قُطوف من حدائق الفكر جديد جميل حمداوي
آخر تحديث GMT09:16:31
 العرب اليوم -
المقاومة تعرّض في نقطة تسليم الأسرى نحو 10 قطع سلاح متنوعة استولت عليها سرايا القدس وكتائب القسام خلال المعارك وفد من الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية يزور معبر رفح إسرائيليون يتجمعون في "ساحة الرهائن" في تل أبيب قبل الإفراج عن الرهائن الرئيس اللبناني يؤكِّد رفضه لما حدث على طريق المطار وفي مناطق بيروت ويشدِّد على عدم السماح بتكراره سيارات الصليب الأحمر تتوجَّه إلى موقع تسليم المحتجزين الإسرائيليين في خان يونس جنوب غزَّة حماس تؤكِّد انتظارها بدء تنفيذ إسرائيل للبروتوكول الإنساني استنادًا إلى وعود الوسطاء وضماناتهم حماس تؤكد ان اسرائيل لن تملك اي بدائل للافراج عن باقي الرهائن الا من خلال تنفيذ جميع بنود اتفاق وقف اطلاق النار بالكامل الناطق باسم حماس يؤكد أن استئناف عملية التبادل اليوم جاء وفق التزامنا مع الوسطاء وحصولنا على ضمانات لإلزام إسرائيل بالاتفاق بدء الاستعدادات لتسليم الدفعة السادسة من الأسرى الإسرائيليين الاحتلال الاسرائيلي يحوّل مدير مستشفى كمال عدوان إلى الاعتقال
أخر الأخبار

"قُطوف من حدائق الفكر" جديد جميل حمداوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "قُطوف من حدائق الفكر" جديد جميل حمداوي

الرباط ـ وكالات

‘قُطوف من حدائق الفكر’ .. هو عنوانُ أحد أحْدَثِ إصْدارات الناقد المغربي الدكتور جميل حمداوي، صدر مؤخراً عن دار نشر المعرفة. والكتابُ عبارة عن دراسات تندرج ضمن مجالات ثلاثة رئيسة، هي الفلسفة والتاريخ والسياسة (288 ص)، نقرأ منها العناوين الآتية: مفهوم الحقيقة في الخطابين الفلسفي والإبسْتِمُولوجي، وجَدَليّة المثقف والسلطة، والبحر الأبيض المتوسط وحضاراته، والمغرب والحَداثة، والتصوُّف الإسلامي ومراحله، والمجتمع المَدَنيّ أساس التنمية البشرية في العالَم العربي. وقد كتب الباحثُ فريد أمعضشو كلمةً عن المؤلَّف أُثبِتتْ على ظهْر غلافه، هذا نصُّها: ‘إنّ المَيْسمَ التّعْليمي البيداغُوجيّ ظاهِرٌ في جُلِّ الأبْحاثِ والمَقالاتِ التي تُشكّلُ مَتْنَ هذا الكِتابِ؛ لأنّ كاتبَها أرادَ، مِنْ خِلالِها، بالأساس، تَقريبَ جُمْلةٍ مِنْ مفاهيمِ الفَلْسَفة والإبسْتِمولوجيا إلى القارئ، وتناوُلِها، بإفاضةٍ، في الخِطابِ الفِكْريّ الغرْبيّ، وكذا العَربي الإسْلاميّ. وحَوَى، إلى جانِبِ ذلكَ، دراساتٍ أخْرى تَمَحْوَرَت حَوْل التّصَوُّف وتاريخِه لدَى المُسْلِمين واتّجاهاتِه الكُبْرى ونَحْو ذلك، وسَلّطت ضياءً كاشِفةً على الفلْسَفَة الإغْريقِيّةِ نَشْأةً وامتِداداً وتَنْويعاً، وتطَرَّقتْ إلى عَلاقةِ الأنا بالآخَرِ مُنْذ ‘صَدْمَة الحَداثَة’، انْطِلاقاً منْ أواسِطِ القرْن التّاسِع عَشَر، وبَحَثتْ إشْكالاتٍ وقضاياَ على حَظٍّ كَبيرٍ مِنَ الأهَمّيةِ؛ مِنْ مْثْلِ المُجْتَمَع المَدَنِيّ، وجَدَليّة المُثقّف والسُّلْطَة في العالَم العَرَبيّ. وبهذا، قدّمَ الباحثُ د. جَميل حمْداوي، لقُرّائه، ‘مائِدةً غَنيّة مُنَوَّعة الأطْباق’، داعِياً إيّاهُم إلى ‘الْتِهامِها’ بلَذَاذة’!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قُطوف من حدائق الفكر جديد جميل حمداوي قُطوف من حدائق الفكر جديد جميل حمداوي



GMT 11:22 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

خطاب إلى وزير الداخلية!

GMT 14:52 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

برشلونة يعلن رسميًا تمديد عقد كوبارسي حتى 2029

GMT 11:03 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

أسيل عمران بإطلالات راقية تلفت الأنظار

GMT 02:39 2025 الجمعة ,14 شباط / فبراير

سماع دوي أصوات انفجارات في العاصمة كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab