تقرير يرصد إمكانية استخدام شاحن مختلف مع الهاتف المحمول وطريقة ضمان سلامته
آخر تحديث GMT13:54:21
 العرب اليوم -

في خطوة يختلف كثيرون حول تأثيرها على العمر الافتراضي للجهاز

تقرير يرصد إمكانية استخدام شاحن مختلف مع الهاتف المحمول وطريقة ضمان سلامته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير يرصد إمكانية استخدام شاحن مختلف مع الهاتف المحمول وطريقة ضمان سلامته

الشحن اللا سلكي
واشنطن_العرب اليوم

لأسباب كثيرة، قد يضطر الشخص لشحن بطارية هاتفه الجوال باستخدام شاحن مختلف، في خطوة يختلف كثيرون حول تأثيرها على العمر الافتراضي للهاتف.بالفعل يمكن توصيل أي شاحن بالهاتف، إذ أن الغالبية العظمى من الجوالات الآن تضم منفذ (USB-C) للشحن السلكي، وتدعم معايير الشحن اللا سلكي نفسها، بحسب موقع "العربية".علاوة على أن جميع الشواحن تشترك في مقدار "الواط - watts" أو ما يُعرف باسم "قدرة الشحن" ويعني مقدار الطاقة التي يمكن للشاحن توصيلها للبطارية دفعة واحدة، وعلى سبيل المثال تحتاج الأجهزة اللوحية والحواسيب المحمولة، لشواحن بقيمة واط أعلى، لأنها تحتوي على بطاريات أكبر حجما.

سرعة شحن الهاتف

يعتمد هذا العنصر على مقدار الواط الذي يقدمه الشاحن، والحد الأقصى لمقدار الواط الذي يتطلبه الهاتف للشحن، وهو السبب الذي يجعل الشاحن الأصلي الموجود في علبة الهاتف يعطي أفضل أداء للشحن.وفي حال كان لا يأتي الشاحن مع الهاتف أو فقد الشخص شاحنه أو تلف منه، يمكن أن يبحث عن بيانات الشحن الخاصة بكل من الشاحن والهاتف على الويب، حتى يتمكن من شراء بديل ممثال له يعطي نفس الأداء.

وإذا كان الشخص يريد أسرع شحن ممكن لبطارية الهاتف، فحينها هو يحتاج إلى الشاحن الذي يوفر قدرة الشحن نفسها التي يتطلبها الهاتف، وهذا في معظم الأحيان يتواجد في الشاحن الأصلي.أما الشاحن السريع، فهو تقنية تعتمدها شركات تصنيع الهواتف بطرق مختلفة، بينما الشحن اللا سلكي مختلف قليلا، وتظل قدرة الشحن تُقاس أيضا بالواط، لكن أجهزة الشحن اللا سلكية أبطأ من الإصدارات السلكية.وتشترك معظم الهواتف الحديثة، في أنها تدعم معيار الشحن اللاسلكي (Qi) لذلك يمكن استخدام أي شاحن لاسلكي مع هاتفك ما دام هاتفك والشاحن يدعمان المعيار نفسه.

مما ينبغي الحذر إذا؟

أنه يمكن للشخص أن يستخدم الكابل المناسب أو المعيار اللا سلكي المناسب أو أي شاحن مع الهاتف، حيث ستنظم الهواتف الحديثة سحب الطاقة للحفاظ على البطارية، لذلك لا يوجد خطر من تلف هاتفك باستخدام شاحن ذي قدرة شحن أقل أو أعلى بعض الشيء.لكن يجب الحذر من الشواحن الرخيصة التي لا تحمل أي علامة تجارية، أو القديمة التي كانت موجودة منذ سنوات، حيث قد لا تكون ملتزمة بمعايير السلامة نفسها التي تقدمها الشواحن الحديثة.يشار إلى أن الشواحن والكابلات الرخيصة قد تمثل تهديدا للحياة، إذ يقول باحثون: "الشواحن الرخيصة التي لا تحمل أي علامة تجارية معروفة من الممكن أن تتسبب في صدمات أو حروق خطيرة، لأنها قد لا تكون متوافقة مع معايير السلامة واختبار الجودة مقارنة بنظيرتها التي تصنعها علامات تجارية معروفة".

قد يهمك أيضا:

"أوبو" تكشف عن تطوير سلسلة "رينو 5" بشاحن سريع وكاميرا متطوّرة
يؤدي استخدام شاحن غير أصلي إلى إتلاف الهاتف

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يرصد إمكانية استخدام شاحن مختلف مع الهاتف المحمول وطريقة ضمان سلامته تقرير يرصد إمكانية استخدام شاحن مختلف مع الهاتف المحمول وطريقة ضمان سلامته



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 03:21 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف
 العرب اليوم - ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف

GMT 06:18 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 العرب اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر

GMT 19:06 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تنسيق تنانير الكشاكش القصيرة لخريف وشتاء 2024

GMT 21:32 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مُميّزة لعشاق الطبيعة والتاريخ

GMT 20:14 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش اللبناني يحذّر من حملة تجسس إسرائيلية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab