توتر العلاقات بين الكنيسة الإنكليزية ووزارة التربية
آخر تحديث GMT13:55:05
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

انتقدت معايير تدريس "المادة الدينية" في المدارس

توتر العلاقات بين الكنيسة الإنكليزية ووزارة التربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - توتر العلاقات بين الكنيسة الإنكليزية ووزارة التربية

طلاب في المدارس الإنكليزية

لندن ـ كاتيا حداد   حذرت الكنيسة الإنكليزية، من خطورة التقرير الذي يدين فيه رئيس الوزراء ديفيد كاميرون، معايير تدريس التربية الدينية في المدارس، مؤكدة "يجب أن يكون ذلك بمثابة دعوة لليقظة". وأجرت جماعة "جميع الأحزاب البرلمانية"، استجاوبًا مفاداه أن "أكثر من نصف الذين يقومون بتدريس التربية الدينية للتلاميذ في المرحلة الابتدائية، ليس لديهم أي مؤهلات لتدريس هذه المادة الدراسية"، فيما قال رئيس الوزراء إن "ربع الحالات على الأقل، يعتمد في تدريس التربية الدينية على مساعدي المعلمين الذين غالبًا مايتلقون دعمًا أقل، ومستوى أقل من التدريب والتوجيه، وأن هناك نقصًا حادًا في الدعم الذي يتلقاه مدرسي التربية الدينية نتيجة لخفض التمويل المحلي وبرنامج الحكومة الأكاديمي".
وأضافت الكنيسة أن "هذا التقرير أظهر أن قرار وزير التعليم باستبعاد التربية الدينية من المواد الرئيسية للبكالوريا الإنكليزية، أدى إلى تطبيقه في المستويات كافة"، حيث قال المسؤول عن التعليم في الكنيسة القس جان اينسورث، إن "هذا يقدم لنا دليلاً قويًا بشأن قلقنا المستمر بأن التربية الدينية سيتم استبعادها من المناهج الدراسية، على الرغم أن مادة التربية الدينية تهدف إلى محو الأمية الدينية، والفهم المتزايد لأهمية الإيمان ولاسيما في بلد مثل هذه، التي قامت على القيم المسيحية لحياة الأفراد والمجتمعات، وتبرز أهميتها اليوم أكثر من أي وقت مضى، حيث أصبحت إنكلترا مجتمع متعدد الأديان، ونأمل بأن يكون التقرير بمثابة دعوة للاستيقاظ لوزارة التعليم".
وقال تقرير اللجنة البريطانية، "إن منع الإعانات المالية لتدريب التلاميذ على تدريس التربية الدينية أدى إلى انخفاض كبير في إعداد المتقدمين"، وخلص إلى مخاطر السماح لجيل من الأطفال أن يتربى وينشأ وهو جاهل بما يخص دينه، في وقت تشهد فيه بريطانيا تنوعًا أكثر في الأديان أكثر من أي وقت".
وأكد رئيس اللجنة، الديمقراطي الليبرالي ستيفن ليويد، أن "سلسلة من السياسات ولاسيما تلك المتعلقة بالبكالوريا والأكاديمية والدورات القصية لشهادات الثانوية العامة، أدت إلى تدني مستوى التربية الدينية في المناهج الدراسية، ومن غير المنطقي أن نفكر بأنه يمكننا تبسيط المؤهلات والخبرات المطلوبة لتدريس التربية الدينية بشكل جيد، ولايزال لدينا جيل من الأطفال الذي يستوعب ويشعر بالمستويات المتزايدة للتنوع الديني والغير الديني في مجتمعنا".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توتر العلاقات بين الكنيسة الإنكليزية ووزارة التربية توتر العلاقات بين الكنيسة الإنكليزية ووزارة التربية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab