بحث جديد يكشف أفضلية العمل مباشرة عن التدريب المجاني
آخر تحديث GMT00:24:25
 العرب اليوم -

يوضح سلبيات المنح غير المدفوعة على مستقبل الشخص

بحث جديد يكشف أفضلية العمل مباشرة عن التدريب المجاني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بحث جديد يكشف أفضلية العمل مباشرة عن التدريب المجاني

أفضلية العمل مباشرة عن التدريب المجاني
لندن ـ كاتيا حداد

وجد مسحًا صادمًا أن الخريجين الذين يأخذون تدريبًا ومنحًا غير مدفوعة الأجر من المرجح أن تكون بالآلاف من الجنيهات، أسوأ ممن ذهبوا مباشرة إلى العمل وقد درست النتائج، وهي الأولى من نوعها، المسارات الوظيفية لعشرات الآلاف على مدى ست سنوات، وكشفت أن المتدربين السابقين كانوا أسوأ مقارنة مع الذين دخلوا العمل على الفور، أما اللذين اتجهوا إلى المزيد من الدراسة بنحو 1500 جنيه إسترليني أفضل ثم المتدربين.

وأكد معهد البحوث الاجتماعية والاقتصادية في جامعة إسكس أن من هم من ذوي الخلفيات المتواضعه يرجح أن يكونوا هم الأسوأ حالًا، وقال الدكتور أنجس هولفورد، الذي أجرى الدراسة، للمراقبين : "أتوقع أن بعض الاشخاص سيجدوا التدريب الذي يمكنهم من القيام بالوظيفة اللذين يريدون العمل بها ، والتي سيكون لها عائد على سوق العمل الكبير

ولكن في المتوسط، فإن التدريب الذي تأخذه لن يؤدي مباشرة إلى الوظيفة التي تحبها أو المهنة التي قمت بالتدريب من أجلها، حيث وجدت الدراسة أيضًا أن الخريجين الذين يأتون من بيئات وخليقيات محظوظه  هم أكثرهم حظًا وهم أكثر عرضة للعثور على التدريب الأكثر، أما أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات غير محظوظه ومليئه بالعيوب والذين يتلقون تدريبًا داخليًا، فمن المرجح أن يكونوا مدهشين ..

وكشف تقرير صادر عن المعهد أن عدد التدريبات قد ارتفع بنسبة 50 في المائة منذ عام 2010، في حين انخفض عدد الوظائف المبتدئة بشكل حاد وتعتبر المواقف غير المسددة "يجب أن تكون" للشباب، على الرغم من انخفاض أجورهم وفرص التعلم المحدودة..
ولخص التقرير أن العمال الذين ولدوا بعد عام 1982 وواجهوا التوظيف "يضروا بصحتهم العقلية ورفاههم، وقالت: "بالمقارنة مع الأجيال السابقة، من المرجح أن يكون "العمال الشباب" في عمل يتسم بالمرونة التعاقدية "بما في ذلك العمل بدوام جزئي والعمل المؤقت والعمل الحر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بحث جديد يكشف أفضلية العمل مباشرة عن التدريب المجاني بحث جديد يكشف أفضلية العمل مباشرة عن التدريب المجاني



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة
 العرب اليوم - السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 10:19 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

يسرا تتفرغ للسينما بعد خروجها من دراما رمضان
 العرب اليوم - يسرا تتفرغ للسينما بعد خروجها من دراما رمضان

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"

GMT 10:19 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

يسرا تتفرغ للسينما بعد خروجها من دراما رمضان

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab