

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 18:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مصر تحصل على قرض بقيمة مليار يورو من الاتحاد الأوروبي

GMT 10:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يقترب من ضم التونسي علي يوسف لاعب هاكن السويدي

GMT 19:44 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب منطقة جنوب غرب إيران

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد رضيعة فى خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد

GMT 14:09 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كوليبالي ينفي أنباء رحيله عن الهلال السعودي

GMT 03:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab