تحظى بشهر واعدٍ فلا تضيّع الفرص الجيّدة
آخر تحديث GMT12:47:16
 العرب اليوم -

22 تشرين الثاني/نوفمبر - 20 كانون الأول/ديسمبر

تحظى بشهر واعدٍ فلا تضيّع الفرص الجيّدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحظى بشهر واعدٍ فلا تضيّع الفرص الجيّدة

برج القوس

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر نيسان/أبريل 2018:
اسبوع متطلب
مهنيًا: اسبوع متطلب يجب ان تعمل بهدوء وتأني وعن سابق دراسة وبدون عشوائية ان وجود الشمس في الثور في بيت الاهل والاولاد وبيت الصحة ما يعني علامات استفهام صحية ومهنية ويجب ان تفكر جديًا في وضعك المالي بوضعك الدراسي بوضعك النفسي الاكاديمي كل هذه الامور بحاجة الى اعادة تقييم  لكن السبت والاحد تحت تاثير القمر من برج الميزان الذي يقدم لك النجاح ويطمئن بالك طاقة حيوية تجدد معطيات حلوة منفتح قادر تخلق من ما شي شي وتعرف تماما ماذا تريد سيكون بانتظارك مرحلة جديدة ترقية ورقة قصة عقار مصالحة وتقدير كبير لجهودك لكن انتبه من ثلاثة ايام القادمة تحت تاثير المربع الفلكي بين القمر في العقرب والشمس في الثور من اسوأ ايام الاسبوع وبالتالي تختفي الطاقة ويكون الجو فارغ من الحيوية كما ستمر بحالة احباط تعب وتراجع صحي زعل حزن انفصال فترة مخيبة للامال تجنب فيها اتخاذ القرارات وتجنب الخطوات الكبيرة خصص هذه الايام لتقوي نفسك ومعنوياتك تعود وتستقوي يومي الخميس والجمعة تحت تاثير القمر في برجك وتمضي عطلة اسبوع مميزة تشعر بالقوة والايمان بالذات والثقة بالنفس وترى الامور على حقيقتها وتنطلق بخطوات جديدة افكارك واضحة والضؤ اخضر بالاتجاه الذي تريده فتتوضح الامور العالقة.

عاطفيًا: يجب عليك ان تترك الامور للقدر دون البحث والتدقيق كما عليك الابتعاد عن الاوهام وان لا تفقد الثقة بمن تحب بالنسبة للعازب قد يصعب الحوار وتشتد النقاشات الحامية وتشعر بالخيبة او تعاني من صدمة عاطفية.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر نيسان/أبريل 2018:
1-مهنيًا: بعد تردد استمر أشهرًا تقرر التخلي عن وظيفتك الحالية والانتقال إلى ممارس مجال مهني جديد تشعر أن السوق بحاجة ماسة إليه، بالتوفيق.
عاطفيًا: فرصة التقرّب من الحبيب مؤاتية جدًا اليوم، والظرف مناسب لتجديد الحياة العاطفية وتقوية الروابط كما ترغبان.
صحيًا: تتمتع بالحيوية المطلوبة للقيام بمختلف الأنشطة التي تعود على الصحة بالعافية.

2-مهنيًا: لا تتردد في التعبير عن آرائك بصوت عال إذا كنت مقتنعًا بها، ويكون سهلًا عليك حل الأمور العالقة.
عاطفيًا: عليك اليوم قبل الغد مصارحة الشريك بما تفكر فيه، الصراحة تعبّد الطريق أمامك نحو خطوات مستقبلية توضح المسار الذي يجب سلوكه.
صحيًا: الحساسية التي تصيبك سنويًا في مثل هذه الأيام لن تكون قوية بسبب قوة مناعتك.

3-مهنيًا: كن على استعداد لتتمكّن من مواكبة التطور المستجد في العمل، وأي تردّد تداعياته لن تكون خطرة على مستقبلك.
عاطفيًا: الإخلاص هو عنوان الأيام المقبلة مع الشريك، وهذا ما يخلق بينكما أجواء من الراحة والسعادة اللامتناهية التي تبقي العلاقة مستقرة.
صحيًا: الخوف من الإصابة بالتهابات حادة لا يزال يسيطر على نفسيتك، لكن الأمر لا يتطلب الخوف إلى هذا الحد.

4-مهنيًا: الجو العام في العمل اليوم يشير إلى بعض التغيرات المفاجئة في مجالك المهني أو في إدارة المؤسسة التي تنتمي إليها أو في سياستها العامة.
عاطفيًا: قدّم بعض التنازلات التي تغني العلاقة ومستقبلها، يتطلب منك الوضع ليونة ومحاولات متكرّرة إذا دعت الحاجة.
صحيًا: مزاجك المتقلب يدفعك إلى الابتعاد عن الاختلاط بالآخرين، وهذا لن يكون في مصلحتك على المدى الطويل.

5-مهنيًا: يعدك هذا اليوم بمشاريع بالجملة وتكون النتائج ممتازة، لكن تروَّ قبل أن تتخذ قرارات عشوائية لن تكون في مصلحتك.
عاطفيًا: يتحقق اليوم ما كنت تتمناه منذ مدة طويلة، الشريك يصارحك برغبته في مساعدتك لتكون حاسمًا في قرارات مصيرية.
صحيًا: العمل أكثر من الوقت المحدّد يصيبك بإرهاق ويحتّم عليك التخفيف قدر المستطاع.

6- مهنيًا: لقاءات ونقاشات عملية مثمرة، وخصوصًا لجهة تحديد مسار الأمور مستقبليًا وعلى نحو يضمن للجميع حقوقهم.
عاطفيًا: لا تستسلم ولا تقع ضحية فخ الأنانية، بل تصرّف بنضج ووعي كاملين لئلا تقع ضحية التسرع واللامبالاة والمبالغة.
صحيًا: المطلوب منك اليوم وكل يوم النهوض باكرًا والانطلاق في ساعة مشي فالطقس أصبح مقبولًا.

7-مهنيًا: يفتتح هذا اليوم دورة تعدك بالأفضل حتى آخر الشهر، وتُشَرَّع أمامك أبواب كثيرة لدخول مجالات جديدة تعود بالفائدة عليك.
عاطفيًا: توقّع من الشريك المزيد من العطف والحنان، لكن لا تستغل طيبته لأنك قد تدفع الثمن لاحقًا ولن تعوض قادرًا على التعويض عما فات.
صحيًا: عليك التوجّه إلى أحد الأندية الرياضية والقيام بحمّام بخار وجاكوزي يريحك تمامًا.  

8-مهنيًا: تجنّب النقاشات العقيمة والتحديات الاستفزازية، وانتبه من محاولة أحد الزملاء استدراجك لاتخاذ موقف متسرّع بشأن بمشروع ما.
عاطفيًا: تحكّم في عواطفك الجياشة والسلبية منها، وحاول أن تقوم بمبادرات بناءّة ترتد عليك بالنفع العام في مجالك العاطفي.
صحيًا: تحب الطعام ولا سيما الغني بالدهون، النتيجة سمنة مفرطة وأمراض.

9-مهنيًا: يعدك هذا اليوم بتطورات إيجابية على الصعيدين المهني والشخصي، وتحقق نجاحات كبيرة تضعك تحت الضوء.
عاطفيًا: لا تعتقد أنّ طيبة قلب الشريك تفسح في المجال أمامك للمضيّ في الخطأ، فهو قادر على قلب الطاولة عليك ساعة يشاء.
صحيًا: تتراجع الضغوط النفسية وتهدأ أعصابك وتبدأ برؤية الحياة من زاوية إيجابية.

10-مهنيًا: بانتظارك اليوم مشروع خلاّق أو ترقية تستحقها في مجالك المهني بعد تفوقك في المشاريع التي أوكل تنفيذها إليك.
عاطفيًا: كن صريحًا مع الشريك لأنّ القدر دولاب، يمكن أن تنقلب الأمور عليك وتجد نفسك عاجزًا عن تحمّل ردود فعله التي قد تفسد كل شيء في لحظات متهورة.
صحيًا: نقاط ضعفك أمام المأكولات الشهية تجعلك تفرط في تناولها من دون أن تقدّر عواقب ذلك في المستقبل القريب.

11-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن صداقة وفية، كن مستقيمًا في كلامك وتعهداتك، مطلوب منك الشفافية لئلا تدفع الثمن غاليًا .
عاطفيًا: يجب أن تقلب السلبيات إلى إيجابيات إذا كنت ترغب في المصالحة أو الوقوع في الغرام مرة جديدة وبناء حياة سعيدة.
صحيًا: يجب أن تعيد النظر في وضعك الصحي وضبط أعصابك والتخفيف من حدة توترك بعض الشيء.

12-مهنيًا: الوضع المضطرب المحيط بك في عملك يحتم عليك عدم التسرّع الذي يودي بك إلى اتخاذ مواقف بعيدة عن قناعاتك.
عاطفيًا: إذا أردت المضيّ في علاقتك الجديدة، عليك إنهاء علاقتك بالشريك لئلا تبقى أسير الضياع والضلال الذي يعقد العلاقة.
صحيًا: تفاءل دائمًا بالخير، ولا تفسح الطريق أمام اليأس ليتسلل إلى نفسيتك.

13-مهنيًا: كن أكثر جدية وانفتاحًا مع الزملاء، وكثرة المزاح تترك تأثيرات سلبية إذا تخطّت الحدود المسموح بها في مجالك المهني.
عاطفيًا: الغيرة من الأسباب السلبية في العلاقة بالشريك، حاسب نفسك قبل الآخرين فترتاح أكثر وتريح المحيطين بك.
صحيًا: ينتابك شعور بالتعب والإرهاق سببه طمعك في زيادة ساعات العمل لإنجاز مشاريعك بسرعة.

14-مهنيًا: طاقة جديدة وقدرات ومواهب تبرز في المرافعة والدفاع عن قضية، أو في حملة تبغي منها كسب التأييد.
عاطفيًا: لا تعلق أهمية كبيرة على سلبيات الحبيب، أما إذا كنت عازبًا فهذا يوم مناسب للتعرّف إلى أشخاص جدد.
صحيًا: حاول قدر الإمكان توفير جهودك لأمور تستحق الالتفات إليها وتفيدك صحيًا.

15-مهنيًا: يسهّل هذا اليوم أمامك الاتصالات ويدعوك إلى التصرف بهدوء وتحفظ، ولا سيما أنك تبدو متحمّسًا جدًّا وقد تسرّع الخطى باتجاه بلورة مشروع شخصي.
عاطفيًا: يقوى الوهج العاطفي ويتحوّل الاهتمام إلى بعض الأولاد والقضايا العائلية، والى مسائل الحمل والولادة والتفكير في المستقبل.
صحيًا: عليك أن تكون متزنًا ومعتدلًا في طعامك والتقيد بالإرشادات الطبية.

16-مهنيًا: القمر الجديد في برج الحمل يتناغم مع أورانوس، ما يعني حصولك على دعم من أرباب العمل في مواجهة مع أحد الزملاء .
عاطفيًا: سوء التفاهم مع الشريك إلى زوال، ويفضَّل أن تأتي المعالجات هادئة ومنطقية لكي يتم دراستها بهدوء والخلوص إلى النتائج المرجوة.
صحيًا: تجنّب قدر الإمكان الناس السلبيين وأصحاب النيات السيئة أو من يؤثرون في نفسيتك سلبًا.

17-مهنيًا: أجواء مريحة لطرح أفكار متطورة أمام أرباب العمل، حاول الاستفادة من ذلك ولا تفوّت الفرصة الذهبية المتاحة أمامك اليوم.
عاطفيًا: يكون تغاضي الشريك عن تهوّرك هو المرحلة الهادئة قبل الانفجار، هنا يفرض الحذر نفسه والتفكير مليًا في ما قد يستجد ويؤدي إلى الأسوأ.
صحيًا: التشنّج في الأعصاب الذي ينتابك بين حين وآخر قد يصيبك بالكآبة وبالشعور بعدم إيجاد الحل المناسب.

18-مهنيًا: يعيد هذا اليوم مشكلة قديمة إلى الواجهة كأن تتعرقل بعض المساعي من أجل شهادة تطلبها أو إثباتات  أو أوراق رسمية.
عاطفيًا: أخرج والشريك للقاء الناس وللتعارف ولا سيّما في هذا اليوم الربيعي بامتياز الذي يشجع على الخروج والاستمتاع.
صحيًا: لا تتردد في اصطحاب العائلة إلى أحضان الطبيعة والاستمتاع بكل لحظة في أحضانها.

19-مهنيًا: لا تصدّق وعودًا واهمة، فكلّما تضخّمت الأرباح الموعودة خفّت المصداقية، وكلما كثر الكلام قل الفعل والإنتاج والربح.
عاطفيًا: تكثر الضغوط المنزلية والعائلية فتهمل الحبيب أو تختلف معه حول كيفية معالجة الأمور، لكن حذار الاستمرار على هذا النحو.
صحيًا: ثمة خطران يهددان حياتك اليومية ألا وهما التوتر العصبي الزائد والنفسية المتعبة.

20-مهنيًا: أنت مدعوّ إلى مراجعة وتدقيق في كل عرض يتقدّم به أحدهم، وإذا أردت النصيحة أجّل كل قرار كبير في هذا الميدان.
عاطفيًا: باستطاعتك تحمّل التقلّبات وعدم التأثر بها شرط التحلّي بالروح المرحة والتسامح والتعاطي مع الأمور بجدية.
صحيًا: لا تترك هاجس العمل يسيطر عليك حتى في أيام فراغك أو فرصك، بل استفد من ذلك للترفيه عن نفسك.

21-مهنيًا: تتاح لك فرص كثيرة وتقوم بسفر ربما، أو تتلقى زيارة من آتين من الخارج يحملون إليك مفاجآت سارّة تنقلك إلى عالم آخر.
عاطفيًا: عليك الهدوء وتجنّب التحديات والتغيرات وعدم الاستسلام لليأس، بل حافظ على معنوياتك العالية للتقدم بخطى ثابتة نحو الأمام.
صحيًا: امنح نفسك المزيد من  الاسترخاء والراحة ولن تكون إلا سعيدًا ومرتاحًا.

22-مهنيًا: خيارات مهمّة ومصيرية تتخذها في مجالك المهني، وربما تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك على المدى المنظور.
عاطفيًا: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفًا من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك ومشاريعك.
صحيًا: حاول قدر المستطاع الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم.

23-مهنيًا: يقوى اليوم النشاط المهني وتنجح محاولتك لتوضيح غايتك وأهدافك، وتحقق ما كنت تطمح إليه منذ مدة طويلة وتتقدم بأشواط إلى الأمام.
عاطفيًا: تسامح مع الشريك لأنه عفوي وطيّب القلب، ولا تتركه يدفع الثمن إذا تصلّبت في موقفك لأنك ستكون الخاسر الأكبر.
صحيًا: نتيجة وقوعك تحت ضغوط نفسية مصدرها العمل، قد تشكو تشنجًا في الأعصاب.

24- مهنيًا: تعقد اتفاقًا له علاقة باختصاصك المهني الدقيق، وتلزم عملك وواجباتك ولا تكون كثير التذمر، وتخفف من مطالبك التعجيزية نوعًا ما.
عاطفيًا:عليك أن تعرف كيف تتأقلم مع طباع الحبيب إن أردت الاستمرار في العلاقة الناجحة معه إلى أجل غير مسمى.
صحيًا: تشتهر في محيطك بحبك لممارسة الرياضة وتستمر في هذا الاتجاه وتشجع الآخرين على التمثل بك.

25-مهنيًا: تنتفض على أمر أُخفي عنك أو على سرّ لم تطّلع عليه، وتناقش أمرًا جديًّا جدًّا يتوقف مصيرك على نتائجه.
عاطفيًا: يتحسّن الجو بشكل كبير ويكون اليوم مناسبًا جدًّا للارتباط وللوقوع في الحب ولبدء صفحة جميلة من العلاقة العاطفية المميزة.
صحيًا: تختفي التوتّرات ويصبح بالإمكان التطرّق إلى المواضيع المهمّة من دون الوقوع في مطبّات الجدال.

26-مهنيًا: وضع مهني وانشغالات كثيرة وتحقق رغبتك في الحصول على قرض مهني، وتحصد ثمار جهودك أكثر ممّا تتوقع وتفرح بالنتائج.
عاطفيًا: تعرف ازدهارًا عاطفيًا يتناغم مع الازدهار المادّي، وقد تقيم علاقة بشخص قادر على دعمك في الناحية العاطفية والوقوف إلى جانبك في أصعب الظروف.
صحيًا: قد تصاب بارتفاع مفاجئ في ضغط الدم بسبب عصبيتك الزائدة وانفعالك القوي.

27-مهنيًا: كثرة التفكير لها انعكاسات سلبية على الصعيد العملي، فحاول أن تكون أكثر تركيزًا لتقديم أداء أفضل في مجالك المهني.
عاطفيًا: جميع الظروف مناسبة للانفتاح على الآخرين، تُتاح لك عندئذٍ فرص عديدة لتحسين العلاقة بالشريك وتطويرها وتخليصها من الشوائب.
صحيًا: قد تواجه اضطرابًا جسديًا ناتجًا من قلة النوم وعدم الارتياح النفسي.

28-مهنيًا: العون الذي حظيت به أخيرًا يتيح لك التخطيط بشكل أفضل لضمان المستقبل بكل تفاصيله، والتخطيط بهدوء لمشاريع جديدة ومفيدة.
عاطفيًا: إذا استنفدت الوسائل في معالجة الخلل في العلاقة، فقد تضطر إلى اعتماد استراتيجية جديدة مع الشريك ترى أنها المفيدة في ترسيخ أسس العلاقة مستقبليًا.
صحيًا: حاول استعادة قوتك المنيعة وعد إلى حياتك اليومية المعتادة.

29-مهنيًا: يحمل هذا اليوم بعض الفرص المهنية وخصوصًا أنه يشكل زاوية جيدة مع الزملاء وأرباب العمل لنيل ثقتهم مجددًا.
عاطفيًا: تفهم الشريك لك مهم للاثنين معًا، لكنّ التساهل أحيانًا يمكن أن يعقد الوضع بعض الشيء ويوصلكما إلى الطريق المسدود.
صحيًا: تطور الأجواء إيجابًا يشعرك بالراحة وتنعكس الأمور على الصعيد الصحي.

30-مهنيًا: القمر المكتمل في برج العقرب قد مؤشرًا لخسارة ما، وتكون تحركاتك حذرة وغير موفقة أحيانًا، وتفقد بعض أوراقًا تتضمن معلومات مهمة تفضح الكثيرين.
عاطفيًا: عليك أن تتخذ قرارًا حاسمًا بشأن علاقتك بمن تحب قبل تفاقم الأمور نحو الأسوأ والوصول إلى الطريق المسدود.
صحيًا: حان الوقت لاتخاذ القرار المناسب للتخلص من الإحساس بالضعف والانهيار.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحظى بشهر واعدٍ فلا تضيّع الفرص الجيّدة تحظى بشهر واعدٍ فلا تضيّع الفرص الجيّدة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab