لندن ـ كاتيا حداد
يهدف حساب "توب سبيرلنغر" إلى تدريس الأدب الإنجليزي للطلاب في الأراضي الفلسطينية المحتلة وإلقاء الضوء على دور أكبر للتعليم.
وبدأ "توب سبيرلنغر" عام 2013، بتدريس الأدب الإنجليزي لمدة خمسة أشهر في إحدى الجامعات في الضفة الغربية المحتلة، وكان كتابه الأول عبارة عن مذكرات قصيرة عن لقاءات مع شباب فلسطيني داخل وخارج الفصل الدراسي.
وفي التدريب العملي وصفت روبا، كيف كان عليها مشاهدة الجنود الإسرائيليين وهم يختطفون أبيها وذلك لاستخدامها كدرع بشري في المداهمة.
وتدور البيئة التي يجب على "سبيرلنغر" البحث في افتراضاته الشخصية حول الغرض والممارسة إذا كان عليه معالجة المشاكل اليومية مثل الانتحال ومجموعة النصوص غير المقروءة.
وبمقارنة التجربة مع طلاب ناضجين من "ميرسيسايد"، تساءل فيما إذا كانت الجامعات البريطانية تكافئ على أنواع خاصة من الطاعة على حساب أولئك الذين كانت حياتهم أكثر تطلبًا لذلك.
وبصفة عامة فإن كتاب روميو وجولييت، الذي تم نشره في فلسطين بواسطة "زيرو" بمقابل 9.99 جنيه إسترليني يستحق جمهورًا أكبر.
أرسل تعليقك