رواية بعنوان لا أحب هذه المدينة للحاذق في القاهرة
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

رواية بعنوان "لا أحب هذه المدينة" للحاذق في القاهرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رواية بعنوان "لا أحب هذه المدينة" للحاذق في القاهرة

القاهرة ـ أ.ش.أ

من داخل محبسه تتجول روايته الجديدة حرة طليقة على أوراق المطابع استعدادًا للنشر، فالرواية التى أنهى كتابتها وسلمها لدار النشر قبل اعتقاله، أوشكت على الصدور بعنوان "لا أحب هذه المدينة". عمر حاذق فى روايته الجديدة "لا أحب هذه المدينة" يتجول فى أواخر القرن الثانى الميلادى، فى الفيوم والإسكندرية، حيث نشأ حورس بإحدى قرى الفيوم، واكتشف موهبته مع جحشه الذى ولد يوم ولادته، فسمى الرسام باسمه، ثم تزامن نمو الجحش مع نمو الطفل، فأصبح توأمه ورفيق كفاحه. ثم أراد الفتى حورس أن يعوض أمه وأخته عن فقد الأب والفقر المرير، فسافر مع حماره إلى الإسكندرية، ليتعلم رسم البورتريه، ويصبح فناناً ثرياً، فتتحسن معيشة الأسرة. وفن البورتريه هو رسم وجوه الناس على لوحات خشبية تدفن مع المومياء لتتعرف الروح على الجسد بعد الموت. وفى الإسكندرية قاسى "حورس" من الفقر وظلم الرومان، فاجتهد فى تعلم الرسم، وبدأ مغامرته فى الحياة بـ"ديونيسيا" المصرية - الأغريقية التى وقع فى غرامها المأساوى، والتى حكت له عن الديانة المسيحية الجديدة. ستصدر الرواية عن دار الإسلام للطباعة والنشر فى مصر – مدينة المنصورة، وستتولى التوزيع مؤسسة الجمهورية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية بعنوان لا أحب هذه المدينة للحاذق في القاهرة رواية بعنوان لا أحب هذه المدينة للحاذق في القاهرة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab