شهر التحليل والمراقبة والتحضير الجيد والبحث الدقيق
آخر تحديث GMT11:09:27
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

شهر التحليل والمراقبة والتحضير الجيد والبحث الدقيق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر التحليل والمراقبة والتحضير الجيد والبحث الدقيق

برج الجدي

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:

تتمتع بمعنويات عالية 
مهنيًا: يناسبك هذا الاسبوع وتشجعك الكواكب على اتخاذ خطوات هامة جدًا وعلى بدء مشاريع جديدة تتطلب مناسبة وكافية للانطلاق تتمتع بمعنويات عالية وقدرة على مواجهة المستحيل بنجاح، أنت خصم قوي جدًا وتسبب إرباكًا وخوفًا على الفريق الآخر. أسبوع بنّاء ومثمر وكأن القدر يتآمر مع الحظ ليخدما مصالحك بامتياز. هنالك مكاسب مادية وشخصية هامة تبدأ بالظهور. كما ان شجاعتك تلفت الأنظار وتسلّط عليك الأضواء فتبرز وتتفوّق على الآخرين بأشواط كبيرة. 

عاطفيًا: تكثر المشاحنات وتشتد الاصطدامات بين المواقف والآراء. لن تجد تفهمًا أو مواساة في أحضان الحبيب بل تحديًا وفتورًا لا تختلق المشاكل ولا تعمد الى إثارة المواضيع الحسّاسة بل تجنبها كليًا والزم الهدوء. عليك المحافظة على استقرارك العاطفي وحمايته من التقلبات حتى ولو كان حبيبك عدائي التصرف والأسلوب. لا داعي لتأزيم الخلافات ولا للنظر الى السلبيات فهذا الأمر يسبب المزيد من الفتور والجفاء ولا ينفع إلاّ لإثارة المزيد من البلبلة. 

 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:

إنه شهر التحليل والمراقبة، شهر التحضير الجيد والبحث الدقيق. كما هو شهر التحسّب والتأمل وعدم استعجال الأمور على الأقل حتى تاريخ 19 أستكون الفترة هذه فترة روتينية بطيئة، تتراجع خلالها وتيرة سير العمل وسير الأحداث، حتى حماستك تخف ونشاطك يتراجع  عزيزي الجدي مع انخفاض ملموس في المعنويات. فلا تعد نفسك خلالها بأي جديد بل على العكس كن مستعدًا لتلقي مفاجآت غير سارّة كخيبة أمل أو فشل أو حتى تراجعًا مهني أو صحي.إذًا ستكون الأسابيع الأولى من الشهر بمثابة المحطة الأخيرة التي ستساعدك على طيّ صفحة الماضي وفي الوقت نفسه التحضير لبدء صفحة أخرى.
تصل الشمس الى برج الحوت في تاريخ 19 شباط/فبراير، وتصبح الأيام العشرة الأخيرة من الشهر منعشة ولطيفة. كما تحدث نشاطات عديدة في الفترة القريبة من هذا التاريخ وستحظى بالكثير من الافكار التي تتطلّب التفكير. من المتوقّع ان تلاحظ انّك متأهّب دائمًا ومستعدًّا للمشاركة في مختلف الأنشطة، فعقلك سريع التفاعل بإدراك ومنطق. إنّه الوقت المناسب لإتمام مختلف انواع الإجتماعات، الامتحانات والتواصل.

عاطفيًا: إنه شهر ثقيل تظهر خلاله مسائل طارئة تؤخرك عن أداء مهماتك واعمالك.قد تشكو من بعض الرتابة والتوتر كذلك قد يعيش الشريك حدثا ما يؤثر عليك جدا  خصص وقتًا جيدًا لأحبائك ولأولادك وحاول أن تقف على مطالبهم. أما إذا كانت العلاقة العاطفية متأرجحة فإن هذا الشهر سلبي وقد يهدد استقرار الأجواء بالتراجع. حاذر من القطيعة والجفاء. كن اكثر لطفًا ريثما تصل الشمس الى برج الحوت الصديق وتستعيد حياتك نضارتها. فابتداء من تاريخ 21 تتوضح لك معظم المسائل الغامضة وستنتهي من مرحلة الركوك العاطفي. تصبح الفترة مناسبة للتعارف ولحسم العلاقات وحتى للزواج.

 مهنيًا: ليس شهرًا إيجابيًا بسبب معاكسة كوكب الزهرة والمريخ من برج الحمل المواجه الى برجك ويسبب لك بعض المتاعب والمعاكسات بالاضافة الى انتقال عطارد من برجك بتاريخ 7 الذي يسبب ببعض العراقيل  إنه شهر بطيء للكثيرين حتى ولو تخللته فترات من الركود وحتى ولو تأخرت الفرص والحظوظ الى الأيام الأخيرة. لكنه قد يكون شهرًا خاسرًا بالتأكيد إذا كنت غير مبال بالواجبات فقد تخسر وظيفتك أو فرصة مهمة. كما قد تجد نفسك في ورطة أنت بالتأكيد بغنى عنها. في جميع الأحوال اترك الخطوات الجديدة لما بعد تاريخ 19 إذا أردت لجهودك النجاح.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1-مهنيًا: يوم مناسب لك يتناغم مع طموحاتك، ما قد يعني خبرًا جيدًا يتبلور، وتتخلص من التخاذل والتعب النفسي.
عاطفيًا: تطورات إيجابية على الصعيد العاطفي، فكن مستعدًا لمرحلة مشرقة تعرف خلالها والشريك أوقاتًا رومانسية جميلة جدًا.
صحيًا: ترهق نفسك بأمور الدراسة في وقت يجب أن تستريح فيه، فخذ قسطًا من الراحة.

2-مهنيًا: لا تقحم نفسك في شؤون الآخرين، فذلك يسبب لك بعض الخلافات مع الزملاء ويبعدهم عنك ويبقيك وحيدًا.  
عاطفيا: اتفاق مع الشريك على أولويات البيت، وتعالجان الأمور على أفضل ما يمكن، وتتناغم الآراء وتتوافق حول الكثير من القضايا.
صحيًا: لا تبالغ في هواجسك، فالحياة لا تستحق أن نقلق على أمور تزيد الوضع الصحي اضطرابًا.

3-مهنيًا: ما زالت الظروف داعمة، تغمرك بذبذباتها الإيجابية وتطلب إليك تنشيط مشاريعك وتقديم طلباتك في أسرع وقت ممكن.
عاطفيًا: لا تحاول إحراج الشريك، لأن ذلك يؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها لاحقًا، بل كن رومانسيًا ودبلوماسيًا حتى في أصعب الظروف.
صحيًا: قاوم بكل ما أوتيت من طاقة المغريات التي قد تؤدي إلى تدهور وضعك الصحي.

4-مهنيًا: الظروف الحالية تفرض عليك بعض الحذر، لكن ذلك يتبدل في مصلحتك لاحقًا وتحقق مكاسب لم تكن تتوقعها.
عاطفيًا: تلاحظ قريبًا ارتفاعًا في منسوب الرومانسية، وهذه طبيعة الشريك الحقيقية، فتوقع منه تصرفًا قد يأسر قلبك.
صحيًا: الحيوية الظاهرة سببها من دون شك، مواظبتك على التمارين الرياضية.

5-مهنيًا: ضغوط روتينية في العمل، لكنك تملك القدرة على تسيير دفة الأمور كما تشاء، والتوصل إلى النتائج التي تبغيها.
عاطفيًا: لا تحمّل الشريك مسؤولية المشاكل بينكما، لأنك تتحمّل الجزء الأكبر منها بسبب إهمالك له والاهتمام بالشأن المهين أكثر من المطلوب.
صحيًا: لا تهمل صحتك، فهي العنوان الأهم لتتمكن من تحقيق خطواتك بثبات.

6- مهنيًا: تعيش أجواء رائعة أو أواقاتًا ممتازة، وتتخلص من بعض الأمور التي تشغل بالك وتشعر بالاستقرار في المجال المهني.
عاطفيًا: لا تغامر في مواجهاتك السلبية وغير المجدية، فهي تضر بك أكثر مما تنفعك، وترتد على العلاقة سلبًا.
صحيًا: تجنّب الإكثار من أكل البيض أو المأكولات التي تحتوي على البهارات في الطقس الحار.

7- مهنيًا: تحوّلات متعددة في مصلحتك، لكن تريث وستجد أمامك صفحات بيضًا بالجملة تغير مجرى حياتك نحو الأفضل.
عاطفيًا: بعض التنازلات تؤسّس لثقة كبرى مع الشريك، وتمنح الأفضلية لمستقبل مشرق وواعد ومليء بالسعادة والطمأنينة.
صحيًا: عليك ان تعتمد على نظام غذائي محدّد، ذلك أفضل لراحتك النفسية.

8- مهنيًا: فرص استثنائية للسفر والتواصل مع بعض الأطراف الخارجية، أو للقاء شخص غريب عنك يحمل إليك مشروعًا.
عاطفيًا: التهدئة مع الشريك مطلوبة بقوّة اليوم قبل الغد، والمرحلة المقبلة قد تكون أفضل إذا أحسنت التصرّف.
صحيًا: عليك مراجعة الطبيب عند الضرورة، لكن لا داعي إلى القلق والخوف.

9- مهنيًا: تتمكن أكثر هذا اليوم من فرض إرادتك وتسهل الاتصالات أمامك، وقد تنتابك موجة من الشكوك والهواجس.
عاطفيًا: تطالك بعض الانتقادات، لكنها في الواقع موجهة لتحسين الأداء والتعاطي مع الشريك بالشكل اللائق.
صحيًا: ممارسة الرياضة التأملية تخفّف من التشنجات والضغط والإرهاق، فإليك بها.

10- مهنيًا: زيارات عمل تؤسس لمرحلة جديدة، وتكون حافزًا لتحقيق خطواتك المستقبلية ومشاريعك المهمّة.
عاطفيًا: التدخلات تؤدي إلى إشكال وخلاف قوي مع الشريك، وهذا بمثابة إنذار للمستقبل بغية أخذ الحيطة والحذر لتفادي الأسوأ.
صحيًا: لا تهمل نفسك أكثر من اللازم، فهذا له انعكاسات سلبية تظهر تباعًا.

11- مهنيًا: مهما سمعت من انتقادات لا تستسلم، فالشجرة المثمرة وحدها تبقى عرضة للرشق بالحجارة.
عاطفيًا: لا تحمّل الشريك هموم المستقبل، فهو غير مسؤول عن أمور لم يرتكبها، والسبب يكمن في تعاطيك معه على نحو مستغرب.
صحيًا: لا تكثر من شرب المنبّهات، فهي تسبب لك آلاما في المعدة وأرقًا وقلة نوم.

12- مهنيًا: يملأك هذا اليوم شغفًا وحضورًا وتألقًا، وتستعد لسفر في هذه الاثناء، أو تطرق باب مغامرة جديدة وتجربة مميّزة.
عاطفيًا: التساهل مع الشريك يزيده طمعًا واستخفافًا بك واستضعافك، وهذا بات لا يحتمل إطلاقًا.
صحيًا: الهدوء هو أفضل حلّ لمعالجة العصبية الزائدة، وخصوصًا في العمل.

13- مهنيًا: لا تتراجع عن المطالبة بحقوقك، فقد عملت بجهد وأنت تستحق ما ستناله.
عاطفيًا: مرحلة ضبابية في العلاقة مع الشريك، لكن المهم التريث حتى جلاء الغيوم وانقشاع الضباب لمعرفة الطريق الذي يجب سلوكه نحو الحل.
صحيًا: السير في الطبيعة مصدر مهم للتزود بالطاقة، ولا سيما في مجال الذاكرة.

14- مهنيًا: تبدأ هذا اليوم بنمط بطيء وأجواء متأرجحة بين السهر والغلط، ما يستدعي وقاية وحرصًا على عدم ارتكاب الأخطاء.
عاطفيًا: لا تفرّط في الشريك مهما حصل، فهو الأقرب منك وأكثر من يفهم مشاكلك الحياتية ومتاعبك المهنية.
صحيًا: التعرّض للهواء البارد يعرضك للإصابة بنزلة برد أنت بغنى عنها.

15- مهنيًا: قد تتغيّر الأجواء فتتزوّد ديناميكية جديدة وتندفع نحو إنجاز بعض الأعمال وتعوّض عن تسويف سابق.
عاطفيًا: كن مستعدًا لمرحلة أكثر تطوّرًا، وتبدأ بوادرها بالظهور قريبًا وتكون إيجابياتها مرتفعة جدًا.
صحيًا: لا تنتعل أحذية رياضية مصنوعة من غير الجلد الطبيعي، فهي تسبب لك آلامًا في القدمين.

16- مهنيًا: يخلق هذا اليوم من لا شيء مشروعًا يثير دهشة زملائك، وهذه أبرز صفاتك لتحقيق قدرة ذاتية لمواجهة الأمور.
عاطفيًا: إذا كنت غير قادر على الارتباط الرسمي، فلا تطلق الوعود لأنك لن تنفذها، فتصبح عندها في نظر الشريك إنسانًا عديم الوفاء.
صحيًا: شرب المياه بمعدّلات عالية مهم جدًا، وهذا إيجابي من أجل صحة أفضل.

17- مهنيًا: قد تمرّ بأزمة داخلية وتعيد النظر في بعض القرارات أو العلاقات، وتلمس جوًّا من الفوضى والارتباك حتى لو لم تكن معنيًا به.
عاطفيًا: يؤدي الحظ اليوم دورًا مهمًّا في تطور أمورك العاطفية بإتجاه ملموس وإيجابي، ويكون المستقبل واعدًا ومشرقًا.
صحيًا: حاول قدر الإمكان تناول العصير الطبيعي بعد ممارسة الرياضة ولا سيما الغني بالفيتامين سي.

18- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن مساعدة قيمة تتلقاها من قبل أحد الزملاء لأن الطاقة المطلوبة لإنجاز أعمالك قد تفوق قدراتك الذاتية.
عاطفيًا: مهما تكن إرادتك صلبة لن تكون وحدها كافية للرد على جميع متطلبات الشريك وتنفيذها.
صحيًا: تطلب مساعدة الآخرين لدعمك في تنفيذ الحمية وتشجعيك والشعور معك.

19- مهنيًا: يوم جيد يحمل إليك الكثير من الحيويّة والطاقة الإيجابية التي تحاول توزيعها على من حولك بحيث تلطف أجواء العمل.
عاطفيًا: بعض التغيير في روتين العلاقة يزيد من إعجاب الشريك بك فيعرض عليك تجديد شهر العسل واستعادة الماضي الجميل.
صحيًا: تمارس ضغطًا قويًا على نفسك بغية التخلّص من الوزن الزائد قبل نهاية الصيف.

20- مهنيًا: تزال بعض الخلافات اليوم وتبرز إلى الواجهة مجددًا قضية تأجّلت أو عانت بعض التسويف.
عاطفيًا: تبدأ علاقة جديدة أو تلتقي شخصًا مختلفًا مميّزًا ابتداء من اليوم وربما ترتبط به.
صحيًا: تشعر بعدم الرضى عن وضعك الصحي، وتعيد حساباتك والتفكير في الحلول الناجعة.

21- مهنيًا: تعزم على تغيير حياتك للتخلص من كل ما يزعجك ويعيق حركتك في العمل لتبرهن للجميع أنك صاحب إرادة صلبة.
عاطفيًا: تشعر أن الوقت قد حان لوضع حد نهائي لحالة التردد أو عدم الثبات في أسس حياتك العاطفية، وتجتهدين لوضع أسس جديدة متينة.
صحيًا: الأولوية في حياتك إلى جانب حياتك المهنية والعائلية يجب أن تكون لوضعك الصحي لا لشيء آخر ثانوي.

22- مهنيًا: يدقّ هذا اليوم جرس الإنذار، فانتبه وكن حذرًا جدًا، لا تعط ثقة عمياء ولا تصدّق بعض الأوهام.
عاطفيًا: علاقة عاطفية مميزة وواعدة تكون نهايتها سعيدة وتترك أثرها على المحيط، وتعيش بعدها حياة من نوع آخر.
صحيًا: خفف من تدخلاتك في مشاكل الآخرين التي لن تجديك نفعًا ولن تزيد وضع الصحي إلا تأزمًا.

23- مهنيًا: يحمل هذا اليوم وعودًا كثيرة وحظوظًا استثنائية في شتى المجالات الشخصية والمهنية.
عاطفيًا: يكلفك الشريك بمهمة جديدة تجد صعوبة كبيرة في إنجازها وتخطيها، فلا تقدّم له مبرّرات إذا عجزت.
صحيًا: يقوى النشاط كما الديناميكية وتقبل على الحياة واثقًا بنفسك مفعمًا سعادة.

24- مهنيًا: مؤهلاتك تلفت الأنظار بسرعة، فأنت قادر على تنفيذ عدة مهام صعبة وتحقيق نتائج باهرة.
عاطفيًا: الجهود الكبيرة التي تبذلها تدفعك إلى التساؤل حول التوقيت الذي يسمح لك بالتمتع بمباهج الحياة العاطفية ولحظاتها الجميلة، ما يجعلك تعيد النظر في أولوياتك.
صحيًا: استعد لمرحلة جديدة تستعيد فيها عافيتك ونشاطك وروحك المرحة، فتتبدل حياتك الصحية بالكامل.

25- مهنيًا: يوم دقّيق قد يحمل خيبة لبعضهم وفراقًا لبعضهم الآخر، أو تراجعًا عن قرار وبلبلة في الاتصالات وسوء تفاهم بين الزملاء.
عاطفيًا: تصرفاتك الطائشه قد تبعد الحبيب عنك فتتطور بعض الأمور في العلاقة نحو السلبية.
صحيًا: تقرر أخذ قسط من الراحة مهما كلف الأمر لأنّ جسمك لم يعد يحتمل ساعة عمل إضافية واحدة.

26- مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من التخطط لمشروع جديد، ما يحتم عليك أن تكون أكثر حرصًا على استشارة الآخرين قبل أن تتخذ أي قرار.
عاطفيًا: تصرف بعفوية مع الحبيب حتى تقربه منك أكثر، كفاك تهجمًا عليه وعامله بلطف ورومانسية كي تستعيد ثقته وحبه لك.
صحيًا: تستعيد ذكرياتك الجميل حين كنت من هواة ممارسة الرياضة بكثرة، فتقرر تكرار ما كنت عليه في الماضي.

27- مهنيًا: أينما كنت تبدو متحمسًا، واعيًا ما يحصل، مسيطرًا على الأمور ومنفتحًا على آفاق جديدة ترضيك.
عاطفيًا: قد تضطر إلى التحفّظ عن التعبير عن آرائك أمام الشريك وانتظار فترة أفضل للكلام المناسب واللائق.
صحيًا: تنتابك بين الحين والآخر موجة غضب وانفعال تترك مضاعفات سلبية على وضعك الصحي، انتبه.

28- مهنيًا: تشكو هذا اليوم من ضعف مردودك المالي وتطالب بالزيادة التي تستحقها، لكنك تصطدم بواقع مؤلم يزعجك كثيرًا.
عاطفيًا: طلبات الحبيب ترهقك ولا تعرف كيف تلبّيها، ومع ذلك تراعي مشاعره وتقدر ظروفه.
صحيًا: تكثر من تناول الخضراوات وتخفف من تناول اللحوم والنشويات، وهذا جيد.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر التحليل والمراقبة والتحضير الجيد والبحث الدقيق شهر التحليل والمراقبة والتحضير الجيد والبحث الدقيق



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab