22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس
آخر تحديث GMT12:26:39
 العرب اليوم -

22 تموز / يوليو - 22 اب / اغسطس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 22 تموز / يوليو - 22 اب / اغسطس

\مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من تشرين الثاني 2013 ): تعيش أجواء خاصة مليئة بالمتعة والتسلية والتغييرات والمفاجآت. تكثر النشاطات التي تتلاحق بلا هوادة فتشعر بأنّ كل شيء مضاعف، وتضطر في بعض الاحيان الى لجم الحركة وتخفيف النمط، لكي تلتقط انفاسك. تبدو اكثر حرصاً على ما تقول وتفعل فتردع نفسك ايضا وتخفف من انتقاداتك، مستخلصاً درساً من تجارب سابقة. تساهم اتصالاتك عبر بعض الاصدقاء والعلاقات في إنجاح خططك، فتكسب محبة بعض الاشخاص النافذين او المشهورين او السياسيين او الحقوقيين وتستفيد من تعاونهم. اما سمعتك فتؤدي دوراً في ايجاد الدعم المطلوب، فحصنها لأنها مبعث نجاحك الآن. عاطفياً: تتوّقع مفاجآت حلوة تترصّدك. قد تكسب قلباً يتحوّل مع الوقت الى قدر عاطفي محتوم والى زواج تعقده قريباً أو في السنة المقبلة، في حين تعيش حالة من الحب مميّزة وفريدة إذا كنت مرتبطاً. يسطع نجمك وتكون محطّ الأنظار والاهتمام في أثناء الاجتماعات والسهرات المناسبات. تشرق بهالة مميزة وتستقطب الصداقات فتكون سعيداً بما يجري حولك. سواء التقيت الحبيب المناسب أم لا، تبدو سعيداً وتجذب الجنس الآخر بكل ما للكلمة من معنى...  .. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني 2013)انعكاسات وتحديات تلاحظ تغييراً في نمط عملك هذا الشهر فهناك معاكسات وتحديات لم تكن في الحسبان، وقد تظهر أيضاً ضغوط عائلية ونفسية تدفعك الى التحفّظ والإنزواء. وربما أيضاً الى عدم التجاوب بشكل جيد مع محيطك. تنخفض نوعية عطائك وربما تسارع الى القاء اللوم على المعاونين والأهل اوالأحبّاء.  إذا فشلت هذا الشهر فالسبب يعود الى عدم قدرتك على التنظيم الصحيح اوتنسيق الوقت بشكل سليم. تكون الاجواء معاكسة نسبيًّا فتشتدّ عليك الضغوط وتقسوالظروف وربما تفتقد الاصحاب فلا تجدهم بالقرب منك. قد تظهر بعض المسائل العائلية التي تتطلّب منك اهتمامًك الكامل إما بسبب اهميتها اوبسبب لا مبالاة طرف آخر معني بالأمر.  كما قد تواجهك مواقف مخالفة لمواقفك ومعاكسة لها وربما تصطدم آراؤك بآراء الشريك. لكن وبالرغم من حدّة الضغوط واصرار الآخرين على اثارة استيائك، لن تكون اوضاعك في خطر، فهي مجرد غيوم عابرة تُرخي ظلّها الداكن احيانًا ولا سيّما في أقل الأيام حظًّا وأكثرها تعبًا. أدعوك كي تختار اسلوبًا مختلفًا وجديًّا تحسّن خلاله اداءك وبالتالي علاقاتك بمحيطك القريب والمباشر. كما ادعوك كي تختار اسلوبًا سهلاً وصادقًا تغني فيه حياتك الشخصية بدون الحاجة للتعرّض لخصوصيات الآخرين. مهنيًّا: بسبب كثرة المسوؤليات الشخصية الطارئة وغيرها قد لا تجد الوقت الكافي لإنجاز واجباتك المهنية كما يجب، لذلك من الضروري حسم الأمر بوضع حد للتدخلات الخارجية وعدم السماح لها بالتأثير في أدائك. وإذا كان الوضع الشخصي متقلباً أومعرضاً لبعض الرياح العابرة، هذا لا يعني ان الوضع المهني يكون معرّضًا هوالآخر للرياح والتحديات. بإمكانك تحقيق انجازات جديدة ومتابعة المسيرة السابقة والحالية ايضًا بروح متجدّدة. لكنني أرى عائقًا وحيدًا ربما، ألا وهومزاجك الغامض واسلوبك العدائي في بعض الاحيان ما يهدّد نجاح المفاوضات اويصل بها الى حائط مسدود، وتحديدًا في أقل الأيام حظًّا. لذلك أدعوك الى اتخاذ التدابير اللازمة لحماية مصالحك الخاصة والمشتركة من التحديات والعروض الغامضة والكلام المعسول. راجع أعمالك بدقة ولا تقدم على توقيع أي عقد قبل استشارة محام. لا تبحث عن نقاط الخلاف، بل ركّز على كل ما تستطيع انجازه وحيدًا اويتحالف مع محيطك. المهمّ الا تكسب عدوًّا اوخصمًا. قدّم تنازلات غير مضرّة بمستقبلك وناقش بهدوء. زُحل يسبب بعض العراقيل والضغوطات لدى مواليد 5 الى 11 آب(اغسطس). الشمس يسلّط الضوء على مسائل شخصية او عائلية او صحية خلال الاسابيع الثلاثة الأولى وعلى مسائل ترفيهية في الاسبوع الاخير. الأيام الأكثر حظًّا: 5 و6 و13 و14 وصباح 15 و23 و24 وصباح 25. الأيام الأقل حظًّا: 3 و4 و9 و10 ومساء 15 و16 و17 ومساء 20 و21 و22 و30. عاطفيًّا: شهر متقلب على الصعيد العاطفي بسبب وجود الشمس وعطارد في برج العقرب اي في مربّع مع برجك، الأمر الذي يشير الى توتر أوتقلب في مسار العلاقة، وقد يكون التوتر بسيطاً ولا أثر له بين الحبيبين. لكن في المقابل قد تأخذ التقلبات منحى حاداً فتثار مسألة قديمة حساسة وتتعقد الأمور وتؤجل مشاريع عائلية أوشخصية. تجد نفسك في يوم من أقل الأيام حظًّا في موقف حرج وتضطر لاتخاذ قرار صعب ودقيق. تجنّب خلال هذه الايام الاساءة الى أحبّائك ولا تلق اللوم عليهم، فبطباعك متقلبة الى درجة الغضب والاستفزاز، وبالتالي قد تتصرف بأسلوب سلبي جداً تندم عليه لاحقاً. قد تتأثر العلاقة الجديدة بتقلب الأطباع وحدة الظروف ومن المستحسن اتخاذ مواقف هادئة ريثما تعبر العاصفة. لا أعتبر العلاقة الثابتة في خطر، لكن الجوّ متوتّر ويتطلب ليونة كبيرة في مواجهة الأمر الواقع وحتى تنازلات وتراجعًا عن قرارات سابقة. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الثاني  2013) مهنياً: يوم مناسب لإعادة تقييم الأمور والقرارات، وحتّى الأولويات والأهداف، فلا تستعجل قراراً، ولا تعرّض مصالحك للتأرجح والأخطار. عاطفياً: قد تجد الشريك مبتعداً أو لا يبالي، وقد تكون أنت قاسياً في حكمك، فتخفي غيرة أو توحي بها، وهذا دليل حب. صحياً: إختر ثلاثة أيام في الأسبوع للتوجه إلى ناد رياضي للقيام بتمارين مفيدة لك. مهنياً: لا تخف على مستقبل مشاريعك، فهي تسير بالاتجاه الصحيح، وما عليك إلا تهدئة أعصابك والتروّي. عاطفياً: تشهد المرحلة المقبلة محطات لافتة ومتطورة في العلاقة بالشريك، وهذا يكون لمصلحتك إذا وظفته بالشكل المطلوب. صحياً: لا تتذمر من عدم تنفيذ طلباتك في ما يخص الطعام، فاللائحة واضحة حفاظاً على صحتك. مهنياً: الكسوف الحاصل في برج العقرب مع قمر في البرج نفسه، يدعوك الى التحفّظ وترقّب بعض التغييرات المفاجئة. عاطفياً: يتجاوب معك الآخرون بعد ما واجهته من الشريك، فتتغير أمور في حياتك كما بعض القناعات ونظرتك تتبدل. صحياً: أكثر من الأطعمة الخفيفة والقليلة الدسم، وواظب على الرياضة والحركة. مهنياً: التزم الحذر وابتعد عن الاستفزازات والتحديات مهما كانت الظروف قاسية. عاطفياً: جميل أن تكون على استعداد دائم لتلبية كل ما يطلبه منك الشريك، لكن عليك التمهل أحياناً لمعرفة إلى أين سيقودك. صحياً: قد يتعرض أكثر من فرد في العائلة لوعكة صحية، لكنهم سرعان ما يشفون منها، فيرتاح بالك. مهنياً: ينتقل فينوس الى برج الجدي وقد يتحدث عن رومنسية تولد في مجال عملك، أو عن يوم من الإرباك والتحفّظ والعودة الى الذات والعلاقات غير المتكافئة. عاطفياً: الإمكانات التي تمتلكها تساعدك على مواجهة أي عائق، وهي في الوقت نفسه تكون تحذيراً للمصطادين في الماء العكر. صحياً: خفف من تسرعك هذا اليوم، فهو قد يتسبب بوقوعك في مأزق يوتر أعصابك. مهنياً: تشعّ بشخصية مميّزة، وتبدو متزنًا في خياراتك، لكن ثمة يستدعي الحذر في علاقاتك المهنية. عاطفياً: تحديد المستقبل مع الشريك يتحدّد في الأيام المقبلة، ذلك يبقى رهناً بما تنتج منه المفاوضات بينكما. صحياً: لا تدع أحداً يشوش أفكارك ويثير قلقك، خذ الأمور بروية ولا تنفعل. مهنياً: كوكب مركور يراوح مكانه في برج العقرب ويلتقي ساتورن، ما قد يعني أعمالاً دقيقة وصعبة لكنها ناجحة. عاطفياً: تتحسن الأوضاع مع الشريك على الصعد كافة، ذلك بعد سوء التفاهم الذي ساد بينكما بسبب تدخلات الآخرين. صحياً: قد تنقلب الأمور رأساً على عقب صحياً، وتصبح بأحسن حال. مهنياً: قد تقلق بشأن سفر أو رحلة أو انتقال، أو يؤثر وضع عام في أعمالك لكنه عابر. عاطفياً: مهمة سهلة تنتظرك لإقناع الشريك بوجهة نظرك، تواجه الأمور بهدوء ولن تتسرع في التقدير. صحياً: أحزم أمرك على الصعيد الصحي، ولا تتهاون في أي شيء. مهنياً: إنتبه من مواجهات وحروب ولا تتورّط في قضية شائكة، راجِع أوراقك ومستنداتك، وانتظر بعض ردّات الفعل المتعلّقة بقضية مالية. عاطفياً: عامل الثقة مهم جداً لتحقيق التقدم لك وللشريك، ما عدا ذلك يبقى من دون جدوى ولن تصل من خلاله إلى النتائج المرجوة. صحياً: إذا كانت صحتك بخير تكون بخير. حاول المحافظة عليها جيداً من خلال القيام بالتمارين الرياضية.   مهنياً: يعاود مركور سيره المباشر في البيت الرابع، ما قد يزيل بعض الالتباس أو سوء التفاهم، ويجعلك قادراً أكثر على شرح مواقفك والتواصل مع الآخرين. عاطفياً: مناورات الشريك تثير غضبك وتستدعي معالجة حاسمة حتى تجتاز هذا اليوم بسلام. صحياً: تشفى من مرض خفيف، وتعاود نشاطك بكل حيوية. مهنياً: تنافر بين فينوس، بلوتون وأورانوس يبدو دقيقاً جداً في هذه الاثناء، ما قد يعني حركة عامة وصراعات، وعملية تقشّف قد تلجأ اليها. عاطفياً: الكثير من القواسم المشتركة مع الحبيب، وهذا يعود بالفائدة عليكما ويتناسب مع متطلبات المرحلة. صحياً: لا تقحم نفسك في أعمال الآخرين التي قد تسبب لك الإرهاق. مهنياً: قد يترتّب عليك دفع مبلغ من المال، او تضطر الى شراء أمنك وسلامتك بنفقات لم تكن محسوبة. عاطفياً: عليك اتخاذ خطوات مختلفة عن السابق تجاه الشريك، والقرار لك لتحديد طموحاتك ومشاريعك المستقبلية معه. صحياً: لا تتردد في الاتصال بطبيب الأسنان وتحديد موعد معه للكشف على أسنانك. مهنياً: تتبدل الأوضاع وتتغير نحو الأفضل، وتنتظم الأمور، لم تعد الأحداث الخارجية تثقل كاهلك، تتصرّف بروح القادر والمنتصر وتباشر ما هو أساسي. عاطفياً: صارح الحبيب بمشاعرك تجاهه، فهو بحاجة إليك ويدرك ما تمر به من ظروف صعبة. صحياً: كن على يقين أن من أغلى ما عند الإنسان هو الصحة، لذا انتبه إلى صحتك. مهنياً: لا يجوز التأجيل والإهمال في العمل بعد الآن، تجد حوافز تمنحك الجرأة والعزيمة لإكمال خطواتك. عاطفياً: تتأزم مسألة بسيطة وترتفع نبرة الصوت لكنك لن تصطدم مع الشريك، تتحامل على نفسك وتتجنّب المواقف الاستفزازية. صحياً: لا تكن عنيداً عندما يطلب منك أحد أفراد العائلة الانتباه إلى أكلك، فالتجارب السابقة خير برهان. مهنياً: قد تكون أعصابك متوتّرة وتخضع لتجارب ثقيلة تواجه بعض القضايا المربكة لكنك لا تفتقر إلى سلامة التواصل مع الآخرين. عاطفياً: لا تجزم في أمور مصيرية وحاسمة، فقد تكون مخطئاً في بعض الأحيان وعندها لن ينفعك الندم. صحياً: إذا أحسست أن نظرك لا يسعفك، انطلق فوراً إلى اختصاصي العيون واستشره. مهنياً: تخوض نقاشات مهمة جداً اليوم من أجل بلورة مشروع تحلم به منذ مدة، وقد تستعين بفريق عمل من أجل ذلك. عاطفياً: تجتمع بالشريك لدرس بعض التفاصيل، هذا اليوم ملائم للاهتمام ببعض الشؤون العاطفية. صحياً: الراحة مطلوبة بشدة وضرورية هذا اليوم، وخصوصاً بعد الجهد الذي بذلته في الفترة الأخيرة. مهنياً: تعيش إرباكاً وتضطر الى كبت المشاعر أو التراجع عن مشروع، فـ القمر المكتمل في البيت العاشر، أي في الثور، يفوّت عليك فرصة ربما، أو ينذر ببعض التراجع، أو يعرّض بعض المحيط للارتجاج. عاطفياً: كل الظروف مؤاتية لتقدم على خطوة مهمة تحدّد من خلالها مستقبلك مع الشريك، فسارع إلى الاستفادة من الوضع. صحياً: كن معتدلاً في كل يعود بالنفع على صحتك، وأنت الرابح في نهاية المطاف. مهنياً: لا تؤجل شيئاً للغد، أنجز ما عليك ولا تتورط في قضية لست مطمئناً إليها. عاطفياً: الفترة المقبلة تتطلب منك استجماع أفكارك، للانطلاق نحو مستقبل أكثر إشراقاً على الصعيد العاطفي. صحياً: حاول التوفيق بين فترات العمل والفترات الضرورية للراحة والقيام بالتمارين الرياضية. مهنياً: تجنب أي نقاش أو اتفاق، إذ قد تستاء من بعض التفاصيل أو تواجه بعدائية أو سوء نية من بعض المسؤولين أو الزملاء. عاطفياً: لن يعاكسك الحظ في كل ما تقوم به، وتحقق الغايات المرجوة مما تخطط له مع الشريك. صحياً: لا تنفعل أمام أي أمر، ومهما حاول الآخرون استفزازك لإثارة عصبيتك فلن ينجحوا. مهنياً: تحاشَ الإرهاق واستنفاد طاقتك، لا تعرّض سمعتك للأذى ولا سلامتك للخطر، كن حريصاً على أعمالك وانتبه من غدرات الآخرين. عاطفياً: لن تخسر الرهان مع الشريك، تتريث بعض الشيء بانتظار عبور العاصفة لتنهض مجدداً وتنطلق نحو الأفضل. صحياً: الصداع المتكرر في المدة الأخيرة لا يدعو إلى القلق، لكن من الافضل أن تستشير طبيبك. مهنياً: يمتاز هذ اليوم بالتواصل مع محيطك والزيارات والمؤتمرات والبحوث والدراسات، ويُؤشر إلى حالة توافق وانسجام. عاطفياً: يبدأ هذا اليوم بضغوط لكنه غير حافل بالمتاعب والأخطاء والجدال، وينتهي سريعاً. صحياً: معنوياتك المرتفعة نتيجة النجاح في بعض أعمالك تنعكس إيجاباً على وضعك الصحي. مهنياً: تتحرّر من قيد، وخصوصاً أنّ الوعود كثيرة هذا اليوم الذي يحمل إليك عرضاً ممتازاً أو مصادفة لم تتوقعها أو ظرفاً ما تستفيد منه، وقد يكون استثنائياً. عاطفياً: خطواتك المستقبلية غير مهدّدة بالتعثر حتى لو لم تحسم أمورك العالقة. صحياً: إذا كنت تشعر بأن وضعك الصحي ممتاز، فهذا بفعل تنفيذ إرشادات أصحاب الاختصاص في مجال التغذية. مهنياً: من غير المسموح ارتكاب الأخطاء لأنّك بذلك تعرّض نفسك لخسارة الفرص الثمينة المقبلة، لذلك حاول قدر الإمكان إنجاز كل ما عليك انجازه على نحو سليم. عاطفياً: ما من شيء يهدّد العلاقة بالشريك، الصبر يؤدّي إلى تصويب البوصلة مجدداً. صحياً: لا تكثر من أكل الحلويات والنشويات، بل اعتمد على الفواكه المفيدة والمساعدة على التهضيم. مهنياً: حاول أن تتقدّم بحذر وتجنّب المشككين في قدراتك، تملك من العزيمة ما يكفي لفرض نفسك على الآخرين. عاطفياً: لا تغامر بعلاقة عابرة، فمن تعرفه أفضل بكثير ممن تجهله، وتجاربك السابقة خير دليل على ذلك. صحياً: كن على ثقة أن التخفيف أن العصبية والتزام الهدوء أنجع دواء للبقاء مرتاحاً. مهنياً: تتخذ بعض الأشياء أهمية كبرى بعدما أهملتها في السابق أو تجاهلتها وخصوصاً إذا تعلقت بشراكة معينة أو بقضية. عاطفياً: كن حاسماً في بعض الأمور ومتفهماً في بعضها الآخر، وخصوصاً أن الشريك لا يملك القدرة على مواجهتك بكل الوسائل. صحياً: جابه السمنة التي أصابتك بالعزيمة على اتباع حمية مدروسة ومطبقة بدقة. مهنياً: يوم غني بالتعارف واللقاءات وكذلك بالمزيد من الانفتاح في حقل اختصاصك، تؤدي دور الوسيط والمفاوض والمحاور، وتنجح في تقريب وجهات النظر بمهارة. عاطفياً: نقاشات حادة مع الشريك، وهذا من شأنه أن يساعدك على توضيح كل الأمور العالقة. صحياً: لا تنفعل ولا تكثر من الصراخ غير المجدي، خذ الأمور بالهدوء والتروي. مهنياً: تلتقي أشخاصاً متعددين وتطلع على معلومات قد تذهلك، وتطلّ على تغييرات وتسمع عن أزمات مالية تخص بعض المقربين. عاطفياً: تعير الحبيب كل أهمية تُذكر، وتحاشَ الخلاف كليًّا ولا سيّما اذا كان الحبيب يعاني أزمة ما. صحياً: إذا أردت الحصول على جسم رشيق، انتبه إلى طعامك ومارس الرياضة بانتظام. مهنياً: حاول أن تتوصل بقدراتك الشخصية إلى إنجاز أعمالك بدقة ولا تؤجل قراراً وتجنّب تأزيم المواقف. عاطفياً: لا تفرض على الشريك ما لا تريده لنفسك، فالمساواة بينكما هي مفتاح النجاح والاستمرارية. صحياً: لن تقلق بشأن وضع صحي طارىء يشغل بالك بعض الوقت لأنه غير خطر. مهنياً: تكون في الموقع الأقوى لكن لا تستغل هذا الأمر، لا تستطيع أن تحصل على كل شيء. عاطفياً: من الممكن أن تتلقى عرضاً للزواج أو أن تعقد خطبة، أو يؤدي الفريق الآخر أو الشريك أو الزوج دوراً في أحداث هذا اليوم. صحياً: آن الأوان لوضع حد لعصبيتك وانفعالاتك غير المبررة المؤذية لصحتك. مهنياً: تنتظر ربما جواباً فيأتيك ولن تصطدم بمعاكسة ما واحتجاج او استمهال يربكك، وكن منتبهاً لأدق التفاصيل. عاطفياً: مكاسب مهمّة تساعدك في تخطّي أزماتك العاطفية، وهذا يكون درساً لك لتحديد خطواتك المستقبلية. صحياً: تجنب القيام بأعمال مرهقة ساعات طويلة، وخصوصاً أن الجميع حولك لمساعدتك.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس 22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab