سلامة تصدر ترجمة الحُلم صنعة لباربرا شير وآني جوتليب
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

"سلامة" تصدر ترجمة "الحُلم صنعة" لباربرا شير وآني جوتليب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "سلامة" تصدر ترجمة "الحُلم صنعة" لباربرا شير وآني جوتليب

القاهرة ـ وكالات

صدر حديثًا عن دار سلامة للنشر، الترجمة العربية لكتاب بعنوان "الحُلم صنعة" لمؤلفه باربرا شير وآنى جوتليب، ونقله للغة العربية المترجمة دعاء الحفناوى، ويقع الكتاب فى 350 صفحة من القطع المتوسط. ويهدف الكتاب إلى مساعدة القارئ فى اكتشاف حلمه وتحقيقه، وليس ما يريده له والديه، فيهدف المؤلفين من خلال كتاب إلى مساعدة القارئ على كيفية توفير البيئة المناسبة التى يحتاجها لتحقيق آماله وطموحاته. وتوضح الدار فى مقدمتها أنه تم فكرة ترجمة ونشر هذا الكتاب منذ عدة سنوات ولكن القرار تبلور بعد الثوارات العربية، إذ نعيش الآن فى عهد ولادة أحلام أمةن، وأحلام الأمم تتحقق حين يجد كل فرد فيها مكانه المناسب الذى يناسبه ويعطيه حماسة الاستمرار والتجلى، وهذا ما يقدمه الكتاب، فهو يعطى من يقرأه دفعة إلى الأمام تتجدد كلما أعاد قراءته أو استعاد الحالة الشعورية التى بعثها الكتاب فيه، وذلك من خلال مجموعة من الوسائل التى تساعد على ذلك وقتما شاء القارئ أن يحقق هدفه وأن يصل إليه. ويدور النصف الأول من الكتاب بأكمله حول التمنى، على خلاف مهارات تحويل الأحلام إلى حقائق، وهى مهارات تعتمد على دق المسامير وربط الصواميل مثلها مثل الهندسة أو النجارة، وكيفية صياغة هذه الأحلام التى يصعب فى عالمنا العربى أن يجيدها الكثيرون، وهو ما دفع الدار باعتبارها عربية إلى ترجمة هذا الكتاب كما تقول فى مقدمتها، ليأتى فيما بعد الجزء الثانى الذى يعتمد بالضرورة على الأول فى كيفية إيجاد الإرشادات التى تساعد على تحقيق هذه الطموحات والآمال.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلامة تصدر ترجمة الحُلم صنعة لباربرا شير وآني جوتليب سلامة تصدر ترجمة الحُلم صنعة لباربرا شير وآني جوتليب



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab