21 حزيران  يونيو  21 تموز  يوليو
آخر تحديث GMT15:25:02
 العرب اليوم -

21 حزيران / يونيو - 21 تموز / يوليو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 21 حزيران / يونيو - 21 تموز / يوليو

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): تكون بداية العام مرهقة كأنك لا تزال في ساحة المعركة وحيداً وكئيباً أو مرهقاً. تعاني من ابتعاد الأصدقاء ربّما لأسباب قسريّة لا علاقة لك بها، فيزداد شعورك بالوحدة وبعدم القدرة على مواجهة سنة جديدة. لا تقلق! هذا شعور طبيعي لديك في مطلع كل عام وتختفي تقريباً. لذلك أنصح لك عدم ارتكاب الأخطاء، بل اتخاذ جميع التدابير لحماية المصالح ووضع حدّ للمداخلات والتدخلات التي تسيء إلى سمعتك.ا تنجرّ وراء خجلك. ما بك تسمح بانتقاد عملك وكفاءتك؟ سيطر على نفسك بدون اللجوء الى العنف. سيطر على مجرى الأمور. تجد نفسك وجهًا لوجه أمام المسؤولين أو ربّما أمام القانون والقضاء إذا تخطّيت القوانين. عاطفياً: كن حذراً لأنك تميل إلى الجدال والنقاش بحدّة، وقد ترفض الحوار كلياً مسبباً الإحراج أو القطيعة أو العلاقة. قد تكبر الهوّة بينكما هذا الشهر أو تمرّ العلاقة بامتحان صعب. لكن العلاقة المتينة تنتصر ولن تتأثر بالتقلّبات. أما العلاقة المتأرجحة فهي بحاجة إلى الكثير من الدعم والصبر والتحامل.تكون الأجواء متوتّرة ولا سيّما في الاسابيع الثلاثة الأولى وخصوصاً في أقلّ الأيّام حظاً. تكثر المشاحنات وقد تضطر للجوء الى الاصدقاء للتوسّط أو لتطرية الأمور. . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)أجواء حسنة! تخيّم على سمائك الأجواء الحسنة الايجابية معظم أيام الشهر تحديدًا حتى موعد بدء فصل الشتاء اي مساء الاثنين 21، حيث تتغيّر عندئذٍ المعطيات وتظهر التقلّبات المهمة التي قد تشكل تحدّيًا واضحًا لبرجك وكأنه استفزاز لقدراتك وعبث بعواطفك وأفكارك. وهنا أغتنم الفرصة لأحذّرك، يا عزيزي السرطان، من التأثيرات السلبية هذه لأنها غدّارة وقد تدفعك الى الانفعال الشديد فتدفع لاحقًا او فورًا ثمنًا غاليًا. إذًا تكون الأسابيع الثلاثة الأولى جيدة وفعّالة، ولكنّ الفرص التي تأتي من خلالها تدعو الى التحرّك الفوري وعدم الاستسلام للتردّد او الخوف. وادعوك الى الاهتمام بوضعك الصحيّ كإجراء فحوص روتينية سنوية او معالجة خطب ما. كذلك قد تظهر بعض الواجبات المنزلية او المهنية التي تدعو الى المزيد من التنسيق في تلك الشؤون وذلك تفاديًا لاختلاط الأمور او إهمال بعضها. وفي الوقت نفسه تحمي استقرارك من التقلّبات المقبلة والتي قد تستمر ثلاثين يومًا ابتداء من تاريخ 22 كانون الاول (ديسمبر). تكون مستعدًا  أيّها السرطان لبذل جهود كثيرة من اجل تحقيق الأهداف المطلوبة والمترتّبة عليك، كما انك تواجه التحدّيات بثقة وتواكب التغييرات المطلوبة او الطارئة بهدوء وحكمة. مهنياً: تبدو نشيطاً ومثابراً ومجتهداً ولا سيّما في اعمالك الروتينية. قد لا تتشجع للمشاريع الجديدة لكن لا بأس في ذلك، المهم أن تحافظ على سمعتك الجيّدة وألا تثير الشغب والبلبلة في محيطك. لا أعتبره شهرًا مناسبًا للعمليات المالية الكبيرة وخصوصًا في الأسبوع الأخير. حاول تسهيل اعمالك قبل تاريخ 22 ولا تختلق المشاكل لأنك بغنى عنها كليًّا. دع العام ينتهي بخير. تكون الأسابيع الثلاثة الأولى ناشطة جدًّا وقد تتزامن خلالها الواجبات وتكثر المسؤوليات على انواعها، ولا عجب اذا شعرت بالتراجع الصحيّ في أقل الأيّام حظًّا. قد تحتاج الى المساعدة ولا بأس بطلبها من الأصدقاء والزملاء. جدّد الأولويات للشهر ولا تلتهِ بالأمور الثانوية. انصح لك الإسراع في المعاملات واللقاءات المهمّة قبل تاريخ 22 تفاديًا لأي ارباك أو معاكسة. المشتري يجلب الحظ والنجاح لمواليد 8 الى 12 تموز(يوليو). زُحل يحمل وعودًا بالنجاح والتقدّم والازدهار لمواليد 9 الى 13 تموز(يوليو). بلوتون لا يزال ينبه مواليد 2 الى 4 تموز(يوليو) من المعاكسات والظروف الصعبة. الأيام الأكثر حظًّا: 1 و8 و9 وصباح 10 و18 و19 ومساء 27 و28 و29. الأيام الأقل حظًّا: 4 و5 ومساء 10 و11 و12 و15 و16 و17 و25 و26 وصباح 27 ومساء 31. عاطفياً: تلتقي وجهات النظر مرّات عديدة لكنّها تختلف مرات أخرى فيواجهك الحبيب بتساؤلات واستفهامات ويطالبك بتبريرات وتوضيحات. إذا كنت تقدّس العلاقة وتحترمها لا مشكلة لديك في تقدم كل ما يطلبه منك الحبيب أو تتطلّبه العلاقة. مقوّمات عديدة داعمة للسعادة وللاستقرار، فلا داعي إلى الخوف أو القلق. تسير الأمور بشكل جيد لأصحاب العلاقة المتنية لكنّ العلاقة المتأرجحة تواجه تحديات ولا سيما في الاسبوع الأخير من العام. إذًا تكون الخلافات غيمة عابرة لدى العلاقة المتينة ولا بدّ من أن تعبر بسلام، لكن عليك، يا عزيزي السرطان، أن تسارع الى طمأنة الحبيب واستعادة ثقته بك. أنت مرهف الحسّ وعاطفي جدًّا وقد تذرف الدموع على نفسك قبل اي شخص آخر، فلا تقع ضحيّة الشفقة على الذات، بل كن واقعيًا وتسلّح بالمنطق لأنه الوسيلة الوحيدة لإخراجك من بئر الوحدة والانزواء. الأسبوع الأخير من العام متقلّب، يا عزيزي السرطان، فلا تختلق المشاكل. كن متفائلاً وانظر الى الحياة من منظار ايجابي، بغضّ النظر عن الشوائب التي تعترض مسيرتك. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل، قد تقع في مأزق مع احدهم إذا لم تتصرف فوراً، لكن الأمور سرعان ما تُحَلّ. عاطفياً: استمع إلى الشريك، إذا اعتمدت الليونة والتواضع في علاقتك معه سيبادلك بالمثل. صحياً: أنت صاحب إرادة قوية وعزيمة لا تلين بسهولة، ولا سيما حين يتعلق الأمر بصحتك. مهنياً: القمر الجديد في برج القوس يحمل فرصاً مهنية وعروضاً او اقتراحات جديّة يجب ان تأخذها بعين الاعتبار، سارع الى العمل والتصرّف بدون تباطؤ وقبل أن يدخل مارس الى مربّع مع برجك. عاطفياً: قد تتلقى دعوة من الشريك للخروج معاً في سهرة رومانسية، يجب أن تقبلها بسرور، وربما تقومان بسفر. صحياً: كما تبذل في العمل جهداً لتحصل على النتائج المرجوة، المطلوب منك الأمر نفسه على الصعيد الصحي. مهنياً: أنت إداري لامع ومنفذ ناجح، تحقق معظم أهدافك بسرعة مدهشة وتسبق الآخرين بأشواط في حصد التقدير والمكافأة. عاطفياً: التسامح مع الشريك ليس تنازلاً، بل دافع مهم يساعدك للتخلص من العقبات التي تفرض نفسها عليكما. صحياً: إنتبه لصحتك بصورة دائمة، ولا تتوانَ إطلاقاً عن القيام بكل ما يعود عليك بالنفع. مهنياً: تعثر على ما كنت تبحث عنه بعد جهد جاهد، حافظ عليه وابتعد عن التسرّع. عاطفياً: تنتبه إلى تصرفاتك لأن شيئاً قد يثير غيرة الحبيب ويوقعك في مشاكل معه، وتنجح في ذلك. صحياً: كما عليك مسؤوليات في العمل، كذلك عليك مسؤوليات تجاه صحتك، فاختر المناسب لذلك. مهنياً: مركور ينتقل الى برج القوس، ويدعوك الى التنظيم والابتعاد عن الفوضى والتصرّف بواقعية، وطلب إثباتات وبراهين على كل عمل تقوم به او مهمة تُطلب منك. عاطفياً: قد تصطدم مع الشريك أو تعيش عزلة أو قوقعة، لكنّك تخرج منها بنفسية جيدة وترتاح إلى الشريك أكثر من أي وقت مضى. صحياً: أنى توجهت هذه الأيام رأيت الناس يمارسون الرياضة، فلم لا تتشبه بهم وتنضم إليهم؟. مهنياً: فرصة من العمر بانتظارك، لا تضيعها بل تلقفها واستفد منها لتحقيق حلمك. عاطفياً: يزيد تدخل الآخرين بعلاقتك مع الشريك الأمور سوءاً وربما يسبب في إنهائها، لكن وعيكما لا يسمح بذلك. صحياً: المعروف عنك أنك صاحب قرارات شجاعة في مجالك المهني والعاطفي، فلم تكون كذلك على الصعيد الصحي؟.   مهنياً: ينتقل مارس الى البيت الرابع اي الى الميزان، ليستقرّ فيه حتى آخر السنة ويركّز على قضايا مهنية وعائلية متداخلة ويشير الى بعض النجاحات المهمة. عاطفياً: الشريك إنسان حساس ورومانسي وحنون، لا تجعله يفقد أياً منها بسبب تصرفك معه. صحياً: أصغ الى النصائح ولا تفرض رأياً أو تجازف باستقرارك النفسي والصحي. مهنياً: أدرس خطواتك على الصعيد المالي وأعد النظر في الاستثمارات التي أنجزتها أخيراً. عاطفياً: علاقتك مستقرة مع الحبيب، إنسَ الماضي وتطلّع نحو المستقبل لكي تمضيا معاً حياة جميلة. صحياً: أخرج مع الأصدقاء وتمتّع بوقتك معهم لتستعيد عافيتك وترفه عن نفسك. مهنياً: قد تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الأصدقاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع. عاطفياً: قد تعيش جواً من الفوضى يختلط فيه الحابل بالنابل، ويولد تشكيكاً في المجال العاطفي، حاول أن تبتعد عن العاصفة اليوم. صحياً: بين المحافظة على صحة سليمة وخسارتها قرار تملكه أنت وحدك، فاختر بسرعة. مهنياً: تنهال عليك العروض والفرص المهمة فاستغلها لتمتين موقعك ومكانتك في العمل. عاطفياً: يحتاج الحبيب إلى مساندة منك فكن إلى جانبه لتخطّي الصعاب والأزمات التي قد تجتاحكما. صحياً: استفد من كل ساعة فراغ لممارسة  المشي أو بعض الرياضات المفيدة لتتخلص من البدانة. مهنياً: تطمئن الى حاجاتك الحميمة والشخصية نظراً إلى غياب المعاكسات والأحداث المعرقلة، وتنجح في بعض الخطوات المهمة وتحقق إنجازاً مهماً. عاطفياً: لا تكن متشائماً أمام الشريك، بل أظهر له دائماً الجانب الإيجابي الذي يعهده فيك. صحياً: صحتك من أحسن إلى أحسن، وقد بدأت تلمس نتيجة ما أقدمت عليه من نشاط منذ مدة. مهنياً: تشعر ببعض التعب والملل، إلا أنك سرعان ما تستعيد نشاطك وحيويتك. عاطفياً: يحتاج الشريك إلى بعض الوقت للتفكير، أعطه ذلك وثق بأنه سيتخذ القرار المناسب. صحياً: لا بأس من ممارسة رياضة خفيفة لا تسبب لك الإرهاق وتفيدك صحياًًًًًً. مهنياً: الدعم الذي لقيته أخيراً يساعدك على التخطيط بشكل أفضل، لضمان المستقبل بكل تفاصيله المادية والمعنوية. عاطفياً: تواجه صعوبة في التعاطي مع حبيبك وتشكو برودته وقلّة تفهمّه، لكن لن يصل بك الأمر الى اتهامه باللامبالاة والإهمال. صحياً: إنتبه لصحتك ولا تهمل أي عارض، بل سارع إلى الطبيب واعرض حالتك عليه. مهنياً: عالج كل المسائل المهنية بوعي وحكمة لأنك تحصد قريباً نتائج باهرة. عاطفياً: تعيش مع الحبيب يوماً يسوده الوفاق التام بعدما تصارحتما بحقيقة شعور أحدكما تجاه الآخر. صحياً: مهما حاولت للتخلص من السمنة من دون اتباع حمية أو ممارسة الرياضة، لن تحصل على النتيجة المتوخاة. مهنياً: يحالفك الحظ ويحيطك بهالة كبيرة ويوسع الآفاق ويسرع الخطى، قد تقوم باستثمارات جيدة ومهمة وتبدو موعوداً بجديد على الصعيد المادي. عاطفياً: قم بواجباتك تجاه الشريك على الصعيد العاطفي والاجتماعي، ولن تكون إلا سعيداً ومرتاحاً معه. صحياً: سارع إلى استشارة أخصائي التغذية ليعطيك الإرشادات الخاصة بالحمية أو بأنواع الطعام التي عليك تناولها. مهنياً: تشعر بحماسة كبيرة، ويعود السبب الى عدم شعورك بالاستياء أو التعب، كما أن بعض المشكلات لن تجعلك إنساناً قلقاً وغير متعاطف كلياً. عاطفياً: تعيش يوماً عاطفياً رائعاً جداً، وتشعر بهذه الروعة كلما حاول الشريك مفاتحتك بموضوع يتعلق بكما. صحياً: لا تكن من ذوي الاستهتار بكل شيء في الحياة، إذا ساءت صحتك فلن ينفعك الندم. مهنياً: يوم حافل بالحركة والنشاط، استعدّ لنجاحات قد تفتح أمامك أبواب التقدم والترقي والمكافآت. عاطفياً: لا تُشح بمشاعرك عن الحبيب، إنما صارحه بكل ما يدور في عقلك وقلبك ليكون على بينة مما أنت عليه. صحياً: إذا كنت تعيش تشويشاً واضطراباً مهنياً لا تدعه يؤثر في صحتك، يكفيك ما أنت فيه. مهنياً: غلطة ارتكبتها أخيراً تضعك في موقف حرج مع الزملاء، إجتهد لإعادة الأمور إلى نصابها. عاطفياً: تواصل مع الحبيب واستمع إلى مشاكله، أنت أفضل صديق له في مثل هذه الظروف. صحياً: خذ المبادرة لدعوة الأصدقاء أو الأقرباء إلى نزهة على شاطئ أو الذهاب في رحلة صيد. مهنياً: اعتمد على ذكائك وحرفيتك، الحظ حليفك ويفتح أمامك أبواب النجاح والربح المادي. عاطفياً: شكوكك في الحبيب ليست في محلها، إمنحه بعض الثقة لأنه أهل لها وسيفاجئك في أمور كثيرة. صحياً: قد تجد حلاً لمشكلتك الصحية إذا عرفت كيف تتقيد بالإرشادات الطبية المطلوبة منك. مهنياً: يبدأ فينوس بالتراجع في البيت السابع، ويحذّر من بعض الاشكالات على الصعيد المهني، لكن عليك عدم القلق. عاطفياً: لا تقرّر ارتباطاً هذا اليوم، وكُن منتبهاً الى إدق التفاصيل الشخصية. صحياً: المطلوب منك أمر واحد: الإقلاع عن التدخين نهائياً والانتباه إلى صحتك. مهنياً: تعالج المسائل المهنية بوعي وحكمة، وتتلقى مكافأة مالية في المستقبل القريب. عاطفياً: علاقتك بالحبيب متينة جداً هذا اليوم وتعيش معه استقراراً عاطفياً منقطع النظير. صحياً: فكّر في كل خطوة ستقدم عليها على الصعيد الصحي، واستشر اصحاب الاختصاص. مهنياً: قد يؤدي المحيط العائلي أو الاجتماعي دوراً في شؤونك المادية، خاصة ويشتد التنافر بين مارس واورانوس، ما قد يولد فراقاً او انفصالاً. عاطفياً: أنت تعرف أكثر من غيرك أن الشريك لا يخطو خطوة دقيقة من دون استشارتك، عامله بالمثل. صحياً: تكثر الأنشطة الرياضية وتحتاج الى بعض الهدوء لأنك بحاجة إلى الراحة الجسدية والفكرية. مهنياً: ليس جهودك الخاصة فقط هو ما سيحسن الجو، بل أيضاً جهود الآخرين تجاهك، وتبدو سعيداً بمجرى الأمور التي بدأت تتحسن. عاطفياً: إفتح قلبك للشريك، وصارحه بكل ما ينتابك من مشاعر وشكوك، فهو سيتفهم كل كلمة. صحياً: لا تدع الوزن الزائد يتغلب عليك، إن مضاعفاته مزعجة على المدى المنظور. مهنياً: اعتمد على نفسك ولا تبيّن أمام الزملاء أنك فاقد الثقة بإمكاناتك هذا اليوم. عاطفياً: لا تدع ضغوط العمل تؤثر في علاقتك بالحبيب فهو يتحيّن فرص هدوئك ليعبر عن مدى حبه لك. صحياً: أنت أقوى أن تضعف أمام شهية تغريك بالمأكولات المضرة، قاوم واصمد. مهنياً: تشتعل النقاشات بينك وبين الزملاء، وتسود الأجواء العدائية والمتوترة حياتكم، وتكثر الانتقادات والكلام الجارح، فكن متيقّظًا وحاول تلطيف الأجواء. عاطفياً: العلاقة بينك وبين الشريك لن يستطيع المغرضون والمصطادون تعكيرها لأنها قائمة على أسس صلبة. صحياً: كن من أصحاب الأجسام الرشيقة كتلك التي تشاهدها في البرامج الخاصة بالمحافظة على صحة سليمة ورشيقة. مهنياً: يبدو أن الحمولة الملقاة على عاتقك تزداد ثقلاً، لا بأس من مشاركتها مع الزملاء. عاطفياً: تشعر بأن الحبيب يمارس ضغوطاً عليك، صارحه لإصلاح الأمور وتنقية الأجواء. صحياً: إذا كنت تعجز عن الحد من شراهتك، ما عليك سوى استشارة أخصائي تغذية اليوم قبل الغد. مهنياً: لحسن الحظ ان القمر في العقرب يجعلك قادراً على ضبط الايقاع، المطلوب منك التهدئة وعدم استفزاز الزملاء بل التصرّف بليونة، وتجنّب المصاريف الهائلة او الديون او الاستثمارات المغامرة والمجازفات والحوادث. عاطفياً: قد تفكر في مغازلة أو تتفق مع الشريك على تمضية نهاية أسبوع بعيداً عن روتين الحياة العملية. صحياً: لا ترهق أعصابك وتنفعل أمام أمور تافهة لا تستحق سوى أن تمر عليها مرور الكرام. مهنياً: تواجهك صعوبات جمة هذا اليوم لكنها لن تحدّ من نشاطك المعهود عاطفياً: لا يطلب منك الحبيب سوى الثقة به لأنه يحبك ولا يرضى عنك بديلاً، حاول أن تفهم ذلك صحياً: أنت صاحب تصميم صلب عندما تقرر الإقدام على أمر ما، وهذا ما تبرهنه حتى الآن على صعيد اتباع حمية صحية. مهنياً: تجنّب التطرف، فقد تواجه بعض الاحتكاكات والتضارب بين بعض المصالح، وتتحمل محنة قاسية وتضطر الى إعادة الحسابات وتفاجأ ببعض المواقف المعادية. عاطفياً: الكذب لن يكون في مصلحتك في التعامل مع الشريك، وخصوصاً أن أسلوبك في هذا المجال لن يفيدك صحياً: أنت تكثر من السهر وشرب الكحول، ولكنك لا تدرك تأثيرات ذلك على  المدى المنظور. حذار مهنياً: فوائد مالية تعود عليك بربح وفير نتيجة وساطة أحد الزملاء واهتمامه عاطفياً: وقت مناسب للقيام برحلة أو سفر مع الحبيب لإعادة وصل ما انقطع بينكما صحياً: تمضي يوماً سعيداً وترتاح فيها من عناء العمل الطويل، أنت تستحق الراحة مهنياً: تبرع في مجال المبيعات والتجارة، كذلك الصحافة والإعلام والكتابة لأنك تتمتع بأفكار خلاقة وقدرة على إيجاد الحلول السهلة والذكية عاطفياً: الثقة مع الشريك هي أبرز عناوين العلاقة بينكما، وهذا سيدفعكما إلى تفعيل هذه العلاقة على نحو أكبر صحياً: لا تغفل أي ملاحظة توجه إليك وتتعلق بوضعك الصحي، بل تقبلها وحاول أن تتقيد بها.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 حزيران  يونيو  21 تموز  يوليو 21 حزيران  يونيو  21 تموز  يوليو



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab