حل المسألة التي حيّرت العالم وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

تسبّبت في إرباك الآلاف رغم أنها لطلاب المرحلة الابتدائية

حل المسألة التي حيّرت العالم وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حل المسألة التي حيّرت العالم وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي

المسألة التي حيّرت العالم
سنغافورة ـ علي صيام

نشر مقدم برامج تلفزيونية في سنغافورة مسألة رياضية فُرضت على الأطفال في البلاد، وتسببت في إرباك الآلاف من مستخدمي الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي بالرغم من أنَّها مخصصة للتلاميذ في المرحلة الابتدائية.

وأكد مقدم برنامج "مرحبًا سنغافورة" كينيث كونغ، أنَّ المسألة الرياضية يتم فرضها على التلاميذ في سنغافورة ودول جنوب شرق آسيا؛ لكن ذلك لم يمنع الناس من محاولة اختبار قدراتهم الحسابية.

وأوضح كونغ أنَّ المسألة هي:

"ألبرت وبرنارد أصبحا أصدقاء مع شيريل، ويريدان معرفة تاريخ عيد ميلادها وأعطتهما شيريل قائمة بالمواعيد المحتملة: 15 أيار/ مايو، و 16 أيار، و 19 أيار، و17 حزيران/ يونيو، و 18 حزيران ، و14 تموز/ يوليو، و 16 تموز، و14 آب/ أغسطس، و 15 آب، و 17 آب، وقالت شيريل لألبرت وبرنارد بشكل منفصل شهر ويوم عيد ميلادها على التوالي.

وقال ألبرت: أنا لا أعرف متى عيد ميلاد شيريل؛ لكنني أعرف أن برنارد لا يعرف أيضًا، وردّ برنارد: في البداية كنت لا أعرف متى عيد ميلاد شيريل؛ لكنني أعرف الآن، وأوضح ألبرت: أنا أعرف أيضًا عيد ميلاد شيريل.

السؤال: ما هو تاريخ عيد ميلاد شيريل؟".

واتصل مسؤول من مسابقات الرياضيات في مدارس سنغافورة ودول جنوب شرق آسيا هنري اونغ، بمقدم البرامج وأوضح أنَّ المسألة من بين 25 سؤالًا وتهدف إلى إظهار أفضل الطلاب.

وأضاف أونغ إنَّ "من دواعي سروري إثارة هذا السؤال الكثير من الاهتمام على شبكة الإنترنت ويكمن الحل الصحيح حسب غرفة الدراسة في سنغافورة، كالآتي:

أولًا: نحن بحاجة لمعرفة ما إذا كان يعرف ألبرت الشهر أو اليوم، إذا كان يعلم اليوم، فليست هناك فرصة لأن يعرف برنار عيد الميلاد، لأنَّ ألبرت يعرف الشهر.

ومن البيان الأول، نحن نعلم أنَّ ألبرت على يقين من أنَّ برنارد لا يعرف تاريخ عيد ميلاد، لذلك ينبغي استبعاد أيار/ مايو وحزيران/ يونيو (حيث رقم 19 يظهر فقط في أيار في حين رقم 18 يظهر فقط في حزيران).

ويعرف برنارد أنه تم استبعاد أيار وحزيران؛ لذلك الاختيارات المنطقية إما 16 تموز أو 15 آب أو 17 آب، ألبرت قد يكون متأكدًا من التاريخ، ويعرف أنَّه في شهر تموز؛ لذلك فإن الجواب هو 16 تموز.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حل المسألة التي حيّرت العالم وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي حل المسألة التي حيّرت العالم وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab