دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب
آخر تحديث GMT01:14:22
 العرب اليوم -

بعد مشاركة 196 شخصًا في ما يعرف بـ "اختبار الإجهاد"

دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب

القلب
لندن_العرب اليوم

هناك الكثير من الأعمال التي نقوم بها يوميا دون الالتفات إلى تأثيرها الكبير على صحتنا.وكشفت دراسة عملية أن التوتر والانفعال و"المزاج السيئ" يكون لهم تأثير كبير على صحة الإنسان، مشددا على أنه يمكن أن يؤدي إلى ضعف في عضلة القلب.جاء ذلك في دراسة أجريت في جامعة بايلر في ولاية تكساس، ونشرتها صحيفة "سايكولوجي" المختصة في علم النفس.وبحسب الصحيفة اعتمد الباحثون على بيانات نفسية لـ196 شخصًا شاركوا في ما يعرف بـ"اختبار الإجهاد"، بين فترتين تفصلهما سبعة أسابيع كاملة.ولفتت الصحيفة إلى أن الدراسة قامت برصد ضغط الدم ونبضات القلب لدى كل مشارك، كما سئلوا أيضًا حول شخصيتهم وكيف يتصرفون وينفعلون في شتى المواقف.

وتضمنت الدراسة وضع المشاركين في وضعيات مقلقة، مثل مطالبتهم بأن يحضروا خطابًا حتى يلقوه في غضون 5 دقائق فقط، حتى يردوا على اتهامات موجهة إليهم، وكان هؤلاء على دراية بأن عملهم سيخضع للتقييم، أي أنهم كانوا تحت الضغط.وأظهرت الدراسة أن "الانفعال ليس مضرًا على المدى القصير فقط، بل إنه يؤذي الصحة على المدى الطويل".ومن جابنها قالت أليكساندرا تيرا، باحثة في علم النفس ومشاركة في الدراسة، إن هذا "الانفعال يؤدي إلى إنهاك عمل عضلة القلب مع مرور الوقت".

قد يهمك أيضا:

باحثون يكشفون ما قد يقلل من مخاطر الإصابة بقصور القلب!
خطأ نقع فيه "يوميا" يضعف عضلة القلب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab