صدور الكتاب القصصي عودة عرار قصص عمان
آخر تحديث GMT02:25:12
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

صدور الكتاب القصصي "عودة عرار قصص عمان"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور الكتاب القصصي "عودة عرار قصص عمان"

عمان ـ العرب اليوم

صدر في عمان عن وزارة الثقافة الأردنية كتاب قصصي جديد بعنوان «عودة عرار.. قصص عمان» للقاص والروائي محمود الريماوي. يقع الكتاب في 334 صفحة من القطع المتوسط. ويضم 42 قصة متفاوتة الأحجام. يستلهم الريماوي مظاهر الحياة الفردية والاجتماعية وتحولات المدينة وهي العاصمة الأردنية عمان، في حكايات ومشهديات وبورتريهات ترسم وجوه المدينة وأحوالها وأماكنها وشخوص أهلها، بمن في ذلك مقيمون عرب فيها مصريون وعراقيون. عرار الذي يحمل عنوان الكتاب اسمه هو اللقب المعروف للشاعر الأردني مصطفى وهبي التل الذي عرف بتمرده الجامح الفردي والاجتماعي والسياسي، وقد عاش بين الأردن وتركيا وسوريا في النصف الأول من القرن الماضي، وبوأته السلطات مناصب عالية ثم أودعته السجن، ومن أهم أعماله ديوان «عشيات وادي اليابس». «عودة عرار» هو الكتاب القصصي الثاني عشر للريماوي بعد مجموعة قصص «فرق التوقيت» الصادرة قبل عامين (2011)، صدرت له روايتان «من يؤنس السيدة» و«حلم حقيقي»، كما صدر له كتابا نصوص هما «إخوة وحيدون» و«كل ما في الأمر». من أجواء المجموعة الجديدة هذا المقطع من قصة «طيور سود»: «.. يسمع مع مبتدأ النهار صوتا واضحا ليس مرتفعا ولا منخفضا، صوتا يشق السكون (يصدح) لمرتين. يسمع الصوت وقد فارق النعاس. يتبسم للصوت المقتحم هدأة المكان، فذلك ربما أفضل من كوابيس النوم، وحتى من نوم أبكم بلا أحلام. لا يكدره الصوت ولا يروق له، وفي الحالتين يأخذه على محمل الدعابة، خاصة مع ما للصوت من مقطع مقتضب ومهابة مزعومة. ينهض بعد حين.. بعد نحو نصف ساعة، يخرج إلى الحديقة الخلفية الصغيرة لتحية كائنات الطبيعة، فإذا شجرة التين تزدهي بأوراقها اليانعة الكبيرة، شجرة الأجاص مفعمة بأوراق صغيرة جديدة، وشجرة التفاح تزهو أوراقها بأزاهيرها البيضاء، ويصادف في غمرة ذلك طائرين أو ثلاثة طيور تعتلي أسطح البنايات من حوله، وبالذات أسطح خزانات المياه. بهذا تجثم في الموضع الأعلى. تقف هناك ثابتة متعالية لا تخشى أحدا، كأنها لم تأت بحثا عن طعام أو مأوى، بل لتستطلع أرجاء الحي وجنباته وتعاين موجوداته من عل.. ».  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الكتاب القصصي عودة عرار قصص عمان صدور الكتاب القصصي عودة عرار قصص عمان



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab