لغة كورونا آخر ما توصل إليه العلم والعلماء في تعاملهم مع الوباء
آخر تحديث GMT21:02:49
 العرب اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

أدت الجائحة إلى استنفار الأجهزة الطبية والعلمية حول العالم

"لغة كورونا" آخر ما توصل إليه العلم والعلماء في تعاملهم مع الوباء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "لغة كورونا" آخر ما توصل إليه العلم والعلماء في تعاملهم مع الوباء

فيروس كورونا
لندن- العرب اليوم

مما لاشك فيه أن فيروس كورونا المستجدّ - لعنة العالم الجديدة - فرض واقعًا مغايرًا على ملايين البشر حول العالم، حيث أدت الجائحة إلى استنفار الأجهزة الطبية والعلمية، وكثافة التغطية الإعلامية التي رافقت الأحداث إلى ظهور لغة جديدة أطلقت عليها المؤسسات البحثية اللغوية "لغة كورونا".

وجمع الباحثون في جامعة "كينجز كوليدج" بلندن المصطلحات العامية الجديدة، والتي تعتبر نتاج الوضع غير المسبوق في العالم، والذي وجد الناس فيه أنفسهم مضطرين لاستخدام مصطلحات جديدة لم يعهدوها من قبل، بحسب "ديلي ميل". ومن ضمن المصطلحات الجديدة التي انتشرت في أوروبا، والتي وثقها الباحثون، مصطلح "Miley Cyrus" لوصف فيروس كورونا، ومصطلح "sanny" لوصف مطهر اليدين، وتشمل القائمة أيضا كلمة "Covidiot"، والتي تشير إلى الشخص الذي يخرق قوانين الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي، وكلمة "Iso" وهي الاختصار الأسترالي لكلمة "العزلة الذاتية".

وقال توني ثورن من مركز اللغة الحديثة في جامعة "كينغز كوليدغ" بلندن للصحيفة: "علينا أن نتصالح مع المصطلحات الطبية والعلمية غير المألوفة"، موضحًا: "لغة كورونا يمكن أن تساعد الجمهور على فهم الأزمة ولكنها قد تزيد من مستويات التوتر والارتباك إذا لم يتمكن الناس من مواكبتها". وتابع: "في الصين، أدى فيروس كورونا إلى ظهور تخصص جديد كامل مخصص لجعل خدمات اللغة جزءًا من الاستجابة للطوارئ"، وتابع "هذا يؤكد الحاجة إلى مشاركة اللغويين في محاربة مرض (كوفيد 19) لمنع مشاكل سوء الاتصال والسيطرة عليه".

ولم يقتصر ظهور المصطلحات الجديدة على المجتمعات الأوروبية، ففي سوريا وبعض البلدان العربية على سبيل المثال ظهر مصطلح شعبي جديد لم يكن متداول سابقا، يدل على الأشخاص المصابين بفيروس كورونا المستجد وهو "مكورن"، وفي سوريا تداول الناس جملة "يونس يعالج لك وضعك"، تعبيرا عن عبارة قالها شرطي سوري ضبط مواطنا كان موجود عند بداية الحظر. وانتشرت مصطلحات لم تكن متداولة بكثرة في المجتمعات العربية مثل "الحجر الصحي"، أو "الحجر الطوعي"، أو "التباعد الاجتماعي"، أو "العزل"، وغيرها من الكلمات والمصطلحات التي بدأ تداولها بكثرة بسبب انتشار الوباء.

أخبار تهمك أيضا

مشروع بحثي للحد من انتشار "كورونا" في مصر عن طريق "الهواتف المحمولة"

لوحة بالطباشير هدية مدرس للطلاب بعد عودتهم من الحجر الصحى في الصين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لغة كورونا آخر ما توصل إليه العلم والعلماء في تعاملهم مع الوباء لغة كورونا آخر ما توصل إليه العلم والعلماء في تعاملهم مع الوباء



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا

GMT 03:07 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مورد محدود
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab