وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية دموع حمراء
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية "دموع حمراء"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية "دموع حمراء"

رواية "دموع حمراء"
دبي - العرب اليوم

تتابع الكاتبة وجدان بنت سلمان عبد العزيز، في الجزء الثاني من رواية "دموع حمراء"، النتائج المترتبة على وقائع الانقلاب على الملك "ديفيد" وسيطرة "سيلفر" المفاجئة على قلعة النور وقتله الملك ديفيد وزوجته إيلا وطفله رون احتراقاً ورقصه فوق جثة الملك وأخذه محله في الحكم وهروب ريتشارد الابن الأكبر للملك وكريستال وويليم إلى قلعة الشعاع.

ويكتشف سيلفر بعد توليه الحكم في قلعة النور أن ريتشاد لم يقتل في تلك الحرب التي أقيمت على راشيل وجنودها، وبأن ريتشارد الأمير هو طوني ذلك العبد المملوك لسنوات.. وبعد اختفاءه يُعلن الملك سيلفر عن مكافأة لمن يأتي بقلب ريتشارد؛ فتهافت العديد لتلك المهمة الصعبة دون أن ينجحوا... بل على العكس؛ فبعد طول انتظار وتخطيط وألم ودموع وفقد، سيصل الأمير ريتشارد إلى قلعة والده، قلعة الملك ديفيد.. ولكن هل سيستطيع استرداد ملك أبيه وقتل الملك سيلفر والانتقام لعائلته أم سيذرف الدموع الحمراء أمام ظالمه؟ ويكتفي في كتابة تاريخ عائلته في رواية ليتيح للعالم قراءتها بعد أن يختار لها عنواناً مناسباً؟

- من أجواء الرواية نقرأ:

"اقترب من صندوق زجاجي يحوي بداخله كتاباً وقال: "هذا الكتاب الذي كتبه الكاتب بايريك ريجس عندما حكى له الأمير ريتشارد تفاصيل حياته، كانت النسخة الوحيدة المحفوظة، فالبقية اختفت مع الزمن، ومن حسن حظنا أنها بقيت حتى نعرف حقيقة تلك الحكاية التي كانت غامضة لدى البعض، فقد تم إيجاد هذا الكتاب قبل ثلاثين سنة محفوظاً في أحد القصور العريقة الذي ورثته عائلة الكاتب حتى يومنا هذا...".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية دموع حمراء وجدان بنت سلمان عبد العزيز تطلق الجزء الثاني من رواية دموع حمراء



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab