في تحليل الخطاب الشعري إصدار جديد للناقد اليمني عصام واصل
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

"في تحليل الخطاب الشعري" إصدار جديد للناقد اليمني عصام واصل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "في تحليل الخطاب الشعري" إصدار جديد للناقد اليمني عصام واصل

صنعاء ـ العرب اليوم

صدر للناقد اليمني الكبير "عصام واصل" كتابه الجديد في النقد التطبيقي الموسوم بـ"في تحليل الخطاب الشعري- دراسية سيميائية-"، وذلك عن دار التنوير في الجزائر، ويتصدى الكتاب -كما جاء في مقدمته- لتطبيق أحد أعتا المناهج النقدية وهو منهج مدرسة باريس السيميائي الذي أسسه وأرسى قواعده المفكر الفرنسي "إلجيرادس جوليان جريماس"، وتلميذه "جوزيف كورتيس"، ويسمى هذا المنهج بالسيميائيات السردية، وقد كان رهان المؤلف في كتابه يتمثل في الإجابة عن سؤال هل يستطيع الباحث دراسة النص الشعري بناء على هذه النظرية السيميائية السردية؟ بالإضافة إلى محاولته التخفيف من حدة التطبيق الآلي لهذا المنهج الصارم والتدقيق في جهازه المصطلحي الشاسع. وقد تم تطبيق المنهج على نماذج شعرية دالة لنصوص انتخبها المؤلف بعناية وحاول فيها التطبيق الكلي للمنهج أو اتخاذه آلية مساعده لدراسة نص أو مجموعة نصوص انطلاقا من قاعدة نظرية معينة كالتناص والنسوية. ويعد هذا الكتاب محاولة من المؤلف للتأكيد على فكرة التطبيق التي يعتبرها قليلة في المشهد النقدي العربي، ودعوة إلى اتخاذها بديلا عن الخوض في التنظير الصرف وذلك من أجل فهم الخطاب الإبداعي العربي والكشف عن خباياه الدلالية وأشكال معانيه. جاء الكتاب في 146 صفحة من الحجم المتوسط، واشتمل على خمس دراسات ومقدمة وخاتمة. وجدير بالذكر أن للمؤلف كتابا نقديا آخر بعنوان «التناص التراثي في الشعر العربي المعاصر»، صدر في مطلع 2011م عن دار غيداء للنشر والتوزيع-الأردن، وديوانا شعريا بعنوان «قبل بزوغ الجرح» صدر في 2008م عن دار حضرموت للدراسات والنشر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في تحليل الخطاب الشعري إصدار جديد للناقد اليمني عصام واصل في تحليل الخطاب الشعري إصدار جديد للناقد اليمني عصام واصل



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab