صدور حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي
آخر تحديث GMT12:30:59
 العرب اليوم -

صدور "حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ" لعبدالعزيز السباعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور "حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ" لعبدالعزيز السباعي

صدور "حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ"
القاهرة - أ.ش.أ

صدر كتاب حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي ضمن سلسلة حكاية مصر التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويتناول الكتاب وضع مصر اثناء الحرب العالمية الثانية ، ويقع الكتاب في 278 صفحة من القطع المتوسط.
الكتاب جديد في موضوعه ويهم الباحث المتخصص والقارئ العادي فقد اعتمد الكاتب على العديد من المصادر التاريخية غير التقليدية ولم ينس الكاتب اهمية الادب كمصدر تاريخي ورجع على سبيل المثال إلى روايات نجيب محفوظ التي تضمنت أحاديث المخابئ واهتم الكتاب بحصر فترات زمنية مختلفة.
يقول المؤلف في مقدمته: "صارت مصر في الحرب العالمية الثانية تحديدا ساحة لحرب دامية حيث كان ثمة خطر دام يساور الناس دائما وحيث صارت مصر محض تابع لكولونيالية كلاسيكية وقتها كان انبعاث مفردة الوطن التي احتلت الساحة السياسية مفردة استغرقت مجتمعا افلحت الحرب في قسمته، فقد برز تيار يؤازر الحلفاء حيث كانت مصر ثكنة عسكرية للمندوب السامي البريطاني وتيار آخر كان بمثابة جوقة للمحور حيث كان الخلاص بروميل وحسمت القوى السياسية الحاكمة انئذ هذا الصراع فخاضت الحرب مساندة للمحتل البريطاني وحلفائه

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي صدور حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab