مصر التي في صريبا رحلة كاتبة في بيت الأدباء
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"مصر التي في صريبا" رحلة كاتبة في بيت الأدباء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "مصر التي في صريبا" رحلة كاتبة في بيت الأدباء

القاهرة ـ وكالات

صدر مؤخرًا عن دار العربى للنشر، كتاب بعنوان "مصر التى فى صربيا" للكاتبة مى خالد، ويقع الكتاب فى مائة وعشرة صفحات من القطع المتوسط، وهو من الكتب التى تندرج تحت أدب الرحلات، ولكن الكاتبة فضلت أن تكتب عليه "حدوتة سفر". ويحكى الكاتب عن كاتبة مصرية، منفتحة عن العالم، مستخدمة جيدة لمواقع الإنترنت والتواصل الاجتماعى، تلقت دعوة للإقامة فى بيت للأدباء بقرية "ترشيش" فى صربيا، فتصفحت كعادتها دليل الصور فى محرك البحث "جوجل" و"بينج"، لتتعرف على شكل المكان الذى سيأويها، وكلما توغلت فى البحث، ازدادت حيرة ورعبًا، لأن تلك القرية ليس بها سوى بيت واحد! وحين وصلت الكاتبة إلى القرية المنشودة، وجدتها عامرة بالبشر الذى يستمتعون بالسياحة الريفية، بين البيوت الكثيرة المتباعدة، التى تتبنى طرازًا معماريًا تقليديًا، ولهذا لم يظهر لها فى صور الإنترنت سوى بيت واحد!! وتصادف أن المترجمة الصربية المكلفة والتى تدعى "ليوبكا" بمرافقة الكاتبة مى خالد طوال فترة مكوثها فى البيت، كانت من المولعين بالحضارة الفرعونية، حتى أنها أحرجت الكاتبة بمعرفتها بأسماء عشرات الآلهة التى لا تعرفها الكاتبة، ولا بد أن المترجمة قد أضافت فى البحث هى الأخرى فى الأحوال السياسية لمصر، حتى تقترب أكثر من عالم الكاتبة، إلا أنها سألتها ذات حوار "وكيف يتصرف الإسلاميون بعد وصولهم للحكم مع عبده الإله رع؟"، لم يكن سؤال المترجمة أكثر سذاجة من اعتقاد الكاتبة بأن قرية مترامية الأطراف لن تحتوى إلا على بيت واحد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر التي في صريبا رحلة كاتبة في بيت الأدباء مصر التي في صريبا رحلة كاتبة في بيت الأدباء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab