بستاني بغداد رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة
آخر تحديث GMT06:10:22
 العرب اليوم -

"بستاني بغداد" رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "بستاني بغداد" رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة

أحمد أردلان
بغداد - العرب اليوم

"شخصان، ومدينة واحدة، وأزمان مختلفة، مرتبطان بمذكرة، هل يصمد الحب في مدينة حكم عليها عقود من الألم؟"
هكذا كانت البداية في رواية أحمد أردلان الذي ولد في بغداد عام 1979، وفي سن الثانية انتقل مع والديه إلى فيينا حيث أمضى معظم طفولته وخضع لدراساته الأولية.
عاد إلى العراق في نهاية عام 1989 بعد انتهاء والده من بعثتيه الدبلوماسية  حيث واصل دراسته، وتخرج من جامعة طب الأسنان، نتيجة للأوضاع السياسية والعسكرية والاجتماعية والاقتصادية غير المستقرة في بلاده، وقرر أحمد مغادرة العراق والانتقال إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد مواجهة صعوبات في متابعة مسيرته في طب الأسنان هناك، اختار متابعة العمل في عالم الأعمال.

ومنذ ذلك الحين و أردلان شغل عدة أدوار عليا في الصناعات الدوائية وسلع استهلاكية  في أنحاء كثيرة من الشرق الأوسط.
طفولته المبكرة قضاها في بيئة ثقافية متباينة، وكذلك سفره لمختلف العالم و شغفه التعلم عن ثقافات العالم ألهمه إلى كتابة تأثير المعرفة، روايته الأولى.
وبعد أحد عشر عامًا من كونه بعيدًا، عاد أحمد إلى بغداد في يناير 2013 في زيارة كانت مليئة بمشاعر مختلطة. مستوحاة من رحلته إلى العراق، وكتب روايته الثانية، "بستاني بغداد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بستاني بغداد رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة بستاني بغداد رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 04:42 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل
 العرب اليوم - أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل

GMT 06:10 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 العرب اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab