حقيقة الصورة الأكثر تأثيراً في تاريخ الرياضة
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

حقيقة الصورة الأكثر تأثيراً في تاريخ الرياضة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة الصورة الأكثر تأثيراً في تاريخ الرياضة

الصورة الأكثر تأثيراً في تاريخ الرياضة
القاهرة _ العرب اليوم

مرت على عيون الناس الكثير من الصور المؤثرة في عالم الرياضة، مر عليهم لاعب يبكي فرحاً أو حزناً، وآخر يسقط منهاراً لخسارة في وقت قاتل، ومنهم بكى تذكراً لمن فقده، لكن ليس هناك إلا صورة واحدة جعلت كل البشرية تشعر خجلاً مما تفعله!

كل ما سمعته عن الصورة أعلاه في شبكات التواصل الاجتماعي خطأ، فهي ليست كما تبدو عليه، فالماتادور لا يبكي حزناً على الثور، ولا أعلن اعتزاله لاحقاً، وليس هو الماتادور الشهير ألفارو مونيرا كما روج له في بعض الصحف الإنجليزية والإسبانية، بل هو شخص آخر.

الانطباع الأول: يظهر في الصورة ثور يقف أمام قاتله بنظرات عتب، في حين يبدو الجلاد خجلاً مما يفعل، وحسب مدونة Thelastarena المختصة بحلبات قتل الثيران، فإن الماتادور هو فرانشيسكو فارا، الذي استمر في القتل حتى عام 2012.

هذه الصورة تم الترويج لها بشكل مختلف، حيث تم تصويرها كنظرات عتب في عين الثور وكأنه يقول لقاتله : “من جعل لك الحق لتكون لعبتك هي قتلي؟”.. ويظهر الماتادور فيها يقول “أنا خجل من نفسي”.

في الحقيقة الماتادور كان يأخذ راحة لا أكثر وربما كان يمسح عرقه، ولكن ترويج الصورة بشكل مؤثر، جعل البشر يقفون أمام افعالهم التي يلهون بها، ويخجلون مما يفعلونه، سواء من إعلام يغطي مثل هذا الحدث، أو مشاهد يجد في ذلك رفاهية، أو قاتل يرى في ذلك لقمة عيشه.

هذه الصورة ومع تأثير شبكات التواصل الاجتماعي ساعدت على بدء ما كان يجب فعله منذ مئات سنوات، فرغم عدم صحة قصتها، لكن معناها صحيح بنسبة كبيرة، لتظهر تشريعات قانونية تمنع مصارعة الثيران في عدة بلاد ومناطق، بل حتى تم منعها في مناطق اسبانية التي ولدت فيها هذه الرياضة؛ مثل جزر الكناري وإقليم كتلونيا، ورفض مجلس النواب هناك اعتبارها رياضة تراثية في البلاد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة الصورة الأكثر تأثيراً في تاريخ الرياضة حقيقة الصورة الأكثر تأثيراً في تاريخ الرياضة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab