نساء تئن في صمت مجموعة قصصية للكاتبة الهام العُقبي
آخر تحديث GMT19:23:33
 العرب اليوم -

"نساء تئن في صمت" مجموعة قصصية للكاتبة الهام العُقبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "نساء تئن في صمت" مجموعة قصصية للكاتبة الهام العُقبي

صنعاء - سبأ

صدر حديثاً عن مؤسسة دار اليمن اوبزرفر للطباعة والنشر والتوزيع مجموعة قصصية باللغة الإنجليزية للكاتبة اليمنية إلهام حسين العٌقبي تحت عنوان " نساء تئن في صمت". وأوضحت الكاتبة لوكالة الأنباء اليمنية(سبأ) أن المجموعة التي جاءت في 65 صفحة من القطع المتوسط تضمنت إحدى عشر قصة قصيرة عبرت عن الأحداث التي تدور بالواقع اليمني و تجسد بعض من معاناة المرأة اليمنية ، خصوصاً وأن أحداثها نقلتها نساء يمنيات عايشن جزء من الواقع المؤلم لهن. وقالت الكاتبة ان سبب اختيارها لدار نشر محلية جاء لعدم التواصل مع أي دار نشر اجنبية تتبنى النشر، لذلك لجأت حسب قولها إلى دار اليمن اوبزرفر للطباعة والنشر التي قدمت العون والمساعدة و مراجعة النصوص واختيار صورة الغلاف والقيام بالطباعة ونشر المجموعة القصصية ،ولفتت إلى أن مشروعها القادم هو ترجمة القصص إلى اللغة العربية.. مشيرة إلى أن كتابتها للمجموعة باللغة الانجليزية ترجع لتعودها دائما الكتابة باللغة الانجليزية لاسيما وأنها تعمل كمحررة اجتماعية في صحيفة اليمن اوبزرفر، لذلك استهدفت الطلاب الذين يتحدثون اللغة الانجليزية في المعاهد والجامعات لتعريفهم بمعاناة المرأة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نساء تئن في صمت مجموعة قصصية للكاتبة الهام العُقبي نساء تئن في صمت مجموعة قصصية للكاتبة الهام العُقبي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab