أنور رحماني يطرح روايته الجديدة هلوسة جبريل
آخر تحديث GMT12:47:16
 العرب اليوم -

أكد لـ "العرب اليوم" أن مصر تمثل رقمًا صعبًا في الأدب

أنور رحماني يطرح روايته الجديدة "هلوسة جبريل"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أنور رحماني يطرح روايته الجديدة "هلوسة جبريل"

الروائي الجزائري أنور رحماني
الجزائر ـ ربيعة خريس

يحضر الروائي الجزائري، أنور رحماني، لعرض روايته الجديدة، والتي تعد الثانية من نوعها، "هلوسة جبريل"، في معرض القاهرة الدولي للكتاب، بدورته الـ 48، سينطلق بتاريخ 28 يناير/كانون الثاني المقبل.

وتسرد الرواية الجديدة، للكاتب أنور رحماني، قصة مريم عذراء جديدة، تتعرض للاغتصاب وتنجب ابنها المسيح وترميه، وهي تصارع المجتمع وتقاليده وعاداته، ويزورها الكاتب العالمي غبريال غارسيا ماركيز في هلوساتها، كجبريل جديد لإنقاذها، فالرواية مزيجًا بين الواقعية القذرة والواقعية السحرية لتحقيق التصالح بين المدرستين.

أنور رحماني يطرح روايته الجديدة هلوسة جبريل

وعن أسباب اختياره صالون القاهرة الدولي للكتاب، قال رحماني، في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن مصر تمثل بالنسبة له رقم صعب في المعادلة الأدبية العربية، والمنافسة الأدبية بخصوص الرواية العربية في أوجها في هذا البلد الشقيق، وأن دار "فصلة"، التي تكلفت بنشر روايته متعاونة جدًا وعقدها في أقل تقدير مغري، وجيد واحترافي جدًا.

ويعد أنور رحماني، ناشط ومدون ومفكر ومؤمن في قضية اجتماعية، يعرف في الوسط الإعلامي المحلي والعربي، على أنه مدافع على حقوق الأمازيغ في بلده، مطلع بدقة على تاريخ شعبه الأمازيغي، معروف بنبذه للعنف وحبه للسلم، يلقب في الجزائر بالكاتب المثير للجدل، فهذا الكاتب لا يعرف المستحيل يهوى اختراق الحواجز .

وألف رواية في وقت سابق، تحمل عنوان "مدينة الظلال البيضاء"، فجرت ضجة كبيرة في الجزائر، وتحكي قصة حب بين مجاهد جزائر ومستوطن فرنسي، وله كتاب عن الحرية الإنسانية، "كيف تكون حرًا في مجتمع ديكتاتوري"، صاحب مدونة يوميات جزائري فوق العادة التابعة لورشة الإعلام الفرنسي، وصاحب عمود هيلولة في جريدة "الوطن المحلية"، الناطقة بالفرنسية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنور رحماني يطرح روايته الجديدة هلوسة جبريل أنور رحماني يطرح روايته الجديدة هلوسة جبريل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab